وقالت الأكاديمية والمعارضة السعودية “مضاوي الرشيد”؛ إن التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي سيكون ثمن لقاء الرئيس الأمريكي “جو بايدن” بولي العهد السعودي “محمد بن سلمان”. وأضافت أن الأخير يستخدم الذراع الاقتصادية للضغط على الرئيس الأمريكي، حتى يرمم صورته ويتراجع عن سياسة واشنطن ضده.
وغرد محمد السادة حول هذا الموضوع:”جهود حثيثة للنظام السعودي نحو التطبيع مع العدو الإسرائيلي المحتل،ولم يتبقى سوى تنصيب بن سلمان لإعلان الإعتراف بـ”إسرائيل” وإقامة سفارات في تل أبيب والرياض”.
وعلق عبد الرحمن راضي:”العمل قائم على قدم وساق بدمج قوات عدد من الدول العربية مع قوات الكيان المحتل وقريب اعلان التطبيع السعودي”.
وتشير الأخبار الأخيرة حول انعقاد محادثات جادة وسرية على مستويات عالية مع المسؤولين الإسرائيليين، إلى أن المملكة العربية السعودية على وشك الإعلان رسميا عن نجاح هذه المباحثات، ربما في أثناء الزيارة المتوقعة للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى الرياض خلال الأسابيع القادمة.
الكاتب :
الموقع :www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2022-06-12 18:06:03
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي