آخر الأخبار
 عراقجي: إيران سترد بشكل حاسم على عدوان الكيان الصهيوني Apple Watch Ultra 2 بأسعار معقولة بشكل غير عادي في حالة جديدة تمامًا لفترة محدودة إيران تترن من هجوم إسرائيل إيران تترن من هجوم إسرائيل في منتدى أوسلو لاحظت أن العرب غيروا رؤيتهم لكل من ايران وإسرائيل في منتدى أوسلو لاحظت أن العرب غيروا رؤيتهم لكل من ايران وإسرائيل في منتدى أوسلو لاحظت أن العرب غيروا رؤيتهم لكل من ايران وإسرائيل في منتدى أوسلو لاحظت أن العرب غيروا رؤيتهم لكل من ايران وإسرائيل غارات إسرائيل على إيران: "الصراع قد يمتد إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط" إيران تزعم إسقاط مقاتلتين إسرائيليتين من طراز إف-35 الشبح نصائح سباق الخيل: "إنه يرتفع الرتب ويحتوي على كبار الفارس المحجوز" - قيلولة Templegate A Supreme Steaker في York MAN UTD Blow as Spurs 'Spurs' 70 مليون جنيه إسترليني HIJACK 'مع Ratcliffe' غير مرجح "لمطابقة عرض Levy &#... تركيبة دوائية جديدة ربما تنجح في علاج "اللوكيميا الحادة" T-Mobile يجعل من السهل الحصول على Galaxy S25 Galaxy S25 المذهل من Samsung مجانًا العتبة العلوية: المحافظات العراقية ضحت دفاعا عن الأرض والعرض والمقدسات هآرتس: رفح تمت تسويتها بالأرض ومحيت، لم تعد توجد مدينة كهذه، وهي ليست الوحيدة يصف الرجل البريطاني كيف هرب من طيران الهند حطام الميادين Go | محمد مراد صواف.. نفذ 3 عمليات خلال ساعات قبل أن يستشهد تطلق شركة Apple بشكل مدهش مراجعة Developer Developer Beta لإصلاح مشكلة بطارية خطيرة ما هي قدرات إيران وإسرائيل العسكرية؟ هآرتس: شخص واحد سيسقط الحكومة اذا رغب في ذلك، عندما يكون الامر مناسب، هو نتنياهو  مقتل إسرائيلية وأصابة 63 شخصا جرّاء الضربات الصاروخية الإيرانية إسرائيل تضرب إيران في تصعيد كبير الموساد ينفذ ضربات من داخل الأراضي الإيرانية لتحييد أنظمة دفاعها الجوي (فيديو) غاضب روري ماكلروي بصراحة مقطوعة علينا مفتوحة
اخبار لبنان

مقدمة نشرة أخبار المنار الرئيسية ليوم الثلاثاء في 20-5-2025

Beiruttime-lb.com|: هذا المقال يتناول موضوع مقدمة نشرة أخبار المنار الرئيسية ليوم الثلاثاء في 20-5-2025 بالتفصيل.

بعدَ الدعمِ اللامحدودِ لحربِ الابادةِ الصهيونيةِ على الفلسطينيين في غزةَ اعلنَ البريطانيون عن اجراءاتٍ لوقفِ توريدِ السلاحِ الى تل ابيب في محاولةٍ منهم لوقفِ الحربِ على القطاعِ كما يَزعُمون، فماذا عن العربِ الذين اَغدقوا على دونالد ترامب آلافَ الملياراتِ من الدولاراتِ قبلَ ايام؟ هل من موقفٍ ضاغطٍ يجبرُ راعيَ هذه الحرب – اي الاميركيَ على فرضِ وقفِها ؟ أم يظنُ هؤلاءِ انَ ادخالَ بضعِ شاحناتٍ من الدقيقِ انجازٌ لمساعِيهم، او انها قادرةٌ على تغييرِ واقعِ الحالِ الذي يَفتِكُ في مجاعةٍ حقيقيةٍ بالغزيين؟ والمؤسفُ انه باتَ تقديمُ بريطانيا واسبانيا وفرنسا وكندا نماذجَ لاقناعِ بعضِ العربِ بخطواتٍ لانقاذِ اهلِهم بغزة، او الاستشهادُ برئيسِ ما يُسمى حزبَ الديمقراطيين الصهيوني يائير غولان ليشرحَ للعربِ انَ حكومةَ تل ابيب تخوضُ حرباً ضدَ المدنيين وتقتلُ رضّعاً كهوايةٍ كما قال، معتبراً انَ “اسرائيلَ” في طريقِها لتكونَ منبوذةً كما كان نظامُ الحكمِ العنصري في جنوبِ افريقيا..

اما في جنوبِ غزةَ كما شَمالِها فمذبحةٌ صهيونيةٌ مستمرةٌ وعدّادُ شهدائِها اليوميُّ بالعشرات، واطمئنانٌ صهيونيٌ بأنْ لا احدَ من هذا العالمِ سيفعلُ ايَ شيء، الا اليمنيينَ الذين اَدخلوا ميناءَ حيفا الى دائرةِ الخطرِ اليوم، اما الآخرون فعندَ بياناتِ الاستنكار..

في لبنانَ حتى بياناتُ الاستنكارِ باتت نادرةً ضدَ العدوانيةِ الصهيونيةِ المتمادية، وجديدُها استهدافُ دراجةٍ ناريةٍ بغارةٍ من مُسيّرةٍ قربَ مدرسةِ المنصوري الرسمية ..

وعلى مقربةٍ من السبتِ الانتخابيّ الذي أكدَ الرئيسُ نبيه بري انه قائمٌ مهما كلفَ الامر، زيارةٌ لوزيرِ الداخليةِ احمد الحجار الى الجنوبِ للاطلاعِ على الاجراءاتِ التحضيريةِ للعمليةِ الانتخابية، معلناً أنَ الحكومةَ معنيةٌ باعادةِ اعمارِ الجنوبِ حجراً وبشراً.. هو كلامٌ حكيمٌ من وزيرٍ مسؤول ، اما اداءُ حكومتِه الى الآنَ فلا يوحي بشيءٍ من هذا حتى الآن ..

ورداً على الاداءِ الاميركيِّ الوقحِ في المفاوضاتِ النوويةِ مع ايرانَ وخروجِها عن ضوابطِ التفاوضِ بضمانِ حقِ ايرانَ بالتخصيبِ السلمي، كانَ الردُّ من الامامِ السيد علي الخامنئي بأنَ ايرانَ لا تطلبُ اذناً من احدٍ لممارسةِ حقِها، وانها لا تعوّلُ على المفاوضاتِ الجاريةِ مع الولاياتِ المتحدة..


نشر الخبر اول مرة على موقع :www.almanar.com.lb
بتاريخ:2025-05-20 20:04:00
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى