وأفاد حلف شمال الأطلسي أن القوات البرية الروسية زادت منذ بدء الحرب، حتى مع انخفاض جودة المعدات والتدريب. وكثفت موسكو الهجمات الجوية وإطلاق الصواريخ، مما يؤكد تصاعد التوترات.
وردا على ذلك، أعلنت المملكة المتحدة عن أكبر حزمة عقوبات لها حتى الآن، تستهدف “أسطول الظل” الروسي من ناقلات النفط التي يُزعم أنها تستخدم للتهرب من القيود الغربية. ودعى القادة البريطانيون الحلفاء إلى ضمان حصول أوكرانيا على الموارد الكافية للحفاظ على دفاعاتها حتى عام 2025.
يستعد حلف شمال الأطلسي الآن لإجراء محادثات طارئة مع تزايد تقلب الوضع. وأشارت فرنسا إلى أنها قد ترسل أسلحة بعيدة المدى قادرة على ضرب أهداف في روسيا.
وفي الوقت نفسه، أكملت فرنسا تدريب لواء أوكراني تم تشكيله حديثًا في إطار قوة المهام “شمبانيا”. سميت الوحدة، المعروفة باسم لواء “آن كييف”، على اسم أميرة أوكرانية أصبحت ملكة فرنسا.
خضع اللواء، الذي سيضم في النهاية 4500 جندي، لأكثر من شهرين من التدريب الصارم في تكتيكات ساحة المعركة والتنسيق واستخدام الأسلحة المتقدمة. وبتزويدهم بالدبابات الخفيفة والمدفعية وأنظمة الصواريخ التي زودتهم بها فرنسا، أصبح الجنود الآن أكثر استعدادًا لسيناريوهات القتال المكثفة التي من المرجح أن يواجهوها.
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2024-11-26 12:37:00