ركزت الصحف اللبنانية الصادرة صباح اليوم السبت 01-04-2023 في بيروت على عدد من المواضيع وجاءت افتتاحياتها على الشكل التالي..
الاخبار
جنبلاط يخضع لتيمور ويطلب من باريس سحب اقتراح المقايضة
العقدة السعودية مستمرة واللقاء الخماسي إلى الرياض
وتؤكّد المصادر أن الجانب السعودي لا يزال يتعامل مع الساحة اللبنانية على أنها معقل أبرز خصومه، وأن لبنان هو المكان الذي يمكن أن تواجه الرياض فيه حزب الله، كونه «مصدر صداع للسعودية في اليمن والعراق وسوريا إضافة إلى لبنان». ونقل معنيون عن تقارير ديبلوماسية أن العلولا قال بصوت مرتفع: «لن نتعامل مع لبنان إذا بقي على مساره الحالي، ولن يلزمنا أحد بتقديم أي دعم سياسي أو مالي في حال جاء إلى الحكم أشخاص لا يقفون في مواجهة حزب الله»، في مقابل الرأي الفرنسي القائل إن «أي رئيس مواجهة يعني استمرار الفراغ، وأن حزب الله قوة رئيسية في البلاد ولا يمكن عزله».
وأشار المعنيون إلى أن الجانب المصري شعر بأن الأجواء العاصفة التي انتهى إليها الاجتماع تجعل إعادة عقده في باريس صعباً، لذلك فكّرت القاهرة بمبادرة تفتح الطريق أمام عقده في الرياض. وقد أثار المصريون الأمر مع أطراف عدة، وتحدثوا عن إمكانية أن يبادروا إلى التواصل مع الجانب الإيراني لتسهيل الأمور. علماً أن القاهرة تعطي إشارات إلى رغبة في تواصل أكثر حرارة مع حزب الله في بيروت، لكنها تعتبر أن الموقف النهائي يبقى مرتبطاً بالموقف السعودي.
جنبلاط يتشدد
وقبل أن يصل رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية إلى باريس، للقاء المستشار في الرئاسة الفرنسية باتريك دوريل، كانَ رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط قد عاد إلى بيروت بعدما التقى مدير الاستخبارات الخارجية الفرنسية برنار إيميه. وأكّد مطّلعون أن زيارة جنبلاط أتت «في سياق إقناع باريس بالتراجع عن مشروع المقايضة بين فرنجية في رئاسة الجمهورية ونواف سلام في رئاسة الحكومة، أو أي مقايضة تحمِل فرنجية إلى بعبدا». ونقل هؤلاء عن جنبلاط أنه كانَ حريصاً على «التشديد أمام الفرنسيين بأن انتخاب فرنجية أمر صعب، خصوصاً في غياب الموافقة السعودية»، وأنه حتى لو وافقت المملكة «سيبقى الأمر صعباً بسبب موقف الكتل المسيحية منه». وأضافوا أن الزعيم الاشتراكي «جنبلاط طلب بصراحة من الفرنسيين التخلي عن هذه المقايضة وعن محاولة إقناع السعوديين بالسير بها»، و«الانتقال بالبحث إلى مكان آخر للخروج من هذه المراوحة التي لن تصِل إلى أي مكان». وأوضح جنبلاط أنه «في مقابل إصرار ثنائي حزب الله وحركة أمل على دعم ترشيحه، فإن الكتل المسيحية وتحديداً التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية لا تزال عند موقفها المتصلب بالرفض، وتتقاطع في ذلك مع الموقف السعودي، بالتالي يتعين على باريس أن تتراجع عن هذا الدعم وتبدأ بالبحث عن شكل جديد للتسوية، ما لم يحصل ما يدفع هذه القوى إلى تغيير مواقفها».
وأكدت المصادر أن «واحداً من الأسباب التي تدفع جنبلاط إلى ثني الفرنسيين عن دعم فرنجية هو المشكلة التي تواجهه داخل الحزب، وخصوصاً مع نجله النائب تيمور»، إذ إن «الخلاف بينهما على الملف الرئاسي كبير، وقد أبلغ جنبلاط الابن والده بأنه لن يصوّت لفرنجية بأي شكل من الأشكال، انسجاماً مع موقف القاعدة الشعبية»، وهذا التعارض هو «ما أجبر جنبلاط على التراجع عن الوعد الذي قطعه لرئيس مجلس النواب نبيه بري بالتفكير بالأمر».
في المقابل، أكّدت مصادر ديبلوماسية لـ«الأخبار» أن الموقف الفرنسي لا يزال نفسه، وأن باريس تتصرف على قاعدة أن «هناك متسعاً من الوقت لاستكمال النقاش مع السعودية في الأسابيع المقبلة، وإقناع المملكة بالسير في التسوية». وفيما يدور حديث عن مساعٍ تقوم بها القاهرة للترويج لما طرحته في لقاء باريس لعقد لقاء للقوى اللبنانية على غرار مؤتمر الدوحة، تترقب بيروت ما سيحمله وزير الدولة للشؤون الخارجية القطري محمد بن عبد العزيز الخليفي الذي يصل إلى لبنان الأسبوع المقبل بعد زيارة قام بها لطهران.
البناء
بوتين: المعركة مع واشنطن… وترامب في القفص… والحرس الثوري للردّ على «إسرائيل»
المقداد اليوم في القاهرة… ومصادر مصرية: ترتيبات قمة الأسد ـ السيسي قيد البحث
ماكرون بعد تفويض شركاء حوار باريس يبحث مع فرنجية شروط التسوية والضمانات
في المنطقة أعلن الحرس الثوري الإيراني عزمه على الردّ على الغارات «الإسرائيلية» التي استهدفت ريف دمشق أول أمس وأدّت الى استشهاد أحد ضباط الحرس، وبدا إعلان الحرس عن استشهاد أحد ضباطه مقدّمة للإعلان عن قرار الردّ، ما يفتح احتمالات كثيرة أمام المشهد الإقليمي، وفقاً لطبيعة الردّ ومكانه.
في المنطقة أيضاً خطوة على طريق العلاقات السورية المصرية تفتتحها زيارة وزير الخارجية السورية الدكتور فيصل المقداد اليوم الى القاهرة، وفق ما قالت مصادر مصرية إنها ستضع اللمسات التفصيلية على مضمون زيارة ينتظر أن يقوم بها الرئيس السوري بشار الأسد الى القاهرة تلبية لدعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، فيما تؤكد المصادر المتابعة لمسار العلاقات العربية مع سورية أنّ المرحلة الفاصلة عن موعد انعقاد القمة العربية في الرياض في 19 أيار المقبل سوف تشهد الكثير من الزيارات المتبادلة بين المسؤولين السوريين ومسؤولي الدول العربية التي لم تقم بعد بإعادة علاقاتها الطبيعية مع دمشق.
لبنانياً، الاهتمام بما يحدث خلال زيارة الوزير السابق سليمان فرنجية الى باريس، بعد الاتصال الذي جرى بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ووفق المعلومات فإنّ فرنجية التقى مسؤول شؤون الشرق الأوسط في الرئاسة الفرنسية باتريك دوريل، وربما يكون التقى ماكرون وعدداً من أفراد طاقمه، وانّ البحث ينطلق من تولي فرنسا بتفويض من شركائها في اللقاء الخماسي وفي طليعتهم السعودية، لإدارة حوارات تنتهي بعرض تصوّر متكامل لكيفية إنجاز الاستحقاق الرئاسي، بما يضمن الخروج من الفراغ أولاً ومن خطر الانهيار ثانياً، ويضمن تعاون المقاومة وسورية في ملفات الاستراتيجية الدفاعية وضبط الحدود وعودة النازحين وضمان تجنيب علاقات لبنان العربية الاهتزازات والأزمات، ويمهّد الطريق لحكومة وحدة وطنية تمثل جميع الأطراف ويتمّ تشكيلها من الكفاءات تسير بالإصلاحات المطلوبة دون تعطيل.تتسارع الاتصالات
وتتكثّف اللقاءات على خط استحقاق رئاسة الجمهورية بين الفرنسيين والسعوديين في محاولة للتوصل الى تسوية سياسية تخرج لبنان من آتون الفراغ الرئاسي والانهيار الاقتصادي والمالي، ما يشي بأن الملف الرئاسي دخل في مرحلة حاسمة ومفاوضات جدية على النقاط الأساسية وقد تحصل مفاجآت بين ليلة وضحاها وفق ما تؤكد مصادر مطلعة لـ»البناء»، التي أكدت بأن سفر رئيس تيار المردة سليمان فرنجية الى باريس جاء بناء على طلب الفرنسيين في ضوء التشاور الفرنسي –السعودي والاتصال الأخير الذي جرى بين الرئيس ايمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان لإجراء مباحثات معه حول فرص وصوله الى بعبدا ولحسم مصيره، إما إعلان ترشحه أو العزوف وسيتم البحث مع فرنجية بمشروعه الرئاسي ومدى التزامه بالنقاط التي وضعتها السعودية.
ووفق المصادر، فإن السعوديين تركوا للفرنسيين جس نبض فرنجية لإمكانية التزامه بالمطالب السعودية، لكن بضمانة فرنسية. كما تشير المصادر الى أن السعودية لم تضع فيتو على فرنجية ولا ترفض انتخابه، لكن الأمر مرهون بمدى قدرته على التجاوب مع مطالبها لكونه رئيساً ينتمي الى محور معين.
ولوحظ أن دعوة فرنجية الى باريس جاءت بعد الاتصال الذي جرى بين الرئيس الفرنسي وولي العهد السعودي وبعد زيارة رئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط الى فرنسا على رأس وفد من اللقاء الديمقراطي، وبعد زيارة مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية باربرا ليف الى لبنان، فيما لوحظ ايضاً سفر السفير السعودي في لبنان وليد بخاري الى الرياض.
ولفتت مصادر نيابية في كتلة الاعتدال الوطني لـ»البناء» الى أننا «ننتظر التوافق على مرشح رئاسي بعدما ظهر أن مرشحي التحدي لم يستطيعوا تأمين توافق أكثرية نيابية ونصاب الثلثين، وأي رئيس تحدٍّ لفريق لن يستطيع جمع اللبنانيين وإنقاذ البلد والدليل انتخاب ميشال عون رئيساً للجمهورية، لكنه لم يستطع الحكم رغم تمثيله الواسع»، ولفتت المصادر إلى أننا «نركز على شخصية الرئيس وبرنامجه ومدى تعاونه وانسجامه مع أي حكومة إصلاحية ستشكل بعد الانتخابات الرئاسية لتبدأ عملية الإصلاح والنهوض».
وأوضحت المصادر أن «الكتلة مستعدة لانتخاب فرنجية إذا حظي بدعم سعودي، ولذلك نحن نقف في الوسط ولم نتخذ أي قرار قبل تبلور المواقف والاتجاهات الخارجية».
وأيدت المصادر دعوة رئيس المجلس النيابي نبيه إعلان كل المرشحين ترشيحهم والنزول الى مجلس النواب والتصويت وليربح من يربح، والمهم انتخاب رئيس وتأليف حكومة وإعادة انتظام المؤسسات وإنقاذ البلد من المستنقع الغارق فيه».
ولفت النّائب ميشال ضاهر إلى «أنّ موضوع رئاسة الجمهورية وُضِع على نار حامية خارجيًا، وأعتقد أنّ انتخاب رئيس بات قريبًا»، مشيرًا إلى أنّ «الخبر إيجابي من ناحية إنهاء الفراغ، ولكن مع الأسف جميع الكتل النيابية بانتظار التّفاهمات الخارجيّة المصرّة على ألّا يشكّل الرّئيس المقبل تحدّيًا لأحد، وهنا بيت القصيد».
في سياق ذلك، أكد عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب قاسم هاشم أن رئيس مجلس النواب نبيه بري «ينتظر نتائج الاتصالات الداخلية والإقليمية والدولية التّي تكثفت في الآونة الأخيرة ليبنى على الشيء مقتضاه في ما خص الاستحقاق الرئاسي». وأشار في حديث إذاعي الى أن «الرّئيس بري لم يتوان عن تلقف أي إيجابية وهو الذي دعا الى نقاش وحوار بين الأفرقاء». وجدّد التأكيد أن «بري سيدعو الى جلسة لانتخاب الرئيس عندما يرى أن هناك إمكان أن تكون الجلسة مثمرة»، نافياً «ما يتداول ان هدف الحوار هو فرض اسم على الآخرين»، قائلاً «إن التوافق يكون بطرح سلة أسماء أو مواصفات». واعتبر أن «لبنان لا يعيش في جزيرة منعزلة لذا يتأثر بكل ما تمر به المنطقة، خصوصاً الاتفاق السعودي الإيراني، الا أن المسألة تبقى بأيدينا في الدرجة الأولى، لأن المناخ الإيجابي قد يؤثر الا أنه ليس حاسماً».
في المقابل يقول مصدر نيابي مستقلّ لـ»البناء» إلى أن «الأمور لا زالت معقدة ولم تعد المشكلة بالخلاف على رئاسة الجمهورية بل بأزمة تتعلق بالنظام السياسي الطائفي الذي يتلاشى وبحاجة إلى تغيير أو تعديل بالحد الأدنى، وظهر ذلك في الانقسام الطائفي على التوقيت وفي اللجان المشتركة في مجلس النواب».
وفيما جدّدت أوساط التيار الوطني الحر رفضها دعم فرنجية لرئاسة الجمهورية في الوقت الراهن، مشيرة لـ»البناء» الى أن «هناك سلة مرشحين تتضمن أسماء مرشحين لديهم الكفاءة والخبرة والثقة الخارجية ويحظون بتوافق داخلي وعلى كافة الكتل التفكير جدياً باختيار أحدها وعدم تضييع الوقت بمرشحي التحدّي»، مشددة على أن التيار لن يقدم مرشحين من داخل التيار لأنه سيعتبر مرشح تحدّ، لذلك سينتظر التيار أن تعرض عليه أسماء ويبدي رأيه فيها، علماً أن رئيس التيار جبران باسيل طرح أكثر من مرشح لديهم المواصفات الداخلية والدولية كالوزير السابق جهاد أزعور لكن تمّ رفضهم، متسائلة: لماذا يتم تضييع الوقت بمرشحين غير جديين أو مرشحي تحدٍّ؟ محذرة ثنائي حركة أمل وحزب الله وكل الداعمين لفرنجية بأن أي رئيس يفرض على القوى السياسية المسيحية سيكون مصيره الفشل ولن يستطيع الحكم.
في المقابل تجدّد مصادر حزب القوات اللبنانية رفضها لانتخاب فرنجية وتنفي ارتباط موقفها بالرئاسة بالموقف السعودي، مشيرة لـ»البناء» الى أنه حتى لو وافقت السعودية على تسوية انتخاب فرنجية فلن نحضر الجلسة ولن نصوّت له وسنكون من المعارضين، لافتة الى أننا «لا نريد رئيساً ينتمي الى فريق حزب الله والى محور المقاومة وسورية ويكون جزءاً من المنظومة القائمة التي أوصلت البلد الى الانهيار والعزلة الخارجية»، ونفت المصادر أي تواصل مع التيار الوطني الحر رئاسياً مستبعدة تكرار تفاهم معراب الذي أوصل الرئيس عون الى بعبدا.
وعلمت «البناء» في هذا الصدد أن اللقاء بين السفير السعودي في لبنان وليد بخاري ورئيس القوات سمير جعجع لم يكن إيجابياً.
ونقل بعض النواب الذين التقوا مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية باربرا ليف قولها إن «الأولوية لدى الأميركيين هي انتخاب رئيس للجمهورية ومتابعة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي وانتظام عمل المؤسسات لانتشال لبنان من الانهيار»، ولم تُشر باربرا وفق ما يلفت المصدر لـ»البناء» إلى «تزكية بلادها لمرشح أو اسم معين لكن ركزت على عجز الواقع السياسي الحالي وأن التوازنات السلبية الحاكمة لمعادلة مجلس النواب تمنع انتخاب الرئيس».
وأكَّد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أنَّ لبنان لا يملك ترف الوقت لتكبير الحجر بالحديث عن تغيير النظام أو تعديل الطائف كأولوية.
وخلال إلقائه خطبة الجمعة أضاف قاسم: «فلننجز الاستحقاقات الداهمة وبعدها يطرح من يريد إجراء تعديلات وفق الأطر الدستورية». وشدَّد على أنَّ «عنتريات الرفض والقبول لا تقدِّم حلًّا»، مردفًا «اجمع عددًا كافيًا من النواب حول خيارك، فإذا نجحت يكون الرئيس الذي تريد، وإذا فشلت فالرئيس الذي يختاره المجلس النيابي هو رئيس كل لبنان». ولفت قاسم إلى أنَّه «توجد قوى أولويتها أن تتحكم بالبلد من خلال الرئيس وإلّا فبديلها الفراغ»، مؤكدًا أنَّه «سيحاسب الناس المسؤولين عن إطالة الفراغ في صناديق الاقتراع».
في غضون ذلك، فيما يُعدّ رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي لعقد جلسة لمجلس الوزراء الاسبوع الطالع بعد عودته من زيارة الحج الى السعودية، واصل موظفو أوجيرو إضرابهم وسط انسداد أفق الحل بعد تعثر المفاوضات بين إدارة الهيئة ووزارة الاتصالات والموظفين، ما يأخذ قطاع الاتصالات الى الانهيار، ما دفع بميقاتي لإبلاغ وزير الاتصالات بأن الجيش اللبناني سيتسلم إدارة القطاع.
كما ستحطّ مسألة رواتب القطاعين العام والخاص على طاولة مجلس الوزراء. وفي هذا الإطار، بدأ تحويل رواتب موظفي القطاع العام على سعر صيرفة ٦٠ ألفًا ابتداءً من أمس، علماً أن العسكريين المتقاعدين والاساتذة والمعلمين يرفضون هذا الرقم ويطالبون باحتساب صيرفة على 28 الفاً.
وقد انتشرت دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي وغروبات الواتسآب من العميدين شامل روكز وجورج نادر للعسكريين لعدم قبض رواتبهم إلا على سعر صيرفة 28 ألفاً والتحضير لجولة احتجاجات جديدة في الشارع الأسبوع المقبل تزامناً مع انعقاد جلسة مجلس الوزراء.
وأصدر مصرف لبنان التعميم الوسيط الرقم 666 للمصارف، أبلغها فيها بتمديد العمل بمفعول التعميم 161 حتى 30 نيسان 2023.
المصدر
الكاتب:
الموقع : almanar.com.lb
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-04-01 08:40:11
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي