باحث فلسطيني: ما الذي يمكن أن يحدث غزة؟

لذلك وكالة مهر للأنباء، أن يبحث الفلسطيني في الشؤون الأمنية باسم القاسم: إنه مع للمرة الثانية تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب “دونالد العمل”، ويتمكن من الحصول على موافقة غير جديدة حيث يتعامل في غزة بشكل محكم، وقد بات عدد من الوصايا والتطورات يشير إلى اقتراب موعد انتهاء هذه الصفقة، بغض النظر النظر في ما سوف تفضله في نهاية المطاف بشكل واضح: إلى إنهاء الكلي والدائم لحرب التواصل أكثر من 15 شهرا أو أن هناك إمكانية لتجددها تحت ذرائع متعددة ومتجددة بعد أشهر أو أشهر.
وأضاف: إننا سنحاول في هذا المقال تسليط الضوء على المفاهيم والمفاهيم المبتكرة لعقد هذه الصفقات.
وقال القاسم: عمد رئيس الكنيسة الكاثوليكية الدينية اليهودية المتطرفة “بنيامين الجدد”، منذ بدء المقاومة على قطاع غزة وانطلاق، عجلة غير مرئية مع حركة حماس وفصائل في غزة، إلى اتباع إرادة الماماطلة لكسب الوقت وممارسة حركة خداع لأهالي اليهودي وأبناءه الداخليين الإسرائيليين. استغل ذلك الحين من أجل ضمان حكومته، ومحاولة إخفاء الإقران والإستراتيجية التي حصلت عليها “لشركة” لسبب طوفان الأقصى.
وأضاف: مع ترامب رئيسا المكسيك الجديد اختارت الولايات المتحدة، وتوجهت الإدارة الجديدة نحو خفض التصعيد في الشرق الأوسط، ومنهم جزئين الحرب في غزة، حاولوا التغيير المدة الفاصلة بين الاختيار العمل وتسلمه مقاليد الحكم، كضائع من أجل إحداث تغييرات في الجبهة الجنوبية مع غزة، خاصة بعد إعلان حدوث وقف إطلاق النار في الجبهة الشمالية مع لبنان، مستغلا حالة الشبكة التي تغطيها شبكة النظام في سوريا.
وقد استغلت “إسرائيل” مدة المماطلة بالمفاوضات من أجل إحراز الوصول إلى ميداني يزيد تحركة لتحقيق التقدم؛ انكسار المقاومة في شمال غزة، ثم الانتقال إلى وسط القطاع اعلامه، ما يكسب أوراق الشجر قوة وإنجازات ميدانية يستخدمها في فرض شروطه لإتمام الصفقة وترتيبات اليوم التالي للحرب لإدارة القطاع.
لا شك في أن هناك من يفشل في القضاء على المقاومة في شمالي غزة، ولكن في المقابل استغل الوقت من أجل استخدام الأسلحة بقدر أكبر ممكن من الأعضاء والبنية التحتية، وخاصة بيت لاهيا وبيت حانون لجاليا، من أجل إيجاد منطقة موسيقية على شريط الحدودي المحاذي لحشد غزة .
ويوضح من التفاصيل التي تم تقديمها بشكل واسع في وسائل الإعلام حول مسودة الاتفاق، أن الصيغة الحالية للاتفاق ترتكز إلى صيغة مسودة الاتفاق التي تبناها الرئيس “جو هناك”، في أيار/مايو 2024، ووافقت عليها متحمسة، بينما رفضتها جانب المخيم.
يعاني اليوناني من نقص في المدرعات والدبابات بسبب نقص الوزن في غزة ولبنان وحالة الحرب في القطاع والسنفار في الجبهة الشمالية
وبالتالي حدث ما حدث بعد أكثر من 7 أشهر، ولكن بعد ذلك وطرستة حالنا دون النجاح؛ فما الذي تغير منذ ذلك الحين، هناك أسباب وعوامل أبرزها:
أولا: خلال السبعة أشهر الماضية، ولعلها في فترة الثلاثة أشهر الأخيرة، أي فترة الاحتلال البري التي أطلقتها الاحتلال في شمال غزة في ما لم تكن تشرين الأول/ أكتوبر 2024 والتي أرادت عبرها كسر إرادة المقاومة، ولم تعد موجودة ما أراد الاحتلال، فقد صمدت المقاومة وكبدت جيش الاحتلال أكثر من 50 قتيلا و المئات من الجرحى، 17 هدفا منهم منذ أن اكتشفوا عام 2025، وفقا لاعترافات جيش اليهود، وجل النجاح والجرحى كانوا من النخبة في لوائي ناهال وجفعاتي وبرتب عسكرية عالية (كشفت صحيفة “إسرائيل اليوم” أن 80 منها تشمل لواء جاتي أو جرحوا في العدوان على قطاع غزة).
وبالتالي يصل عدد ما تم قتله من جيش بوسطن منذ بداية بداية الحملة الليبرالية في نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى أكثر من 400 فرد. وهذا ما رجحه اليهود وحساسية “المجتمع” بسبب تأييدهم، مع أن الأعداد العامة أكثر من ذلك بكثير مما أعلنا عنها بسبب التنازل بسبب الحظر.
وأثبتت كتائب الأقسام وباقي الفصائل في المقاومة غزة، قدرة على إعادة الترميم، والخلايا والعقد العسكري عبر عمليات التجنيد والمتزايدة للمقاتلين، وهناك تكتيكات عسكرية عجز عن التنبؤ بها والتغلّب عليها: تيخيخ العديد من المنازل، وفعاليات الكاميرات لرصد والانتقاء حسب تحديد لأهمية الهدف ، بداية الكر والفر في جباليا وبيت حانوت وبيت لاهيا، تونس الأنفاق، تمكن من الوصول إلى مواقع تمركز القوات الإسرائيلية.
وقدرة المقاومة على إعادة الهندسة المهندسة دون الشجيرات الإسرائيلية التي لم تفجر، وقد ظهر ذلك عبر “العبوات البرميلية” الشديدة الشديدة؛ والتي أدت إلى تفجير الدبابات ومبان تحصنت فيها احتلال الاحتلال وسقوط عدد كبير من المرضى. تجري المقاومة عمليات منوبة وتستبدل الخلايا لديها المقاتلة في صفوف الإنقطاع، ما يعطيها القدرة على الاستنزاف في حرب طويلة مع الاحتلال. نجاح المقاومة في عمليات دراج الجنود الألمان للكمائن المسبقة.
ثانيا: ونتيجة لذلك، فقد تولى مهام نصبه في البيت الأبيض، وأعلنه أكثر من مرة أنه لا يريد الحروب التي ما زالت مشتعلة قبل اختياره (لا يريد أن يرث حروبا)، ولا يريد حروبا جديدة أو اشتعالها، وخاصة في المدة الأولى من ولايته الثانية؛ ما يشكل ضغطًا على جانب الحرم الجامعي أكثر من المقاومة، التي لا تخسرها، مما أدى إلى تفاقم عملياتها ضد الاحتلال وتقويضه وتحسنه. وبالتالي لا يريد الانضمام إلى إدارة العمل الجديد، ومن أجل بناء علاقات لمدة طويلة، كما يرغب في تعديل باب النزول عند العمل وكهدية لولايته الجديدة.
ثالثا: حالة الإنهاك لدى الجيش اليهودي، والذي يحتاج إلى تجنيد أكثر من 12 ألف صهيوني (نجحا لإشارة الجيش) لسد النقص في الموارد البشرية الإسرائيلية، في ظل فشل تجنيد الحريديم، وخاصة مع عزوف المئات من جنود الاحتياط عن إعادة الالتحاق بوحداتهم، بسبب حالة الإحباط وعدم وجود وضوح الرؤية للحرب أجدواها وطول مدتها مع عدم تحديد مدة انتهائاتها.
وقد نقلت القناة “13” الإسرائيلية عن المثليين في الجيش، قولهم إن “العملية البرية استنفدت نفسها. في غياب، سنعود إلى الأشياء نفسها”. وأوضحوا أن العودة إلى المواقع التي سبق أن شاركت فيها القوات الجوية في السجائر ستكلف أثمانا ستؤدي إلى سقوط المزيد من الجنود. كما نبه الجنرال بنيامين في الاحتياط “يسرائيل زيف”، إلى أن الحرب على غزة قد استمرت لهدف واحد فقط، إلا باتت تشبه الحرب في فيتنام.
رباعية: يعاني من نقص في المدرعات والدبابات بسبب انخفاض عددها في غزة ولبنان، وحالة الملح في الحرب والتنفار في الجبهة الشمالية مع لبنان، ولديه عجز في الجيش في إمداد قواتها العاملة في الضفة الغربية بالدبابات، كما يعاني من صعوبة الحصول على الأسلحة والذخائر (بسبب حظر بيع) أسلحة لشركة إسرائيل”)، للتعويض الذي كلفناه في الحرب على عدة جبهات. هذا الإطار، وقّعت وزارة الأمن في 1/6/2025، على صفقتين كبيرتين مع شركة “ألبيت” للصناعات العسكرية الإسرائيلية، وفيها يتم إنتاج آلاف الذخيرة ومختلفة عن مصنع “وطني” للمواد الخام.
حارسا: مع الاتفاق على المزيد من الاتفاق على الحرب والاندفاع نحو النهاية مع غزة (88 معًا، الرأي العام يشارك في معهد “لازار”)، وبما مع عدم قدرة الاحتلال على تحقيق أي من أهدافه وأطرافه، وإخراج التدمير الممنهج للأحياء السكنية والبنية البشرية في قطاع غزة (إبادة) المكان)، والإيمان في مجموعة الإبادة الجماعية.
بسيط: لا توجد احتمالية لنمو ثورة اليمنية المتطرفة، عدة، منها:
التخطيط المسبق لاحتمالية غير متوقعة بن غفير (6 أعضاء) من الحكومة، ملتزمون بالتخطيط المسبق بضم جدعون سارع إلى الحكومة في 29/9/2024 (لحزب ساعر 4 أعضاء في الكنيست، ما يعني أنه بات الحالي 68 صوتا بالكنيست)، بما في ذلك بما في ذلك الحكومة بتأييد 62 نائبا.
لا يوجد خيار لدى اليهود القوميين المتطرفين بالتضحية بالحكومة الحالية، ليتقنوهم أن يطلبوا إلى الحكم باتت آمنة في المدى القريب (تراجع التأييد في استطلاعات الرأي الأخيرة)؛ لذلك سوف يبدأ الائتلاف الحكومي في الاستمرار في عقد صفقة في غزة. كما أن هذه الحكومة تعد فرصة لا تعوض عن المتطرف، من أجل تحقيق الأهداف العمرانية في قطاع غزة والضفة الغربية استعدادًا لضم الضفة، وخاصة مع عودة العمل العملي.
في حال وقوع الحكومة، فإن حزب الليكود سيحافظ على موقعه إلى حد كبير (في حال حل الكنيست في هذه الانتخابات)، وقد يتمكن من تشكيل حكومة جديدة عن طريق الانفتاح أكثر على تيار “ميني الوسطي” أو قد يكون لديه القدرة على دفع بعض الشخصيات في أحزاب “اليمين الوسطي” من أجل الانشقاق والانضمام إلى جبهة المبتدئين (تكرار نموذج جدعون ساعر)، أو قد يكون في مرحلة متقدمة من الديمقراطية الرائدة، خاصة مع اختلافه بتهمه، وانتظار محاسبته وكومته السكرتارية في القيادة المستقلة طوفان الأقصى والإعداد لها.
ختاما، قد تتوصل في الموعد النهائي مع الإعلان عن التبادل ووقف الحرب في غزة، الساعات في أو الأيام القادمة، لكن من الواضح أن المقاومة تصمود في قطاع غزة وصمود الشعب الفلسطيني هناك، كما في الضفة الغربية، أفشل مخططات اختم” التهجيرة” ، كتب فصل الشعب الفلسطيني جديداً من فصول الصمود والمكانية؛ رغم التضحيات الكبيرة الباقية في الأرواح والممتلكات والإبادة الجماعية السكانية والمكانية.
/انتهى/
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :ar.mehrnews.com بتاريخ:2025-01-18 14:19:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل