*الأمـيـن الـعـام لـحـزب الله سـمـاحـة الـسـيـد حـسـن نـصـرالله*
– أدرك العدو نتيجة حرب تموز/يوليو أن المواجهة مع المقاومة خطيرة وكبيرة وأن قدرات المقاومة باتت تتجاوز المواجهة عند الحدود.
– منذ حرب تموز/يوليو حتى اليوم بات العدو الإسرائيلي ينتبه إلى أن أي عمل تجاه لبنان سيقابل برد.
– العدو يلجأ اليوم إلى عمليات لا تترك أي بصمة ومنذ العام 2006 إلى اليوم لا يجرؤ العدو على أي عمل ضد لبنان.
*- حول معادلة “ما بعد بعد كاريش”:* لبنان الآن أمام فرصة تاريخية في ظل حاجة أوروبا لتأمين بديل للنفط والغاز الروسي.
– بايدن جاء إلى المنطقة من أجل الغاز والنفط والإضافة التي يمكن أن تقدمها السعودية والإمارات لن تحل حاجة أوروبا.
– أميركا وأوروبا بحاجة إلى النفط والغاز و”إسرائيل” ترى فرصة في ذلك.
– بايدن لا يريد حرباً في المنطقة وهي فرصة لنا للضغط من أجل الحصول على نفطنا.
– الموضوع ليس كاريش وقانا وإنما كل حقول النفط والغاز المنهوبة من قبل “إسرائيل” في مياه فلسطين مقابل حقوق لبنان.
– الأميركيون أدخلوا لبنان في دوامة المفاوضات بينما “إسرائيل” حفرت الآبار ونقبت عن الغاز وتستعد لاستخراجه.
– أميركا ضغطت على الدولة اللبنانية من أجل قبول بخط “هوف” أو الطرح الإسرائيلي للحدود البحرية.
*الأمـيـن الـعـام لـحـزب الله سـمـاحـة الـسـيـد حـسـن نـصـرالله*
– ما تريده الدولة اللبنانية يمكنها أن تحصل عليه الآن وليس غداً.
– كل الحقول في دائرة التهديد وليس كاريش فقط.
– لا يوجد هدف إسرائيلي في البحر أو في البر لا تطاله صواريخ المقاومة الدقيقة.
– هذا العمل سواء في كاريش أو ما بعدها متوقف على قرار العدو الإسرائيلي ومعه الولايات المتحدة الأميركية.
– الدولة اللبنانية قدمت تنازلاً كبيراً من خلال ما طلبته من الوسيط الأميركي عندما تحدثت عن الخط الـ23+.
– الكرة الآن ليست في ملعب لبنان لأنه هو الممنوع من استخراج النفط والغاز في المنطقة غير المتنازع عليها.
– المطلوب الالتزام بالحدود التي تطلبها الدولة اللبنانية ورفع الفيتو عن الشركات التي تستخرج النفط.
– إذا بدأ استخراج النفط والغاز من كاريش في أيلول قبل أن ياخذ لبنان حقه، فنحن ذاهبون إلى “مشكل”.
– وضعنا هدفاً وذاهبون إليه من دون أي تردد وكل ما يحقق هذا الهدف سنلجأ إليه
*الـسـيـد حـسـن نـصـرالله فـي حـوار الأربـعـيـن عـبـر الـمـيـاديـن:*
منذ حرب تموز وحتى اليوم بات العدو الإسرائيلي ينتبه بأن أي عمل تجاه لبنان سيقابل بردّ.
*الأمـيـن الـعـام لـحـزب الله سـمـاحـة الـسـيـد حـسـن نـصـرالله*
– الدولة اللبنانية عاجزة عن اتخاذ القرار المناسب الذي يحمي لبنان وثرواته ولذلك فإنّ المقاومة مضطرة إلى اتخاذ هذا القرار.
– هدفنا أن يستخرج لبنان النفط والغاز لأن هذا هو الطريق الوحيد لنجاة لبنان.
*- حول معادلة كاريش:* لم ننسق خطواتنا مع الأخوة السوريين أو الإيرانيين أو أي من حلفائنا في الداخل.
– أنا جاهز لجلب الفيول الإيراني إلى معامل الكهرباء اللبنانية مجاناً على أن توافق الحكومة اللبنانية على ذلك.
– للأسف الشديد ليس هناك جرأة سياسية في لبنان على هذه الخطوة نتيجة الخوف من العقوبات الأميركية على الأشخاص وعائلاتهم.
– لطالما دخلت مسيّراتنا فلسطين المحتلة وعادت عشرات المرات خلال السنوات الماضية من دون أن يسقطها العدو.
– اتفقنا في حزب الله على إرسال النوع الثاني من المسيّرات الذي يمكن أن يسقطه العدو بهدف إحداث الأثر المطلوب.
*الأمـيـن الـعـام لـحـزب الله سـمـاحـة الـسـيـد حـسـن نـصـرالله*
– أجبرنا الإسرائيلي على إطلاق نار من الجو والبحر رداً على المسيّرات وأوقعناه في الفخ.
– العدو الإسرائيلي فشل في إسقاط مسيّرة ثالثة لم يأت على ذكرها لأنها سقطت في البحر.
– السفينة التي ستستخرج الغاز من كاريش إسرائيلية وإن كان العنوان أنها يونانية.
– لدينا قدرات بحرية دفاعية وهجومية كافية لتحقيق الردع المطلوب والأهداف المنشودة.
– نحن قادرون على ردع العدو وضرب أهداف في أي مكان من بحر فلسطين المحتلة.
– حجم الاستباحة الجوية من قبل المسيرات الإسرائيلية دفعنا إلى اتخاذ قرار بأن نستخدم بعض القدرة المتاحة لدينا.
– كانت المسيرات الإسرائيلية تستبيح البقاع والجنوب بشكل كبير لكن الوتيرة خفت كثيراً بعد رد المقاومة.
– يجب أن يثق شعبنا أن لدى المقاومة ما يكفي من القدرات البشرية والعسكرية والمادية كي تُخضع “إسرائيل” لإرادة لبنان.
– أنا حاضر ان أجلب فيول إيراني مجاناً لمعامل الكهرباء في لبنان عندما تعلن الحكومة اللبنانية انها جاهزة لاستقبال السفن القادمة من ايران
– دراً على طلب جبران باسيل بالحصول على مساعدة ايرانية في ملف الكهرباء: أنا حاضر “جيب” فيول ايراني مجانا لمعامل الكهرباء اللبنانية لكن فلتقل الحكومة اللبنانية أنها جاهزة لاستقبال هذا الفيول
– ردًا على سؤال حول امكانية دفع حزب الله بشركات ايرانية للتنقيب والاستخراج: المشكلة في الحكومة اللبنانية
– أنا رسميًا الآن أقول فلتبلّغني الدولة اللبنانية بقبولها هبة فيول من ايران ونحن حزب الله حاضرون لاحضاره
*- أكشف للمرة الأولى أنه لطالما دخلت مسيّراتنا الى الجليل وفلسطين المحتلة ورجعوا وذهبوا عشرات المرّات خلال السنوات الماضية دون القدرة على اسقاطها*
– هناك من يخطئ التقدير في الكيان بأن حزب الله لن يقدم على خطوة من هذا النوع.. أقول نحن نقدم على خطوة من هذا النوع
– ارسلنا مسيّرة ثالثة لم يسقطها الاسرائيلي فوق حقل كاريش
*- لسنا بحاجة الى اطلاق مسيّرات لاستكشاف كاريش ونملك وسائل تمكننا من معرفة كل ما يرتبط بالسفينة وتحركاتها والقوة البحرية*
السيد حسن نصرالله: أجبرنا الإسرائيلي على إطلاق نار من الجو والبحر رداً على المسيّرات وأوقعناه في الفخ والعدو الإسرائيلي فشل في إسقاط مسيّرة ثالثة لم يأت على ذكرها لأنها سقطت في البحر
السيد حسن نصرالله: السفينة التي ستستخرج الغاز من كاريش إسرائيلية وإن كان العنوان أنها يونانية ولدينا قدرات بحرية دفاعية وهجومية كافية لتحقيق الردع المطلوب والأهداف المنشودة وقادرون على ضرب أهداف في أي مكان من بحر فلسطين المحتلة