اسامة حمدان: لا يريد نهائيا من ملفى بجانبين بقتلهم
لذلك وكالة مهر للأنباء، ان حمدان قال في مؤتمر مع القنوات الفضائية، أن يرفض حتى ثلاثة أجزاء من المحتوى الرئيسي: وقف الحرية بشكل كامل، والانسحاب من قطاع غزة بشكل كامل، وحتى تقديم خرائط لهذا الغرض. وأشار إلى أن جولة المفاوضات جاءت قبل ثلاثة أيام لم تسافر عن أي يوم، بالرغم من أن هناك بالفعل ستجد ممثلين عن جميع الأجهزة الأمنية، ومنذ ذلك الحين، ولم يتأخر عنها التي أبدتها الحركة في المؤتمر. وأوضح أنها قررت في يوليو/تموز الماضي أن تتجه إلى المدى المنظور، ونجحت في تحديد الجدول المقترح.
وتابع: “قلنا بوضوح؛ إنه إذا كان يكفي أن يقتضي المدة الزمنية معينة، فليكن الترجمة على قاعدة هذه المدة من أجل اختبار النوايا الإسرائيلية”.
وتحدث حمدان عن خطة حركة حماسية لمبادرة شاملة تتضمن ما يتعلق بكل شيء “جملة واحدة”، بحيث لا يتم تقسيم التنسيق أو التمثيل بشكل مستقل، مع وقف العمل الحر وسحاب كامل في ذلك واحد، ويدعو إلى أن الحركة تلتزم بوضوح بوضوح التنفيذ: وقف حرية إطلاق النار، والانسحاب الكامل، وإدخال إغاثة بلا شروط إلى غزة.
تجاه الآخرين بحماس، إلى أن “نتنياهو تحديدا يريد أن ينهي ملف الأسرة لدى قتل المقاومة؛ حتى يخفف عن نفسه بالتعاون ما ستأتي بشهادات خاصة بالأسرة حول هول الجريمة التي حكم عليها في القصف، وحسن المعاملة بالمقابل الذي يتلقونها”.
كما حمدان بشكل واضح تقليصات إسرائيلية حول استخدام مستشفى العسكري كمال العدوان كقاعدة للعمليات.وقال: “ليس هناك أي يوجد مسلح لحركة حماس أو لليدين من أبناء الحركة وغيرها من الفصائل في هذا المستشفى”، وشارك في ذلك مشاهير العسكريين الذين استشهدوا وهم يؤدون واجبهم، والذين اعتقلوا، هم مدنيون معروفون للجميع.
كلمة حمدان، أن استهداف المستشفى يأتي لسببين: الأول أنه جزء من خطة التدمير والإبادة خطة الجنرالات، المستخدمة أنه يمثل عنوان صمود مدني لا يريد الاحتلال له أن يتكرس.
وأوضح، أن الاحتلال يريد أن يستبيح كل شيء في قطاع غزة، كما قال، فإن “عناوين الصمود المدني، لاسيما المستشفيات، غير صحية ببقائها”. إن كيان يرفض قبله نهائيا العديد من المستشفيات العالمية من منظمة الصحة أو الصليب الأحمر الدولي، مشيرا إلى أن هذا الرفض يعود إلى أن مثل هذه المنظمات، “المستكشفون كذب وزيف ادعاءاته حول توفير الحماية للفلسطينيين والمدنيين والطواقم الطبية”.
وفي اتجاه موقف أمريكان، يرى حمدان أن هناك “خبثا” في كثير من سقاطات الاتصالات في الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي، عندما يحاول تبرير الجريمة الإسرائيلية بالحديث عن استخدام المعلومات السرية.
“يقترح أن “يرى العالم يقاتلون في الميدان بين الأنصاف المطالبين وينالون من الجنود وآلياتهم”، معتبرا أن سبب التبرير هو “للتغطية على اشتراك مستقل في الجريمة”.
/انتهى/
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :ar.mehrnews.com بتاريخ:2024-12-28 11:25:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل