عملية الهدهد، هي عملية إرسال مسيرات من قبل المقاومة اللبنانية إلى داخل كيان الاحتلال وتصوير أهم المواقع العسكرية والاستراتيجية الإسرائيلية.. والمهم، عودة هذه المسيرات دون أن تكتشفها رادارات الاحتلال وأجهزته المتطورة
تفاعل واسع جدا على منصة إكس ومواقع التواصل مع عملية الهدهد.
“توفيق رابعة” علق هنا. وعاد الهدهد بالخبر اليقين انه زمن الهدهد وما بعده ليس كما قبله.
“أبو زين السميني” كان له تعليق أيضا وفيه. كل ما وعد به سماحة السيد حسن نصرالله قد تنفذ قالها قبل عدت سنوات سوف يشاهد العالم هزائم اسرائيل على شاشات التلفاز وهاهو اليوم ينفذ وعوده كلها
هذا الرسم الساخر تداوله الناشطون على مواقع التواصل حول عملية الهدهد. هنا نرى جنديا في جيش الاحتلال يقول: لا احد يعلم كم طلقة في بندقيتي هذا سر عسكري.. هنا الهدهد الذي يرمز إلى عملية المقاومة اللبنانية يرد عليه.. فيها ست طلقات.
ما الذي حصل في موسم الحج هذا العام؟ السؤال هذا يتعلق بالحديث المنتشر على مواقع التواصل حول تسجيل عدد وفيات أكثر من أي عام مضى خلال موسم الحاج. إضافة إلى ذلك تحدثت أخبار عن تسجيل الكثير من الحجاج في عداد المفقودين، فيما قال ناشطون إن عمليةالاستجابة لعملية إغاثة المرضى والحجاج الذين توفوا قبل وفاتهم كانت بطيئة جدا. هذا الفيديو انتشر على مواقع التواصل حول هذا الموضوع.
من تفاعل الناشطين مع هذه القضية لدينا هنا تعليق من حساب “دراغونوف” الذي كتب. هاي ركضة طويريج مئات الآلاف يدخلون الضريح بنفس الوقت والحمدلله بالعشر سنوات لو تصير وفيات قليلة لو متصير. مع أن جميع الخدمات للزوار مجانا.
“رحاب منيعم” بدورها علقت. للاسف السنة دي من اكتر السنين اللي حصل فيها وفيات وفيها مفقودين في الحج خاصة المصريين وجروبات الفيس مليانة نداءات استغاثة، وده للاسف اساسي بسبب ارتفاع درجة الحرارة. والحج غير النظامي واحتيال شركات سياحة اللي اتسببت في عدد كبير من المفقودين.
اما “احمد الوضري” فكتب. تساؤل واستفهام بحجم جبل!! هل مر على اي موسم من مواسم الحج دون وفيات بالعشرات واحيانا بالمئات!!! بل وتطور الأمر ان هنالك مفقودين.
هل بات العالم على شفا حرب نووية؟ سؤال كبير ومخيف بالطبع، لكن حين ننظر للأرقام التي نشرتها الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية، سنرى أن هذا السؤال منطقي للغاية. أكثر من واحد وتسعين مليار دولار أنفقتها تسع دول فقط على التسلح النووي العام الماضي. وأكثر من ثلاثمئة مليار دولار قيمة عقود على التسلح النووي حتى العام ألفين وأربعين.. الوضع مخيف حقا.
لدينا هنا بعض التعليقات حول هذا الموضوع:
نبدأ مع “وليد” الذي كتب. أنا أقول لقاده ورؤساء العالم لابد من الحد من إنتشار الأسلحه النووية ووقف سباق التسلح العسكري العالم أصبح مكان خطر جداً في ظل تصاعد هذا السباق. أقترح إشراك بلدان ثالثه في عمليه نزع السلاح النووي لضمان عالم أكثر أمان وإستقرار.
“دون سيد” علق بدوره. إن الولايات المتحدة أمام عجزها عن إيجاد حلول اقتصادية تسمح لها بفرض هيمنتها على العالم تفضل إغراقه بأكمله وإجباره على تمويل نفقاتها العسكرية وسباق التسلح، إن التوازن النووي الذي تؤمِّنه الكتلة الاشتراكية هو العامل الوحيد الذي يكبح العدوان الأمريكي واستخدام القوة لإنقاذ الدولار.
أخيرا مع حساب “العراق جزء من أمة” فكتب. بوجود كيان احتلال متمرد على القوانين الدولية ويمتلك اسلحة نووية، تعترف به دول عربية وتعترف بحقه في الدفاع عن النفس، نعم، العالم يقترب من حرب نووية.
التفاصيل في الفيديو المرفق..
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alalam.ir بتاريخ:2024-06-22 21:06:47
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي