اشترك في :

قناة واتس اب
عين على العدو

جريمة صحیونیة مروعة.. تبخير جثث الشهداء في غزة بأسلحة محرمة!

5327226

أخبار وكالة مهر للأنباء إنه تقرير عن الدفاع المدني، اختفاء 7820 جثمانياً بشكل عام كلي أوجزئي بأماكن استهداف قصف الهول في شمال غرب البلاد، وهو ما ينوي 10 أشخاص من شهداء العدوان عليه في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ويذكر أن 10% من حالات القصف فهي أجزاء من جثامين الشهداء، حيث لم يبدأ طواقم المكافحة المدنية منشال العديد من الجثامين في احتمال القصف لأنها تلاشيها تمامًا أو تترك أجزاء بسيطة منها لا تكاد تذكر.

لقد تمكنوا من الاقتراب من موقع الاستهداف حيث اتهمتهم أجسادهم فيما ساهموا في قوة الانفجار أو تمكنوا من تحقيق النجاح في الانفجار.

والتالت الأصوات في الأيام الأخيرة التي تنادي بها وتطالب بإنجاز أيرلندي عاجل حول أسلحة محرمة أيرلندياً، تقول وزارة الصحة أن إسرائيل بات يستخدمها في عملها العسكري الخليط شمال قطاع غزة.

وأعلن الدكتور منير البرش، المدير العام للصحة في القطاع، أن “الجيش يستخدم أسلحة لا يمكن أن يكون نوعها في الشمال.. ليحقق الأجساد”. ونتيجة لذلك، بفضل عجز سيارات الركاب في أداء مهامها إلى النرويج في الشمال، وزارة الصحة لا تستطيح نوع الأسلحة وماهيتها أو تأكيد المعلومات، إلا أن البرش شدد على أن الجيش في بيت لاهيا “يستخدم أسلحة توي منتجة زيتية ربما لإطلاق جواً وتحدث صوتاً مدوياً معها سقوطها” غمر الزجاجة التالية إذابة الزجاجة والأجساد وجعل الثلاجة تنهار كقطع البسكويت”، على حد تعبيره.

اعترفت الأسرة الكبيرة الدولية بشكل خاص بتواجد متخصص في غزة عاجل، حيث ساهمت في استخدام إسرائيل لهذه الأسلحة بسبب عدم اختفاء مربعات سكنية كاملة في بيت لاهيا.

وتنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة تتداولها الناشطات والشاهدات عيان من غزة، وقد خرجن من دخان كثيف ويغيرن شكل الجثة بعد ذلك بغارات، ويقولن إنها تأتي من مقاتلات إسرائيلية جوا.

و طالبت حركة حماسية أيضًا بتشكيل لجنة تعاقدية في استخدام الاحتلال الاحتلال والأسلحة محرمة نيكولا في شمال قطاع غزة.

بيانها، قالت حركة إن “الشهادات المروّعة التي تشير إلى شفاءهم والأطباء في شمال قطاع غزة بعد النبيذ والمجازر وفيه تُنفّذ ضد المقاطعات الأبرياء، وتأكيد حالات استهداف بأسلحة وذخيرة لتتمكن الأجساد؛ تشير إلى استخدام أسلحة محرمة لايرلندا خلال حملة الإبادة الوحشية.

يأتي هذا بالتزامن مع ونتيجة لذلك أصبح الأمين العام جزئياً وأن أنطونيو غوتيريش يستفيد من ذلك “الوضع في غزة مروع وكارثي”، وحذر غوتيريش من أن الظروف التي يعيشها الفلسطينيون في القطاع قد ترقى إلى “أخطر القطاع الدولي”.

وبدعم أمريكي ترتكب جريمة إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 155 ألف شهيد وريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائلة ومجاعة قتلت مشكورة الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

/انتهى/

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :ar.mehrnews.com بتاريخ:2025-01-11 10:06:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى