ووجهت شرطة الاحتلال تحذيرات لمتلقي الرسائل بعدم الرد أو التعامل معها وحذفها فوراً.
وفي ظل الجدل القائم بشأن من سيوجه الضربة أولاً، فإن الرسائل قد تكون بمثابة مؤشر إلى احتمال كشف موعد الضربة المقبلة رداً على اغتيال اسماعيل هنية والقيادي في حزب الله فؤاد شكر.
هذا وتتوالى الرسائل القادمة من إيران، وعلى أكثر من مستوى، للتأكيد على أن الرد الانتقامي لاغتيال الشهيد إسماعيل هنية أمر حتمي ونهائي ولا تراجع عنه، وآخرها تصريح نائب قائد حرس الثورة الاسلامية العميد فدوي.
من جانبه توعد امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله يوم الثلاثاء في كلمته الاحتلال بالرد على اغتيال القيادي الكبير في حزب الله فؤاد شكر، قائلا: ”ردنا آتٍ قوياً ومؤثراً وما زالت بيننا وبينهم الأيام والليالي والميدان”.
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alalam.ir بتاريخ:2024-08-10 22:08:31
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي