آخر الأخبار
Meink يتعهد بالأمن حيث تحولت طائرة قطر الموهوبة إلى سلاح الجو الأول ضرب “إسرائيل” لمنشآت نووية إيرانية قد ينذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط – موقع قناة المنار – لبنان:عاجل# يمكن للدراسة أن يزداد الطب الشائع الذي تستخدمه الملايين من خطر الزهايمر يقدم YouTube إعلانًا مفاجئًا عن Premium Lite جيش الاحتلال يعترف: مقتل جندي بمعارك شمال قطاع غزة | وكالة شمس نيوز الإخبارية - Shms News | يفكر الوزراء في تخفيف تخفيضات دفع الوقود في فصل الشتاء تقدر ترامب أن القبة الذهبية ستكلف 175 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات عاجل هيئة الكوارث التركية: زلزال بقوة ٤ درجات على مقياس ريختر يضرب غرب إسطنبول:عاجل# "ربما نحتاج ...": تقدم MS Dhoni نظرة خاطفة على "عملية إعادة البناء" الخاصة بـ CSK وقف العدوان – وزارة الإعلام اللبنانية أمام مذبحة غزة: يصمت العرب ويتحدث الغرب يضيف Android Studio الاختبار الذي يعمل به الذكاء الاصطناع الأساس لنجاح الذكاء الاصطناعي: جودة البيانات وهيكلها اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في منطقة الخرطوم الكبرى 20 بلدية فازت فيها لوائح “التنمية والوفاء” في قضاء صور بالتزكية ترامب نفد صبره ولا ينتظر إسرائيل نهائي دوري Europa: كيف يأخذ مشجعو Man Utd & Tottenham مجانًا كبيرة للوصول إلى Bilbao يخطط الطيران في الجيش مسار جديد لأنه يتصارع مع تخفيضات مفاجئة النجف “شقائق النعمان” - good-press Postecoglou "ليس مهرجًا" كما أكد مدرب سبيرز "المستقبل" "بغض النظر عن النتيجة النهائية لدوري أوروبا مباراة الاتحاد ضد الشباب اليوم في دوري روشن السعودي تحليل لاستراتيجيات الاستغلال وأهدافها الاقتصادية والسياسية هل يطرد ماء البامية -ضجة كبيرة في الآونة الأخيرة لما يتمتع به من فوائد صحية عديدة، Google AI Ultra هنا: الاشتراك الذي سيعيدك إلى 250 دولارًا كل شهر الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا
عين على العدو

ما الذي خرج من سموتريتش في نهاية المطاف


هآرتس 25/4/2025، رفيت هيخت: ما الذي خرج من سموتريتش في نهاية المطاف

بعد ظهوره على المنصة، وبعد نشاطات حركة “ريغفيم”، ومعارضة الانفصال، التي حتى أدت الى اعتقاله من قبل الشباك، فان سموتريتش اعتبر وعد قيادي بارز في صفوف اليمين، وفي السياسة في إسرائيل بشكل عام. كثيرون تأثروا من حدة نظرته والطاقات النابليونية التي دفعته الى تمرد قوي ضد قيادة المستوطنين القديمة. 

منذ الوقت الذي خرج فيه من اقبية الشباك ادرك سموتريتش درسا هاما وهو أن عملية ناجعة لتغيير الواقع واخضاعها للمؤشر المتطرف في اليمين الاستيطاني، تقتضي أن تكون من داخل المنظومة نفسها، أي من داخل رموز الشيفرة الرسمية للدولة. قبل انتخابه بفترة طويلة ذهب واستمع الى افضل عقول منظومة القضاء – من دوريت بينيش وحتى روت غافيزون – من اجل دراسة الطيف الليبرالي في جهاز القضاء كمرحلة مسبقة في خطة اسقاطه. وقد مهدت فترة عمله الناجحة في وزارة المواصلات طريقه الى قلب التيار السائد، الذي تبنى بدوره فكرة التهجير والقتل الجماعي للابرياء، التي كان سموتريتش يدافع عنها منذ فترة طويلة.

التطور غير الناجح لهذه العملية يظهر بوضوح الآن: العداء المزمن لعائلات المخطوفين، تهديد يتم اطلاقه بمهارة رجل الكاوبوي في الرسوم المتحركة، الاحتجاج الصبياني مثل “الذهاب الى المرحاض” احتجاجا على مشاركة رئيس الشباك في اجتماع لمجلس الوزراء. في هذا الأسبوع جاء دور رئيس الاركان أيال زمير “الهجومي” الذي اختارته الحكومة كرد فعل مضاد على هرتسي هليفي “المتراخي”. لقد أصبحت الصيغة الثابتة هي جملة “اذا لم تفعل أي شيء فسنقوم باستبدالك”. هذه بالفعل عبارة مبتذلة تصاحب سموتريتش في نقاشاته مع المسؤولين في العالم الحقيقي خارج فقاعة كدوميم – بيت ايل. الرياح الثورية التي تهز البيت لا تأتي من سموتريتش، بل تأتي من بنيامين نتنياهو الذي يريد مكانة الديكتاتور.

لقد اصبح بالامكان القول بأنه في امتحان حياته كسياسي وزعيم فان سموتريتش لم ينجح في التغلب على الأساس الفوضوي الاصيل الذي يوجد فيه. التواجد الطويل تحت نسبة الحسم في الاستطلاعات يدل على أن حلم قيادة اليمين، الذي قبل الانتخابات الأخيرة كان يظهر كتطور محتمل، هو جيال جامح. 

يجب عدم تقليل اضراره الكثيرة. فالى جانب منصبه في وزارة الدفاع كوزير للمستوطنين، هو من بين المسؤولين عن أن الحرب لم تنته حتى الآن وعن أن المخطوفين يواصلون كونهم مهملين. محظور الاستخفاف أيضا باحتمالية حلم الاستيطان في غزة، الذي ينوي سموتريتش القيام به بواسطة فرض حكم عسكري في القطاع كخطوة سابقة. في الائتلاف هو يعتبر شخص مقدر، وخلافا لايتمار بن غفير هو يعتبر شريك، الذي موقفه يتم اخذه بجدية. ولكن لمكانته الحالية في الحكومة، ولمكانته العامة وتأثيره على الواقع، لا توجد أي علاقة منذ فترة طويلة بالقيمة السوقية الحقيقية له. سموتريتش هو مثل السهم الذي له قيمة محددة ومضخمة، الممنوع من التنافس في السوق الحرة، لذلك فان وزنه الثابت في مؤشر متخذي القرارات ليس له أي علاقة بقيمته الحقيقية. 

الأقسام الليبرالية في الصهيونية الدينية تكرهه وتمقته لأنه يمثل في نظرها السيطرة المتطرفة والحريدية القومية التي حولتهم الى منفيين في قطاعهم. رجال الدولة يجدون صعوبة في ابتلاع هجماته الشرسة على رؤساء المؤسسة الأمنية. ويبدو أن اليمين الثوري لديه مرشح افضل في الطريق وهو عوفر فنتر، الذي خلافا لسموتريتش ليس له فم كبير “فقط”، بل هو يتمتع أيضا بتجربة في ساحة المعركة. 

الفجوة بين قوة سموتريتش ووزنه الحقيقي هي من أكثر التعبيرات على الشذوذ العام هنا. سموتريتش يهدد ويصرخ في وجه رئيس الأركان، رغم أنه يتذبذب حول نسبة الحسم ويمثل اقلية متطرفة حتى في داخل مجتمع لديه مشاعر يمينية، مثل أجزاء كثيرة في الحكومة. المشكلة هي أن هذا الشذوذ يطلق عليه الآن اسم “الحياة في إسرائيل”.

مركز الناطور للدراسات والابحاث Facebook


مصدر الخبر نشر الخبر اول مرة على موقع :natourcenters.com بتاريخ:2025-04-25 15:15:00 الكاتب:Karim Younis ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>
WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى