تعرفي على أعراض سرطان المبيض وعوامل الخطر

قد يكون من الصعب تشخيص سرطان المبيض لتلقي العلاج السريع، لأن الأعراض عادة لا يتم اكتشافها إلا بعد أن يستقر الورم.

وفي الوقت الحالي، لا يوجد فحص منظّم لسرطان المبيض، كما هو الحال في بعض السرطانات النسائية الأخرى مثل سرطان عنق الرحم وسرطان الثدي.. لكن تتم مراقبة النساء اللواتي يحملن طفرات جينية محددة فقط بشكل منتظم على أساس فردي.

هناك عوامل خطر مختلفة تزيد من فرص الإصابة بسرطان المبيض في يوم ما. ومن بينها نجد الوراثة والعمر على وجه التحديد.
وبالتالي، تشير التقديرات إلى أن 10 إلى 15% من حالات سرطان المبيض ترتبط بطفرة جينية، تؤثر في أغلب الأحيان على جينات BRCA1 أو BRAC2 التي تشارك أيضأً في حدوث سرطان الثدي. بالإضافة إلى الوراثة.
كما ويعد العمر عامل خطر رئيسياً، حيث إن معظم حالات سرطان المبيض تحدث بعد سن الـ 65 عاماً.
تعد الفترات الأولى المبكرة (قبل سن 12 عاماً)، وانقطاع الطمث المتأخر (بعد سن 52 عاماً) و/أو غياب الحمل قبل سن 30 عاماً من عوامل الخطر كذلك.
إن بعض الأمراض المصاحبة، مثل التهاب بطانة الرحم، يمكن أن تزيد أيضاً من خطر الإصابة بسرطان المبيض.

سرطان المبيض غالباً ما يكون صامتاً من دون أعراض عند تشخيصه في مراحله المبكرة. ومع ذلك، عندما يبدأ الورم في التأثير على الأداء الطبيعي للجسم، قد تظهر الأعراض التالية:

  • نزيف نسائي غير طبيعي.
  • إفرازات نسائية.
  • الشعور بالثقل أو الكتلة في الحوض أو البطن.
  • تورم البطن، وألم عند التبول أو زيادة تكرار البول.
  • حرقة في المعدة.
  • غثيان.
  • فقدان الشهية.
  • فقدان الوزن غير المبرر.
  • تراكم السوائل في البطن (الاستسقاء).
  • السوائل حول الرئة (الانصباب الجنبي) أو السوائل في الساقين (الوذمة اللمفية).

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aldira.net بتاريخ:2024-07-18 01:44:42
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version