01. من أبسط حقوق الإنسان الحصول على الرعاية الصحية والدواء.. لكن هذا الأمر يعتبر من شبه المستحيلات بالنسبة لأهالي قطاع غزة.
وبدأت تخرج التحذيرات من كارثة إنسانية يواجهها مرضى الكلى في مستشفيات القطاع.
بدورنا ندعو لأهالي قطاع غزة بالسلامة والصحة والخير وأن يصلوا إلى حقوقهم في شتى المجالات.
02. لا يبدو أن الأحوال المعيشية في المغرب مرضية بالنسبة للمواطنين.. غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار دفع بنقابيين وأعضاء نقابات عمالية إلى الاحتجاج في الشارع، بينما تخطت ديون المغرب عتبة المئة مليار دولار.
تعليقات كثيرة واحتجاجات على مواقع التواصل أيضا في ظل غلاء المعيشة في المغرب.. “إيمان سليماني” علقت: المغرب على شفى حفرة من الانهيار الاقتصادي.. الإعلام العربي والغربي يصف الوضع المغربي بالخطير جدا، خاصة بعد تفاقم الديون التي بلغت مئة مليار دولار لأول مرة في التاريخ، وعدم قدرة المغرب على السداد، مما يزيد من التضخم و غلاء المعيشة، وإلى غياب السيادة الوطنية.
أحمد شتوان” بدوره علق: البطالة في المغرب في تصاعد مستمر، وما زاد الطينة بلة هو تفاقم الديون الخارجية وغلاء المعيشة بسبب هشاشة الاقتصاد، وهو ما انعكس سلبا على سوق الشغل في المملكة.
أما “ميليسا” فغردت: بعد تفاقم الديون التي بلغت مئة مليار دولار لأول مرة في التاريخ في ظل عدم قدرة نظام المخزن على السداد مما يزيد من تدهور الأوضاع الإجتماعية للمواطن المغربي المغلوب على أمره.
03. من الطبيعي أن تكون التكنولوجيا، لاسيما تكنولوجيا الاتصالات سلاحا في يد الحكومات.
لكن يبدو أن الأمر بالنسبة لشركة آبل الشهيرة المصنعة لهواتف آيفون تحول إلى وظيفة للتجسس على الدول الأخرى.. هذا ما كشفته تقارير واتهامات روسية للشركة الأميركية بمساعدة واشنطن في التجسس على موسكو.
قضية تجسس آبل على روسيا أثارت تعليقات عدة على مواقع التواصل.. “رياض الأحمدي” علق: أستطيع القول إن أبل بجميع منتجاتها لا يمكن أن تكون محل ثقة فيما يتعلق يالتجسس والتوظيف لصالح جهات بالولايات المتحدة أو غيرها.. أبل شركة تحتكر النظام والأجهزة وهذا يعني لا أحد يعرف ماذا تفعل في الخلفية إلا أشياء محددة.
في المقابل كان “لممدوح حمادي” رأي آخر لمواجهة هذا التجسس حيث كتب: وهم لا يشتروا آيفون بكل بساطة.
أما حساب “زيرو” فغرد: شركات التكنولوجيا يسيطرون عليك عبر ما تفعله بالتكنولوجيا التي يقدمونها لك.. بالطبع آبل تستطيع قرصنة أي هاتف وغوغل أيضا في الصين وروسيا وأي مكان.
04. موضوع تكنولوجيا الاتصالات والصراع مع الحكومات لم يقتصر على شركة آبل ونشاطات التجسس.
ماليزيا بدورها بدأت حربها ضد منصة تلغرام والسبب هو تحول المنصة إلى مركز للجرائم الالكترونية. فما القصة؟
05. من المعروف لدى الجميع أن الولايات المتحدة تعتبر مركزا من مراكز دعم ونشر أفكار الشذوذ والمثلية في العالم.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة، هل الدعم الأميركي على مستوى الحكومات والشركات وتكتلات الصناعة والتجارة هو بهدف كسب أرباح مالية، أم هو عقلية وأيديولوجية مترسخة في تفكير الكثيرين في المجتمع الأميركي؟ أم هو بسبب الإثنين معا؟
كثيرون تناولوا هذه القضية في تعليقاتهم على مواقع التواصل.. ومن هذه التعليقات نقرأ هذا التعليق من “جنان”: مقاطعات كبيرة في الولايات المتحدة بأنفسها تدعم المثلية حتى المحافظ الذي يسمى Governor يختاروه مثلي ووزراء وقساوسة ومدرسين لدرجة حكام دول أصبحوا مثليين.. ويفرضوا على المشاهير فرض إلزامي لعمل أدوار المثلية.
“ثويني الشمري” بدوره علق: الدولة العظمى المهيمنة على أكثر من نصف العالم تفتقد المبادئ والأخلاق وتدعو إلى شي تنكره البهائم.
وأخيرا مع “سعد داوود” الذي تساءل: سؤال يتبادر في ذهني لأستتذتنا الكرام أصحاب العقول والفكر السديد، لماذا هذه الأيام إصرار الولايات المتحدة الأميركية على نشر المثلية الجنسية بكل الطرق؟
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-06-08 12:06:03
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي