وتهدف هذه الاتفاقية إلى استكشاف فرص التعاون في تطوير نظام الأسلحة المتقدم هذا. تبذل وزارة الدفاع اليابانية جهودًا متواصلة من أجل النشر المبكر لتكنولوجيا المدفع الكهرومغناطيسي.
في الأسبوع الماضي فقط، أفيد أن ATLA قد أرسلت أفرادًا إلى البحرية الأمريكية لتطوير تطوير المدفع الكهرومغناطيسي، والاستفادة من الخبرة الأمريكية لتسريع التطبيق العملي لهذه التكنولوجيا.
في وقت سابق، كشفت اليابان عن تطوير مدفع كهرومغناطيسي متوسط الحجم قادر على إطلاق مقذوف زنة 320 جرامًا بسرعة أولية تبلغ 2230 مترًا في الثانية (6.5 ماخ). يتمتع المدفع الكهرومغناطيسي بقدرة تحمل تصل إلى أكثر من 120 طلقة وطاقة شحن حالية تبلغ 5 ميجا جول، مع طموحات خضوعه لتطويرات مستقبلية لإيصاله لطاقة شحن تبلغ 20 ميجا جول.
تستخدم المدافع الكهرومغناطيسية مقذوفات عالية السرعة لتتجاوز قدرات المدفعية التقليدية، مما يمثل قفزة كبيرة في التكنولوجيا العسكرية. وتعد هذه المبادرة جزءًا من استراتيجية اليابان الأوسع لتعزيز قدراتها الدفاعية ضد التهديدات الجوية والبحرية.
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2024-05-31 14:55:44