آخر الأخبار
طائرة بيرقدار TB2 تركية تدمر زورق إنزال روسي مراسل المنار: محلقة اسرائيلية معادية القت قنبلة صوتية بالقرب من تجمع للأهالي في بلدة حولا كانوا يواكبون لجان الكشف على ا... مباراة الترجي ضد تشيلسي اليوم في ختام مجموعات كأس العالم للأندية 2025 أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء 25 حزيران 2025 – وزارة الإعلام اللبنانية "لماذا لم تتدخّل ايران مباشرة في الحرب منذ 7 أكتوبر؟" دراسة الإنسولين المستنشق آمن الأطفال الجرعات المحددة الوجبات الميادين Go | اتهامات أممية بارتكاب مجازر وانتهاك حقوق الإنسان في مالي تعاون Verizon مع Nokia في محاولة لبناء شبكات 5G خاصة متعددة “سباق تسلح” بمسيّرات متناهية الصغر.. الصين تطور مسيرة مسلحة بحجم بعوضة اعلام ايراني: البرلمان وافق على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الکیان الصهیونی یعترف بمقتل 7 جنود فی کمین خان یونس- الأخبار الشرق الأوسط لبنان ساحة اختبار اقليمي (البناء) تقارير: باكستان تطوّر صاروخاً باليستياً عابراً للقارات قادرًا على حمل رؤوس نووية؛ الاستخبارات الأميركية تُبدي قلقًا بالغ... البرلمان الإيراني يصادق على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية:عاجل# عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء 25 حزيران 2025 – وزارة الإعلام اللبنانية الصين تتأهب للرد على حظر أوروبي لشركاتها في مناقصات الأجهزة الطبية صور Galaxy Z Fold 7 رائعة من Samsung القابلة للطي من جميع الزوايا الدفاع الروسية: إسقاط 18 مسيّرة أوكرانية بن سلمان: نتمنى ان تستأنف المفاوضات بين ايران وامريكا في اسرع وقت براك “منح” الحكومة 3 أسابيع.. وأركان الحكم يحضّرون الصيغة المناسبة للردّ (الجمهورية) رسالة “قاعدة العديد”.. طهران تكسر العصا – قناة المنار:عاجل# سلام: تمكنا من منع جر لبنان للحرب… ونسعى لانسحاب العدو من الجنوب (الشرق الاوسط) الصين تسلّم أنظمة صواريخ HQ-16 وHQ-17AE المضادة للطائرات وذخائر إلى إيران العدو الاسرائيلي أقرّ بمقتل 7 جنود بكمين خانيونس – قناة المنار:عاجل# لا يزال OnePlus Pad 3 متاحًا للطلب المسبق مع اثنين من الهدايا المجانية الجميلة بقيمة 300 دولار
صحافة

الملف الحدودي والموقوفون وهوية مزارع شبعا – وزارة الإعلام اللبنانية

beiruttime-lb.com|: هذا المقال يتناول موضوع "الملف الحدودي والموقوفون وهوية مزارع شبعا – وزارة الإعلام اللبنانية" بالتفصيل.

كتبت صحيفة “الأخبار”: يتصرّف مسؤولون كبار في بيروت، على أن لبنان يقترب من مرحلة بالغة الصعوبة، سيّما أنّ هناك عملية تشكّل لواقع أمني – سياسي في المنطقة، يعمل تحت الوصاية الأميركية – السعودية، وبشراكة واضحة مع إسرائيل. وبينما تتركّز الأنظار على الخطر الآتي من الجنوب وما يحضّر له العدو الإسرائيلي، فضلاً عن الحركة الدبلوماسية الغربية تجاه البلاد في هذا الشهر، بدأ الترقّب للزيارة المُفترضة لوزير الخارجية السورية أسعد الشيباني إلى بيروت خلال الفترة المقبلة، وسط أجواء بأنه سيأتي مع وفد حكومي وإداري، في أول زيارة لمسؤول سوري على هذا المستوى منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 كانون الأول العام الماضي.

الأسئلة بدأت تتوالى عن الملفات التي سيحملها الوزير السوري معه، وما يُمكِن أن تنتهي إليه، ذلك أن المحادثات الأمنية التي جمعت وزير الدفاع ميشال منسى ونظيره السوري مرهف أبو قصرة في الرياض برعاية سعودية، لم تُترجم بشكل جدّي حتى الآن. ويُتوقع أن تسمح زيارة الشيباني بتوضيح الصورة بشكل أكبر، سيما أنها تأتي بعدَ قول الرئيس السوري أحمد الشرع إن «لدى سوريا وإسرائيل أعداء مشتركين».

وفضّلت أوساط رسمية لبنانية وضع الزيارة في إطار الإجراء الطبيعي والروتيني، خصوصاً أنها تأتي بعدَ الزيارات التي قامَ بها مسؤولون لبنانيون إلى سوريا وعلى رأسهم رئيس الحكومة نواف سلام. وكانَ لا بدّ لسوريا أن تتعامل بالمثل وأن ترسِل وفداً على مستوى رفيع لردّ الزيارة بالمعنى السياسي والبحث في العلاقات الثنائية والتشاور في نقاط عالقة تعني البلدين.

لكنّ مصادر متابعة للملف الإقليمي تقول إن الزيارة تنطوي على أبعاد مختلفة، منها أنها تستهدِف استكمال الحوار الذي بدأ مع الرئيس سلام، ولا سيما في الملف القضائي الخاص بالموقوفين في سجون لبنان، حيث تطالب السلطات السورية بالإفراج عنهم، أو تسليمها من يُفترض به متابعة حكمه في سوريا. كذلك اهتمام دمشق بملف ترسيم الحدود البرية المشتركة وضبطها، إضافة إلى الملف الفلسطيني الذي تعتبر سوريا نفسها معنية به في لبنان. وقالت المصادر إن «سوريا بدأت تبحث في تعيين سفير جديد لها في لبنان، وإن الشيباني سيتحدّث في هذا الأمر مع المسؤولين اللبنانيين».

أما في ما يتعلق بموضوع النازحين السوريين في لبنان، فإن نظرة دمشق لم تتغير، حيث تعتبر أن الدولة السورية غير قادرة على استعادتهم، خصوصاً أنها عاجزة عن تأمين المعيشة لهم، كما أنها غير قادرة على التجاوب مع الخطة التي كشف عنها الوزير طارق متري وقال إنها ستُعرض قريباً على مجلس الوزراء لإقرارها.

لكنّ الملف الأهم، يبدو أنه يتعلق بمزارع شبعا المحتلة، إذ يتردّد في الآونة الأخيرة على مسامع المسؤولين اللبنانيين عن نية سوريا الإعلان أنها أراضٍ سوريّة، ما قد يفتح نزاعاً بين البلدين، برغم أن جهات لبنانية كثيرة، لا تمانع في اعتبار هذه الأراضي سوريّة، لأن في ذلك ما يعطّل حجة المقاومة بالعمل على تحريرها.

وقالت المصادر إن «ملف شبعا نوقش سابقاً في الزيارات التي قام بها مسؤولون لبنانيون إلى سوريا، وإن الجانب السوري تحدّث عن عملية مقايضة تقوم على تنازل سوري في الحدود الشرقية لمناطق متاخمة للقلمون الغربي من بينها بلدات شيعية داخل الأراضي السورية مقابل تثبيت شبعا حتى تكون جزءاً من مرتفعات الجولان، وهذا التبادل هو بسبب الوثاثق التي تؤكد أن المزارع هي جزء من قضاء حاصبيا».

أما عن الشق الآخر من الزيارة، فهو يتعلق بالتموضع الجديد لسوريا. وتشير مصادر مطّلعة إلى أن «القيادة السعودية طلبت إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال زيارته الأخيرة للمملكة تفويضها بالملفين السوري واللبناني، على أن تكون هي عرّابة التفاهم لحكومة البلدين ومرجعيتهما السنّية».

وتقول المصادر إن «الرياض حالياً لديها نفوذ لا يستهان به في سوريا، وخصوصاً حين يتعلق الأمر بالملف اللبناني، حيث يتصرف معها المسؤولون السوريون كمرجعية، وهي من يحدد جدول الأعمال السوري المرتبط في لبنان».

ودخل هذا الأمر، في إطار الدور السلبي الذي تقوم به المملكة في لبنان، حيث تؤكد مرجعيات أساسية في البلد أن الرياض تتقدّم الولايات المتحدة الأميركية في ضغوطها على لبنان وتحريك جماعتها في الداخل ضد حزب الله، وتمويل الحملات الإعلامية في وجهه.

من جهة ثانية، يتردّد أن زيارة أخرى لا تقلّ أهمية، قد تحصل إلى لبنان قريباً، حيث يجري الحديث عن احتمال قيام السفير الأميركي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا توماس باراك بزيارة إلى لبنان، وأن الموفدة مورغان أورتاغوس قد ترافقه كآخر زيارة لها إلى لبنان.

وإذ تؤكد مصادر متابعة أن باراك سيزور لبنان نهاية الشهر الجاري، لكنّ لبنان لم يتبلّغ حتى الآن أي مواعيد رسمية، مشيرة إلى أن «الأجواء التي تسبق الزيارة، تشير إلى موقف أميركي سلبي من أداء الدولة اللبنانية تجاه حزب الله، خصوصاً أن التصور الأميركي كان يعتبر أن الدولة ستقوم بالعديد من الإجراءات في وقت سريع وهذا ما لم يحصل».

لودريان: المزيد من الضغوط

تضمّ الروزنامة اللبنانية هذا الشهر زيارة يجريها الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت ويستهلّها اليوم الثلاثاء بلقاء المسؤولين من أجل بحث عدد من الملفات وعلى رأسها اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل وترتيباته وإعادة الإعمار والإصلاحات.

وفيما قالت مصادر مطّلعة إنّ «زيارة لودريان تأتي في سياقها الطبيعي، خاصة أنّ فرنسا مهتمّة بالدرجة الأولى بملف إعادة الإعمار والحضور على الساحة اللبنانية وتثبيت هذا الحضور»، أكّدت أن «موضوع اليونيفل سيكون في صلب محادثات لودريان، حيث تحرص فرنسا على بقاء هذه القوات في جنوب لبنان وتعارض إنهاء دورها».

لكنّ هناك إشارات إلى أن الجانب الفرنسي يحاول إقناع الحكومة في لبنان باتخاذ خطوات أكثر فعالية في ملف سلاح حزب الله، من أجل ضمان التأييد الدولي للبنان، ومن أجل تسهيل حصوله على دعم اقتصادي عربي ودولي.




مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.ministryinfo.gov.lb
بتاريخ:2025-06-10 08:44:00
الكاتب:edarabic
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

لا بحث في أيّ ملف قبل التحرير – وزارة الإعلام اللبنانية
WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock