آخر الأخبار
عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم الإثنين 23 حزيران 2025 – وزارة الإعلام اللبنانية تقرير: نتنياهو يريد تجنب “حرب استنزاف” مع إيران لبنان يستنفر ديبلوماسياً بعد الضربة الأميركية لإيران (الانباء) فشل إيلكاي جوندوغان في مانشستر سيتي في التسجيل في المركز السابع ضد العين كيف سيطرت إسرائيل على المجال الجوي الإيراني؟ قائد الجيش الإيراني: نقاتل اليوم من أجل النصر:عاجل# فيديو ملخص تعادل المنتخب السعودي أمام ترينيداد وتوباغو ليتأهل لربع نهائي الكأس الذهبية 2025 وزير الخارجية الجزائري يدين العدوان الأمريكي على المنشآت النووية الايرانية اجتماع مجلس الأمن بشأن العدوان الأمريكي..إيران: قواتنا المسلحة ستحدد توقيت وطبيعة وحجم الرد المناسب “الجهاد”: العدوان الاميركية هو إعلان حرب سافر على الشعب الإيراني الدفاعات الجوية الإيرانية أسقطت 4 مسيّرات إسرائيلية غربي البلاد:عاجل# ريال مدريد إيدج أقرب إلى جولات خروج المغلوب في كأس العالم بعد انتصار مثير للإعجاب على باشوكا ATM ATM Happrisber تنبيه حريق الغابات الخضراء في أستراليا وكالة فارس: استشهاد أم وطفلها وجرح شخصين من نفس العائلة جراء هجوم بطائرة مسيرة استهدف سيارة كان يستقلونها في محافظة كرما... يحتاجون الى معجزة .. تعرف على فرص تأهل الهلال الى الدور القادم في كأس العالم للأندية ! البيت الأبيض: الرئيس ترامب يجتمع مع فريقه للأمن القومي ظهر اليوم:عاجل# الميادين Go | ماستودون منصة تجذب الهاربين من تويتر أول تعليق رسمي ل “الحزب” بعد الهجوم الأميركي على المنشأت! تنبيه حريق الغابات الخضراء في المكسيك وكالة فارس: الصاروخ الذي أطلق باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة أطلق من اليمن:عاجل# حدث في مثل هذا اليوم 23 يونيو / حزيران تركيا بشأن الهجوم الإرهابي: نثق ان الحكومة والشعب السوري سيواصلان بحزم مكافحة التنظيمات الإرهابية تنبيه حرائق الغابات الخضراء في الولايات المتحدة الخارجية التونسية: نؤكد على أن العدوان على إيران لا يجب أن يحجب الجرائم الأخرى المستمرة أولها حرب الإبادة ضد الشعب الفلس...
صحافة

أورتاغوس في لبنان الأسبوع المقبل وتربط السلام بنزع السلاح – وزارة الإعلام اللبنانية

beiruttime-lb.com|: هذا المقال يتناول موضوع "أورتاغوس في لبنان الأسبوع المقبل وتربط السلام بنزع السلاح – وزارة الإعلام اللبنانية" بالتفصيل.

كتبت صحيفة “الجمهورية”: ظلت الاهتمامات اللبنانية منصبّة أمس على جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخليجية وما يرافقها من مواقف تتصل بمستقبل الأوضاع في المنطقة، وذلك في محاولة لاستكشاف ما يمكن لبنان أن يلقاه من انعكاسات عليه، خصوصاً في ضوء ما أعلنه ترامب من دعم للسلطة اللبنانية الجديدة، مقروناً بهجوم على «حزب الله» استكملته الموفدة الأميركية مورغان اورتاغوس الآتية إلى لبنان الاسبوع المقبل. فيما يعوّل اللبنانيون أن ينعكس القرار برفع العقوبات عن سوريا إيجاباً عليه، سواء في ما يتعلق بحل أزمة النازحين السوريين او على مستوى استجرار للكهرباء الأردنية والغاز المصري، والذي كان يعطّله «قانون قيصر»، في الوقت الذي كان رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من السبّاقين داخلياً وخارجياً إلى المطالبة برفع تلك العقوبات، اقتناعاً منه بأنّه يساهم في معالجة كثير من الأزمات اللبنانية والسورية الخاصة والمشتركة، حسب مصادر رسمية لـ»الجمهورية»، مؤكّدة انّ لبنان ينتظر من الإدارة الأميركية ترجمة عملية لوعودها بالدعم وعدم ربطه بموضوع نزع سلاح «حزب الله»، الذي يمكن معالجته بحوار داخلي من دون إثارة أي خلافات بين اللبنانيين.

فيما تردّد أمس في عدد من الأوساط السياسية كلام على مخاوف لبنانية من تداعيات سلبية قد يحصدها لبنان، نتيجة الصفقات الظاهرة والمستترة التي جرى إبرامها، أو سيجري لاحقاً، بين قوى إقليمية ودولية مختلفة في ضوء جولة ترامب في المنطقة، عكف مسؤولون لبنانيون على التطمين إلى أنّ النتائج المتوخاة في لبنان ستكون على العكس، إيجابية وترتد تسويات وحلولاً جديدة تساهم في إخراج لبنان من حال الغموض والتخبّط السائدة حالياً.

وتراهن قوى سياسية مطلعة على أنّ مناخ التوافق الذي تعمل له المملكة العربية السعودية يحظى بالتشجيع والتفهم من جانب كل القوى الإقليمية المعنية، بما فيها طهران، ولا خشية من قيام أي طرف بتعطيلها إلّا إسرائيل. وهذا المناخ سيسهّل عملية الحوار والتوافق بين اللبنانيين أنفسهم حول الملفات الساخنة، والمرتبطة أساساً بتعقيدات الإقليم وتناقضاته.

وتقول مرجعيات سياسية، إنّ لبنان هو اليوم في وضعية الانتظار الإيجابي لا السلبي، وهذا ما يريح المسؤولين ويطمئن إلى أنّ مسار الانفراج اللبناني لن يتوقف.

اورتاغوس

وأبلغت مصادر واسعة الاطلاع إلى «الجمهورية»، انّ نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس ستزور لبنان مرّة أخرى بعد نحو اسبوع.

وأكّدت أورتاغوس أمس «أننا سنحرص على ملاحقة وكلاء الإرهاب في كافة أنحاء الشرق الأوسط. وقد عملنا بشكل وثيق مع وزارة الخارجية، وفعلنا ذلك مع وزارة الخزانة للعثور على أشخاص يسهّلون التمويل غير المشروع لحزب الله وتعيينهم وتسميتهم وفضحهم. وهذا ما نفعله اليوم».

وقالت أورتاغوس في حديث إلى قناة «يتصل»: «على مدى السنوات الـ20 الماضية أدخل حزب الله لبنان في حرب مع إسرائيل مرّتين، وفي كل مرّة يتدخّل فيها الحزب كل ما يفعله هو تدمير الجنوب بسلاحه، وقد أقحم الجنوبيين في حرب لا يريدون أن يكونوا فيها، كما أنّه يجرّ لبنان إلى الحرب من جديد». وأضافت: «عليكم أن تتوقعوا فرض مزيد من العقوبات على أي شخص يساعد حزب الله في الحصول على تمويل غير مشروع». وأكّدت «أننا نريد أن تكون لدينا رؤية اقتصادية جديدة مع قيادة لبنان، وأن نعمل معاً لبناء لبنان جديد ومزدهر. ولا يمكن القيام بذلك ما لم تكن الدولة والقوات المسلحة تسيطر على السلاح وتدافع عن نفسها». وشدّدت على «أننا سنعمل بشكل وثيق مع السعودية والإمارات وقطر في كل خطوة، للتأكّد من أننا سنصل إلى النتيجة الصحيحة، وكانت تلك الدول والولايات المتحدة واضحة مع لبنان، بأنّ الطريق إلى السلام والإزدهار واضح وهو عبر نزع سلاح الحزب ليس فقط جنوب الليطاني بل من البلد كله».

وتابعت أورتاغوس: «أحاول المجيء إلى لبنان في شكل متكرّر على الأقل كل 6 أو 8 أسابيع. وأتمنى أن أكون في لبنان قريبًا. وأعتقد أنّ العالم كله يريد أن يكون في بيروت خلال الصيف». واعتبرت «أنّه يمكن للبنان أن يتعلّم درسًا من الشرع، وكيف عمل مع السعودية للتحدث مع الرئيس ترامب وفريقنا حول فوائد رفع العقوبات، وخصوصاً تلك المتعلقة بقانون قيصر من أجل السماح بالإستثمار».

عقوبات

وكانت وزارة الخزانة الأميركية قالت على موقعها الإلكتروني، إنّ الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة على «حزب الله» المتحالف مع إيران.

في وقت سابق، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان، فرض عقوبات على «شبكة لبنانية تعمل على التهرّب من العقوبات لدعم الفريق المالي لـ»حزب الله»، الذي يشرف على مشاريع تجارية وشبكات تهريب نفط تدر عائدات مالية للتنظيم». وأوضحت أنّ «مثل هذه الشبكات تساهم في تعزيز نفوذ إيران و«حزب الله»، ما يقوّض استقرار لبنان». وشملت العقوبات خمسة أفراد وثلاث شركات مرتبطة، من بينهم أفراد من عائلات شخصيات بارزة في الحزب، وممن شملتهم العقوبات الجديدة بحسب النشرة التي أوردتها الخزانة الأميركية:

• معين دقيق العاملي (العاملي): هو ممثل كبير لـ«حزب الله» في قم بإيران وله علاقات مع كبار عملاء «حزب الله» وإدارة العلاقات الخارجية للحزب يعود تاريخها إلى عام 2001 على الأقل. شارك العاملي في تنسيق تسليم المدفوعات النقدية من إيران إلى مسؤولي المالية الكبار في «حزب الله» في لبنان، الذين يعملون مباشرة مع مكتب الأمين العام الراحل حسن نصر الله. كان أحد هؤلاء المسؤولين، جهاد العلمي (العاملي)، مسؤولاً عن استلام وتوزيع التمويل. عقب هجوم «حماس» في 7 تشرين الاول وأثناء النزاع الذي أعقب ذلك في غزة في أواخر عام 2023 وأوائل عام 2024، نسّق العاملي تسليم ما لا يقل عن 50000 دولار إلى العلمي في لبنان، والتي تمّ تحصيلها من إيران على الأرجح لنقلها إلى غزة.

• فادي نعمة (نعمة): هو محاسب وشريك تجاري لرئيس وحدة المالية المركزية لحزب الله، إبراهيم علي ضاهر (ضاهر)، الذي أدرجه مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في 11 أيار 2021، لدوره في الإشراف على الموازنة العامة لحزب الله وإنفاقه، بما في ذلك تمويل المجموعة لعملياتها الإرهابية وأنشطتها الخبيثة. نعمة هو أيضاً مالك مشارك في شركة مراجعي الحسابات للمحاسبة والتدقيق، التي أدرجها مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في 1 كانون الاول 2022، لكونها مملوكة أو خاضعة لسيطرة ضاهر، والتي تقدّم أيضًا خدمات مالية لحزب الله. يمتلك المسؤول المالي الكبير في حزب الله ناصر حسن نصير (نصير) أيضًا حصة في الشركة؛ وقد أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية نصير في 1 كانون الاول 2022، لعمله لصالح أو نيابة عن شركة مراجعي الحسابات للمحاسبة والتدقيق.

• حسن عبد الله نعمة (نعمة): «المسؤول الكبير في «حزب الله»، يُسهّل فرص التمويل والتواصل لـ«حزب الله» في كل أنحاء أفريقيا، بما في ذلك إدارة ملايين الدولارات من معاملات حزب الله. واعتبارًا من آب 2022، نسّق نعمة تسليم مئات الآلاف من الدولارات الأميركية إلى الحركة الإسلامية النيجيرية الموالية لحزب الله. ولنعمة علاقات طويلة الأمد مع كبار قادة حزب الله، بمن فيهم الأمين العام لـ«حزب الله» المتوفى حسن نصرالله.

يُصنّف كلٌّ من العاملي والعلمي ونعمة بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224، بصيغته المعدّلة، لتقديمهم المساعدة المادية أو الرعاية أو تقديم الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع أو الخدمات لـ«حزب الله» أو دعمًا له. يُصنّف نعمة بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224، بصيغته المعدّلة. 13224، كما تمّ تعديله، لقيامه بالعمل أو التظاهر بالعمل لصالح أو نيابة عن «حزب الله» بشكل مباشر أو غير مباشر».

انتخابات بلدية بيروت

على صعيد آخر، ومع اقتراب موعد الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت، عُلم انّ قيادة الثنائي حركة «أمل» و«حزب الله» تسعى إلى الحؤول دون حصول أي تشطيب قد يؤثر على المناصفة في المجلس البلدي للعاصمة، وهي دعت قواعدها الناخبة إلى مراعاة هذا الأمر، مشدّدة على انّ التشطيب ممنوع.

وضمن سياق متصل، اكّدت أوساط مطلعة لـ«الجمهورية»، انّ هناك تخوفاً لدى رئيس مجلس النواب نبيه بري من أن تتكرّر تجربة طرابلس في بيروت لجهة سقوط المناصفة. وهو يصّر على حماية التوازن في المجلس البلدي لبيروت، بحيث يتمثل المسلمون فيه بـ12 عضواً والمسيحيون بـ12 عضواً، كذلك من دون نقصان.




مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.ministryinfo.gov.lb
بتاريخ:2025-05-16 09:24:00
الكاتب:edarabic
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

عاد الإماراتيون ولبنان يستقبلهم بالورود… بابُ المساعدات مفتوح .. والعبرة بإجراءات الحكومة – وزارة الإعلام اللبنانية
WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock