المشاهد التالية ترصد حركة الزبائن في مراكز التسوق للعاصمة الليبية، حيث يقارن بعض الزبائن أسعار الزيت النباتي والمعجنات، بينما يكتفي آخرون بالنظر إلى أصناف اللحوم من دون شرائها بسبب ثمنها الباهظ في بلد انهارت فيه القدرة الشرائية للمواطنين، اثر انخفاض قيمة العملة وتأخر الرواتب بالرغم من عائدات ثروته النفطية.
وبحسب الخبراء يعود انخفاض قيمة الدينار في السوق الموازية ونقص السيولة في البنوك إلى حد كبير إلى قرارات مصرف ليبيا المركزي، فمصرف ليبيا المركزي يفرض قيودا على فتح الاعتمادات لغرض الاستيراد وهذا يقتصر على استيراد الادوية والمواد الغذائية.
المصدر: موقع المنار
(function(d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.src=”https://connect.facebook.net/ar_AR/sdk.js#xfbml=1&version=v2.11&appId=310062029691492″;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.almanar.com.lb
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-04-04 12:54:47
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي