آخر الأخبار
إيران تزعم إسقاط مقاتلتين إسرائيليتين من طراز إف-35 الشبح نصائح سباق الخيل: "إنه يرتفع الرتب ويحتوي على كبار الفارس المحجوز" - قيلولة Templegate A Supreme Steaker في York MAN UTD Blow as Spurs 'Spurs' 70 مليون جنيه إسترليني HIJACK 'مع Ratcliffe' غير مرجح "لمطابقة عرض Levy &#... تركيبة دوائية جديدة ربما تنجح في علاج "اللوكيميا الحادة" T-Mobile يجعل من السهل الحصول على Galaxy S25 Galaxy S25 المذهل من Samsung مجانًا العتبة العلوية: المحافظات العراقية ضحت دفاعا عن الأرض والعرض والمقدسات هآرتس: رفح تمت تسويتها بالأرض ومحيت، لم تعد توجد مدينة كهذه، وهي ليست الوحيدة يصف الرجل البريطاني كيف هرب من طيران الهند حطام الميادين Go | محمد مراد صواف.. نفذ 3 عمليات خلال ساعات قبل أن يستشهد تطلق شركة Apple بشكل مدهش مراجعة Developer Developer Beta لإصلاح مشكلة بطارية خطيرة ما هي قدرات إيران وإسرائيل العسكرية؟ هآرتس: شخص واحد سيسقط الحكومة اذا رغب في ذلك، عندما يكون الامر مناسب، هو نتنياهو  مقتل إسرائيلية وأصابة 63 شخصا جرّاء الضربات الصاروخية الإيرانية إسرائيل تضرب إيران في تصعيد كبير الموساد ينفذ ضربات من داخل الأراضي الإيرانية لتحييد أنظمة دفاعها الجوي (فيديو) غاضب روري ماكلروي بصراحة مقطوعة علينا مفتوحة ريال مدريد جعل مان سيتي نجم "الخطة ب" بعد الهدف الأعلى "يهرب" إلى أرسنال The key to being happier, smarter and ageing better, by leading neuroscientist DR JOSEPH JEBELLI. An extraordinary scien... حدث في مثل هذا اليوم 14 يونيو / حزيران يجب تحديث هواتف موتورولا هذه إلى Android 16 الحرس الثوري الإيراني يعلن نتائج الضربات “الدقيقة” لبنك أهداف عسكرية إسرائيلية نائب الرئيس التركي: أكثر من 273 ألف سوري عادوا طوعاً لبلادهم من تركيا خلال 6 أشهر سنعلم الجيش القطري اختراق المنظومات إعلام عبري: تل أبيب في صدمة بعد الهجوم الإيراني.. دمار ومفقودون ومشردون العائلات تتشبث بالأمل بعد تحطم طيران الهند المميتة
اخبار سوريا

ترامب يلتقي الشرع ويدعو إلى تطبيع مع “إسرائيل” بعد رفع العقوبات عن سوريا

Beiruttime-lb.com|: هذا المقال يتناول موضوع ترامب يلتقي الشرع ويدعو إلى تطبيع مع “إسرائيل” بعد رفع العقوبات عن سوريا بالتفصيل.

في أول لقاء رسمي من نوعه منذ نحو ربع قرن، التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، على هامش القمة الخليجية-الأميركية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض، وذلك في أعقاب ال المفاجئ عن رفع العقوبات الأميركية المفروضة على دمشق، وهي خطوة اعتبرتها الحكومة السورية “نقطة تحول محورية”.
وجرى اللقاء قبيل انعقاد الجلسة الموسعة للقادة الخليجيين، ضمن أول جولة خارجية لترامب في ولايته الثانية، وسط مؤشرات على تحولات جوهرية في مقاربة واشنطن للملف السوري.
وبحسب البيت الأبيض، دعا ترامب نظيره السوري إلى الانضمام إلى “اتفاقيات أبراهام” للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي، معتبرًا أن أمام دمشق فرصة لتحقيق “إنجاز تاريخي”. كما شدد الرئيس الأميركي على ضرورة التعاون مع بلاده لمنع عودة تنظيم داعش، في ضوء التحولات الأمنية المتسارعة في المنطقة.
من جهته، عبّر الرئيس الشرع عن ترحيبه بالاستثمار الأميركي في سوريا، ودعا الشركات الأميركية إلى دخول قطاعي النفط والغاز في إطار إعادة الإعمار، موجهًا شكره لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، ولترامب على تنظيم هذا اللقاء الذي وصفه بـ”المفصلي”.
في السياق ذاته، أثنى ولي العهد السعودي على قرار واشنطن رفع العقوبات عن دمشق، واصفًا إياه بـ”القرار الشجاع”، وفق ما نقله البيت الأبيض، في إشارة إلى التوجه الخليجي المتزايد نحو إعادة دمج سوريا إقليميًا ودوليًا.
أما الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، فشارك في اللقاء عبر تقنية الفيديو، معربًا عن دعمه لقرار رفع العقوبات، واعتبره “نموذجًا يُحتذى به” من قِبل الدول الغربية، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الرسمية التركية.
ويكتسب اللقاء أهمية خاصة كونه يأتي بعد سنوات من القطيعة، ويُعد أول لقاء رئاسي أميركي-سوري منذ لقاء بيل كلينتون بالرئيس الراحل حافظ الأسد عام 2000. وهو يتزامن مع انتقال سياسي حذر في سوريا بعد سقوط النظام السابق وتولي حكومة انتقالية بقيادة الشرع، القيادي السابق في “هيئة تحرير الشام”.
وفي كلمته خلال منتدى الاستثمار السعودي-الأميركي، برر ترامب قراره برفع العقوبات بأنه استجابة لمطالب حلفاء إقليميين، خاصة السعودية وتركيا، قائلاً: “حان الوقت لمنح سوريا فرصة للنهوض”، مشيرًا إلى أن العقوبات السابقة تسببت بـ”شلل اقتصادي”، وسط تصفيق من الحضور.
ورغم أهمية القرار، لم تُعلن وزارة الخزانة الأميركية جدولًا زمنيًا لتفعيله، كما لم تُحسم مسألة شطب سوريا من قائمة “الدول الراعية للإرهاب”، على خلفية دعم النظام السابق للمقاومة الفلسطينية، ما يُبقي بعض العوائق أمام دخول رؤوس الأموال الأجنبية.
ومنذ 2011، فرضت الولايات المتحدة حزمة من العقوبات الشديدة على النظام السوري، كان أبرزها قانون “قيصر”، في محاولة لعزل النظام سياسياً وحرمانه من أدوات إعادة الإعمار. لكن، ومع المتغيرات السياسية والميدانية، خففت دول أوروبية مثل فرنسا وبريطانيا، إضافة إلى كندا، من بعض قيودها، بينما استمرت واشنطن في تشديد الخناق إلى ما قبل ترامب الأخير.
ويأتي رفع العقوبات بعد اتصالات دبلوماسية أميركية-سورية جرت خلال الأشهر الماضية، أبرزها زيارة مبعوث أميركي رفيع إلى دمشق في كانون الأول/ديسمبر الفائت، والتي اعتُبرت حينها مؤشرًا على فتح قنوات تفاوض مباشرة.
وتترافق هذه التحركات مع تصاعد لافت في التوتر الأمني داخل سوريا، تمثّل في سلسلة هجمات دامية استهدفت مناطق تسكنها الطائفتان العلوية والدرزية، ما يضع تحديات أمنية وإنسانية مضاعفة أمام المرحلة الانتقالية.
في هذا السياق، ترى الباحثة في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، الدكتورة رابحة سيف علام، أن رفع العقوبات الأميركية “يشكل انفتاحًا جديًا نحو إعادة دمج سوريا في الاقتصاد العالمي”، مشيرة إلى أن القرار “سيسهل تحويلات السوريين في الخارج، ويمنح الحكومة الانتقالية أدوات عملية لإطلاق مشاريع إعادة الإعمار بدعم خليجي مباشر”.


نشر الخبر اول مرة على موقع :www.almanar.com.lb
بتاريخ:2025-05-14 11:49:00
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

/a>

WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى