وفي كلمة مباشرة أكد السيدنصرالله أن : العدو الصهيوني يرتكب مجرزة كبيرة بحق نازحين في المواصي بخان يونس وبعد ذلك يبرّر بأنه كان يريد استهداف قادة.. فهل هناك ظلم واستبداد في الأرض أكثر من ذلك.
وشدد على أن: أمام القضية الفلسطينية مسؤوليتنا الاهتمام والتعاطف النفسي والقلبي والعاطفي والدعاء والتعبير عن الموقف السياسي والإعلامي والإدانة.
واضاف: المستوى المتقدم من المساندة هو المساندة المادية أي بدفع المال ومن يريد أن يقدّم المال ليصل إلى غزة فمن مسؤوليته أن يفعل ذلك.
وأكد أن: المستوى الأرقى هو القتال من أجل أن تدفع العدو مع الوقت ليوقف عدوانه على الشعب الفلسطيني وهذا واجبنا.. واجبنا أن نقف إلى جانب أهل غزة وليس منة أو جميلاً منا وإذا لم نقم به سنحاسب به يوم القيامة
ونوه إلى أن: بركة معركة إسناد طوفان الأقصى يوم القيامة ما لا عين رأت ولا عين سمعت وفي الدنيا سترون بركة هذا الوقوف وهذا الصمود وبركاتها تظهر في كل يوم
وخلص إلى القول: سنخرج جميعاً من معركة طوفان الأقصى رافعي الرؤوس شامخين منتصرين لأن هذا وعد الله للمؤمنين والمجاهدين.
واكد ان “إسرائيل” المهزومة في هذه المنطقة ضمانة لمستقبل شعوب وحكومات ودول هذه المنطقة.
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alalam.ir بتاريخ:2024-07-14 01:07:58
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي