مانشيت إيران: ما هي مكانة إيران في موازين القوة الجديدة في المنطقة؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما هي مكانة إيران في موازين القوة الجديدة في المنطقة؟ 1

“جوان” الأصولية عن نائب أمين عام حزب الله نعيم قاسم: بدأنا بمعادلة “الألم مقابل الألم”

“كيهان” الأصولية عن قاسم قاسم: إنجازاتنا أكبر من توقّعاتنا

“هم ميهن” الاصلاحية عن هدوء أمواج الشائعات عن قاآني: عودة العميد

“جام جم” الصادرة عن هيئة الإذاعة والتلفزيون: ظهور كابوس الصهاينة

“جملة” المعتدلة عن تصريحات عراقتشي: المفاوضات هي الطريق الوحيد لخفض التوتّر

“ستاره صبح” الاصلاحية: الدبلوماسية أو الحرب؟

“عصر ايرانيان” الأصولية عن اليونيسيف: أوضاع أطفال غزّة تسوء يومًا بعد يوم

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الأربعاء 16 تشرين الأول/ أكتوبر 2024

اعتبر خبير القضايا الدولية آرش محمد زاده أكبر أنه منذ بداية عملية طوفان الأقصى شهدت معادلات توازن القوة والنظام الحالي في الشرق الأوسط تحوّلًا جذريًا.

وفي افتتاحية صحيفة “اسكناس” الاقتصادية، أضاف الكاتب أنّ التغيير الإقليمي بات بعد عام من الحرب يضمّ العديد من الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية، مشيرًا إلى أنّ القدرة على التدابير المضادَة – إلى جانب قدرات الردع والعمليّات التي تتمتع بها إيران – أجبرت إسرائيل على الدخول في هذه اللعبة ووضعتها تحت ضغط جبهات عدة.

وبرأي الكاتب، فإنّ ظروف الفوضى في المنطقة هي أساس نظرية التوازن الإقليمي لـ”هوبز”، التي تؤكد أنّ الحرب أو الأزمة فقط يمكنها أن تحقّق نظامًا وتوازنًا جديدًا للمنطقة، مشيرًا إلى أنّ إيران يمكنها أن تكون محور التركيز الإقليمي الرئيس لهذا التوازن الناشئ.

وتحدث زاده أكبر عن الاحتجاجات الداخلية في إسرائيل، والتشنج السياسي في الولايات المتحدة، مما قد يصعّب عليها لعب دورٍ في إنشاء هذا النظام الجديد في المنطقة، على حد قوله.

من جهته، قال أستاذ الجغرافيا السياسية محمد حسيني إنّ ظروف الحرب الحادة تجعل من التنبّؤ بالسلوكيات وتصميم الإستراتيجية أمرًا صعبًا للغاية، لافتًا إلى أنه في الأزمات، يجب التفكير في نطاق واسع من سيناريوهات المستقبل المحتملة واتخاذ تدابير تكتيكية وقصيرة المدى.

وفي افتتاجية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ هناك قضايا ضرورية في الدبلوماسية والجيواستراتيجية لتعزيز العقبات أمام تحقيق الخارطة الجديدة للمنطقة، وهي:

تعزيز “السلطة الداخلية” التي اعتبرها أهم مبدأ في التعامل مع التهديدات وتعزيز المصالح الوطنية، الإيمان بالقدرات الذاتية وأهمية النظرة الواقعية والتحليل الصحيح لقدرات العدو، تعاون وعمل الدبلوماسية والميدان مع بعضهما على المستوى الإقليمي والدولي بما يخدم الأمن واستراتيجية البقاء في وسط فجوة القوى الكبرى ومنع خلق قطبية إقليمية، عبر تعزيز قوى ثالثة في المنطقة، مثل تركيا والعراق وقطر وعمان.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-10-16 15:04:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version