لا يزال الزائرون الأمميون يجولون فوق الأزمة في سورية والحرب عليها؛ يجربون مفاتيح الحلول في الأبواب الدبلوماسية، ويبتعدون حتى اللحظة عن الطرق السياسي المسموع على أبواب العقوبات الجائرة على السوريين، أو حتى الإشارة المباشرة والعلنية إلى أن الاحتلال الأميركي للمناطق الشمالية والشرقية في سورية هو العلة الكبرى في طريق الحل وفك الأزمة عن السوريين.. يجول …
المصدر
الكاتب:shaza
الموقع : www.sana.sy
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2022-12-07 16:27:58
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي