الجبهة الثانية: يد حزب الله العليا و”اليوم التالي” في غزة يشهدان لهزيمة “إسرائيل”
مع إصرار قيادة كيان العدو على المضي قدماً في هذه الحرب الشعواء على قطاع غزة، تزداد حالة الصمود والمقاومة عند الفلسطينيين وكل المحور الداعم لهم من أجل تحقيق النصر الحتمي بإذن الله.
موقع الأسوشيتيد بريس نشر تقريرا بعنوان حزب الله يدخل تكتيكات وأسلحة جديدة مع استمرار الحرب في غزة وخاصة مع التصعيد المحتمل في رفح.
اما معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى أيضا ركز على تطور عمليات المقاومة الإسلامية مما يعكس هذا الخوف الاميركي الصهيوني من تأثير جبهة حزب الله على الحرب في غزة.
الموقع الإنكليزي لصحيفة هآرتس العبرية استخدم مصطلحا ملفتا للحديث عن الوضع في غزة “إنها الفتنة والغرق في غزة حتى الهزيمة والهروب” ، ما فجر الخلاف الكبير بين المستوين السياسي والعسكري في الكيان.
غياب الأفق السياسي لما يسمى بـ “اليوم التالي” في غزة أدخل جيش العدو في دوامة معارك خاسرة دون هدف فأصبح جنود العدو يهيمون في القطاع بانتظار قتلهم بعبوة أو قذيفة أو صاروخ كما حصل في جباليا.
المحرر في موقع المنار الانكليزي محمد سلامي يتحدث عن الموضوع:
<
p style=”text-align: center”>
نتنياهو وغالانت يواجها حربا إعلامي، وخلافهم أحدث عاصفة سياسية استجلبت دعوات لإقالة غالانت، وضابط الإحتياط في الاستخبارات الإسرائيلية رونين كوهين يتحدث عن العجز في الجيش الصهيوني تاريخيا.
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.almanar.com.lb
بتاريخ:2024-05-18 09:55:53
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي