آخر الأخبار
الصين تعلن عن سلاح فضائي قادر على ضرب أي هدف في العالم عاجل: معلومات عن غارة من مسيرة استهدفت بلدة ياطر:عاجل# عُثر على لاعب يونايتد السابق ، البالغ من العمر 19 عامًا ، ميتًا في غرفة النوم بعد أسابيع من ترك كرة القدم - حيث تشيد الع... البرلمان الإسباني يوافق على حظر صادرات الأسلحة إلى الكيان الصهيوني أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء 21 أيّـار 2025 – وزارة الإعلام اللبنانية باحثون يكتشفون مسارات جينية "واعدة" لعلاج مرض ألزهايمر مشروع قانون الضرائب في الولايات المتحدة يفاقم المخاوف بشأن ديونها Snapdragon X Captops أصبحت جادة - أداة GPU الجديدة من Qualcomm تهدف إلى NVIDIA و AMD الخط الساخن| في ظل غياب الرقابة عن مؤسسات بيع المياه: ماذا نشرب؟ بوتين في كورسك: تفقد ميداني ودعوة لتعزيز تأمين الحدود عراقجی: موضوع التخصیب لیس قابلاً للتفاوض أصلاً- الأخبار ایران Crafting Captivating Headlines: Your awesome post title goes here The Art of Drawing Readers In: Your attractive post title goes here Mastering the First Impression: Your intriguing post title goes here Crafting Captivating Headlines: Your awesome post title goes here The Art of Drawing Readers In: Your attractive post title goes here Mastering the First Impression: Your intriguing post title goes here الجراح البريطاني "القلق العالي" يعمل في غزة تفشي مرض الجرب منذ شهور بشكل كبير بين الأسرى في عدة سجون صهيونية – موقع قناة المنار – لبنان:عاجل# دبابة روبوتية صغيرة أوكرانية بلهب حراري تصل حرارته إلى 4532 درجة فهرنهايت ضربة آرسنال مثل الصدمة ريال مدريد الختلة لنقل "blockbuster" كشفت إلى "إزاحة" نجم برشلونة مسيرات إسرائيلية تستهدف جنوب لبنان أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 21 أيّـار 2025 فيديو .. الاتحاد يفوز ضد الشباب اليوم في مباراة مثيرة دوري روشن السعودي عودة إلى القتال في غزة؟
صحافة

الضغوط القصوى على إيران.. فشلت


يدحض هذا المقال الذي نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال – وول ستريت جورنال ما تُحاول الإدارة الأمريكية الترويج له من مزاعم دائماً – وخاصةً مؤخراً قبيل انعقاد المفاوضات النووية مع الجمهورية الإسلامية -، بأن إيران تخضع لـ"أقصى درجات الضغط"، من خلال فرض واشنطن للعقوبات الجائرة على صادرات طهران النفطية. بحيث يؤكّد المقال بأنه رغم هذه العقوبات، فإن إيران استطاعت كسر الطوق وزادت صادراتها النفطية إلى الصين بوتيرة سريعة خلال المحادثات النووية. وهذا ما يعني فشل السياسات الأمريكية من حصار إيران ومنعها من تصدير نفطها.

النص المترجم:

قد يُعذر المرء إن اعتقد أن إيران تخضع الآن لـ"أقصى درجات الضغط". فقد أعلنت إدارة ترامب ذلك أول مرة في 4 شباط / فبراير، مُعلنةً عودة العقوبات النفطية التي كان الرئيس بايدن قد امتنع عن تنفيذها. لكن ألا يجدر بنا أن نشير، إذن، إلى الحقيقة المتناقضة وهي أن صادرات إيران النفطية لم تتضرر بعد؟

جاء إعلان 4 شباط / فبراير بعنوان: "الرئيس دونالد جي. ترامب يعيد فرض أقصى درجات الضغط على إيران"، عبر مذكرة تأمر بـ"حملة تهدف إلى خفض صادرات إيران النفطية إلى الصفر". وفي 14 شباط / فبراير، عدّل وزير الخزانة سكوت بيسنت هذا الهدف إلى 100 ألف برميل يومياً. لكن إيران لا تزال بعيدة جداً عن هذا الرقم.

ففي نيسان / أبريل، قدّر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة أن إيران تصدر نحو 1.6 مليون برميل يومياً، وهو ما يتوافق مع أرقام 1 أيار / مايو الصادرة عن مجموعة "متحدون ضد إيران نووية"، وهي المجموعة التي يقودها السفير الأميركي السابق مارك والاس، وتملك "متعقب الناقلات"، الذي يوفر أفضل البيانات الشهرية المتوفرة.

وتُظهر هذه البيانات أن صادرات إيران في نيسان / أبريل بلغت 1.6 مليون برميل يومياً—أكثر من 90% منها إلى الصين—وهو رقم قريب من صادرات آذار / مارس البالغة 1.5 مليون، وشباط / فبراير البالغة 1.7 مليون، وارتفاع عن صادرات كانون الثاني / يناير التي بلغت 1.3 مليون برميل يومياً. وفي نهاية الولاية الأولى لترامب عام 2020، حين كانت العقوبات قد وضعت إيران "على ركبتيها" كما يحب الرئيس أن يقول، كانت صادرات إيران قد انخفضت إلى 300 ألف برميل فقط في اليوم.

وتُلقى اللائمة على بايدن في هذا الارتفاع، لأنه سهّل الأمر لإرضاء إيران. لكن المشكلة باتت الآن في ملعب ترامب، خاصة إذا كان يسعى إلى اتفاق نووي يستحق التوقيع. فهل يظن أحد أن النظام الإيراني سيقدم تنازلات حقيقية بينما خزائنه ممتلئة بالمال؟

في هذا السياق جاء تهديد ترامب يوم الخميس:
"
تحذير: يجب أن تتوقف فوراً جميع عمليات شراء النفط الإيراني أو المنتجات البتروكيماوية! أي دولة أو شخص يشتري أي كمية من النفط أو البتروكيماويات من إيران سيخضع فوراً لعقوبات ثانوية. لن يُسمح لهم بممارسة أي نوع من الأعمال مع الولايات المتحدة الأميركية"

وإذا أُخذ هذا الكلام على محمله الحرفي، فإنه يمثل تهديداً بفرض حظر على الصين.

ترامب يحاول اللحاق بالركب، لكن إصدار التهديدات وحده ليس كافياً؛ فالأكثر مصداقية هو اتخاذ خطوات فعلية. إذ يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تصعّد في سلم العقوبات، من المشترين الصينيين للنفط، إلى الموانئ والسفن وشركات الطاقة والبنوك وشركات التأمين الصينية التي تتعامل معهم. وفرض العقوبات على هذه الكيانات، بما في ذلك الشركات المملوكة للدولة التي تبذل بكين جهداً كبيراً لحمايتها، هذا سيكون له تأثير أكبر.

في آذار / مارس، فرضت إدارة ترامب عقوبات على مصفاة صينية. وقد اعتبرنا ذلك "أول دليل حقيقي على أن عقوبات الضغط الأقصى في طريقها للعودة"، لأنها قد تكون نقطة انطلاق لحملة أوسع من العقوبات يمكن أن تغيّر حسابات الصين. وفي نيسان / أبريل، فُرضت عقوبات على مصفاة أخرى. لكن وتيرة عقوبة واحدة في الشهر، بينما المفاوضات النووية جارية، لم تُحدث فرقاً يُذكر.

ولكي يدعم دبلوماسيته، هدد الرئيس بدعم ضربات عسكرية ضد البرنامج النووي الإيراني. ولسنا ندري إن كانت إيران تأخذ هذا التهديد على محمل الجد، لكن الإدارة تحدّ من خياراتها، ولا تُقدم خدمة للمفاوض ستيف ويتكوف بتأخيرها في تصعيد الضغط الاقتصادي.


مصدر الخبر نشر الخبر اول مرة على موقع :alkhanadeq.com بتاريخ: الكاتب: ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>
WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى