آخر الأخبار
الميادين Go | بوتين والرئيس الكوبي يفتتحان نصباً تذكارياً لكاسترو منطقة جبل عامل الأولى في حزب الله نظمت لقاء اقتصاديا في صور منطقة جبل عامل الأولى في حزب الله نظمت لقاء اقتصاديا في صور قد تحطم Galaxy Z Flip Fe الطرف غير المعبأ بعد كل شيء انخفض Sonos Move 2 إلى أدنى سعر له قبل يوم الذكرى الذهب نحو أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر الجمهورية الإسلامية الإيرانية تبدي استعدادها للتعاون مع لبنان في مجالات الصحة الجمهورية الإسلامية الإيرانية تبدي استعدادها للتعاون مع لبنان في مجالات الصحة ‘يديعوت”: عيدان ألكسندر كاد أن يقتل بضربة إسرائيلية استهدفت أحد أنفاق غزة ما هي الأغنية التي فازت في مسابقة الأغنية الأوروبية؟ طائرات روسية جديدة موجهة بالألياف البصرية تُدمر أربع منصات هيمارس، وأوكرانيا تسارع للتصدي للتهديد 28 شهيدًا في القصف “الإسرائيلي” المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم – موقع قناة المنار – لبنان:عاجل# المنسي السابق في ليفربول الجناح الرئيسي المتنافس ليصبح مدير مدينة هال التالي بعد أن قضى في سلوفينيا Big Weekend: Liverpool v Crystal Palace ، Nottingham Forest ، Amorim ، Palmer ، نهائي المباراة النهائية ، سباق اللقب في ... عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة 23 أيّـار 2025 – وزارة الإعلام اللبنانية ما هو نزيف الأنف الجاف.. علاجات منزلية بسيطة وآمنة «بريكس» تعتمد خريطة طريق للتعاون في مجال الطاقة يحصل Garmin Vivoactive 5 على خصم مغر آخر في Amazon قد يكون مركز Spotify الجديد القادم هو الميزة المفضلة الجديدة الخاصة بي منذ قائدين النهار ، والآن يمكنني رؤية جميع ألبوما... عاجل – نشاط مكثّف للطيران المسيّر الإسرائيلي: نتنياهو يعيّن جنرالا في الجيش الاسرائيلي بمنصب رئيس “الشاباك” انفجار هايا في وسط كيان الزايني ، ثم يخاطب يحيى القبار الثدي زيارة عباس حققت الأهداف التي تندرج في إطارها (الأنباء) يقع Hull's Royal Hotel على طالبي اللجوء لمدة خمس سنوات روسيا تعلن أن أول دولة أجنبية ستبدأ تشغيل مقاتلة Su-57E الشبحية في عام 2025
صحافة

خطر الانفجار يقترب.. الهند وباكستان على شفا حرب “لم تنتهِ”

شهدت الحدود بين الهند وباكستان تطور خطير، حيث وقع هجوم في 22 نيسان/ أبريل أسفر عن مقتل 26 مدنياً في الشطر الهندي من كشمير. واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، غير أن الأخيرة نفت مسؤوليتها عن الهجوم.

وبادرت الهند يوم الأربعاء الماضي إلى فرض عقوبات، عبر إعلان سلسلة إجراءات رد دبلوماسية ضد إسلام آباد، شملت تعليق العمل بمعاهدة رئيسية لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي بين الجارتين، وخفض أعداد الدبلوماسيين.

في المقابل، أعلنت إسلام آباد عقب اجتماع نادر للجنة الأمن القومي بعد ظهر الخميس، طرد دبلوماسيين وتعليق التأشيرات للهنود، وإغلاق الحدود والمجال الجوي مع الهند ووقف التجارة معها.

ودعا مجلس الأمن الدولي البلدين إلى “ضبط النفس”، خصوصاً أنهما خاضا سابقاً 3 حروب على هذه المنطقة منذ التقسيم عام 1947. (تخضع كشمير، إحدى أخطر بؤر التوتر في العالم، لسيطرة جزئية من الهند وباكستان، لكن كلا البلدين يُطالب بالسيادة الكاملة عليها).

في هذا السياق، قال وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، يوم أمس في بيان، إنّ “باكستان لديها معلومات استخباراتية جديرة بالثقة تفيد بأنّ الهند تنوي شنّ هجوم عسكري خلال الـ24 إلى الـ36 ساعة المقبلة، مستخدمة حادثة باهالغام كذريعة واهية”، مشدّداً على أنّ “أيّ عمل عدواني سيُقابل بردّ حاسم. الهند ستتحمّل المسؤولية الكاملة عن أيّة عواقب وخيمة في المنطقة”.

في هذا الإطار اعتبرت مجلة فورين أفيرز في مقال لها بأن “الظروف اليوم ليست مواتية لتهدئة التوتر. الوضع في كشمير أكثر تقلباً من ذي قبل. سياسات الهند المتشددة في عهد مودي، وفرض الحكم المركزي المباشر على كشمير، أجّجت عزلة عميقة في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة”.

وأضافت “في قلب أزمة كشمير مزيج قابل للاشتعال من القومية الدينية والحكم الاستبدادي والمظالم السياسية التي لم تُحل. تزعم حكومة مودي أنها أعادت “الوضع الطبيعي” إلى كشمير عندما ألغت في عام 2019 الأحكام الدستورية التي سمحت للإقليم المتنازع عليه بنوع من الحكم الذاتي. أصر رئيس الوزراء وحلفاؤه على أن هذه الخطوة ستدمج بشكل أفضل الجزء الذي تديره الهند من كشمير، والمعروف آنذاك باسم ولاية جامو وكشمير، في بقية البلاد وتضمن الاستقرار والنمو الاقتصادي السريع. لكن الأيديولوجية دفعت سياسة الحكومة تجاه كشمير: لطالما أراد حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي بزعامة مودي إلغاء الوضع الخاص الذي تتمتع به الولاية الوحيدة ذات الأغلبية المسلمة في الهند، وإخضاع كشمير لسيطرة نيودلهي بشكل أقوى، وتآكل تميز الهوية الكشميرية”.

أصبحت كشمير اليوم مرة أخرى واحدة من أخطر بؤر التوتر في العالم، ويبدو أن الحل السلمي لفض الخلاف ضعيفاً، بسبب الحوافز الداخلية لكلا الجارتين لإعادة استئناف القتال. لم تعالج أيٌّ من الدولتين نزاعاتهم الجوهرية، وبقي وقف إطلاق النار بعد 3 حروب هشّاً، وبالتالي استعادة أزمة كشمير صدارتها إلى المشهد الآسيوي المضطرب.

أما عن السيناريو الأخطر، فهو أن يُثير رد عسكري هندي هجوماً مضاداُ باكستانيًا أقوى، مما يُطلق سلسلةً من ردود الفعل لا يُمكن لأيٍّ من الجانبين السيطرة عليها. ومع حالة التأهب القصوى في كلا البلدين وتصاعد المشاعر القومية، وخطر سوء التقدير والتصعيد المتبادل، قد يتفاقم هذا الوضع بسرعة ويتحول إلى بؤرة نزاع عسكري جديدة قد تؤدي إلى حربٍ شاملةٍ يُخيّم عليها خطر استخدام الأسلحة النووية واحتمال دمار كارثي في جميع أنحاء جنوب آسيا.

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :alkhanadeq.com
بتاريخ:
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>

WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى