كهرباء العراق مشكلة امريكية وباحثة اسرائيلية برتبة جاسوسة

وآخرون يجيبون، ابحثوا عن الاميركي. لماذا منعت الولايات المتحدة التعاقد مع شركة سيمنز الألمانية لتوليد الكهرباء؟ ولماذا لم تقدم شركة جنرال الكتريك الاميركي اي انجاز وعدت به بخصوص الكهرباء؟

هاشتاغ الكهرباء مشكلة اميركية سجل ترندنغ في العراق. وضمن هذا الهاشتاغ لدينا تعليق من “ابو مصطفى المالكي” وفيه. لن تتوقف أمريكا عن أضعاف العراق والتأثير على مقدراته الأسياسية الضرورية التي تمس حياة المواطن. فقد تجاوزت كل الحدود لا سيما في ملف الكهرباء. لم يعد ممكناً السكوت عنه مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف اللاهب…

“أحمد” ايضا علق حول هذا الموضوع. المحتل الامريكي يستثمر معاناة المواطن العراقي بالضغط على ايران من خلال حجز الاموال المترتبة عن استيراد الغاز الايراني اللازم لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية في العراق.

أما “أمجد الحمداني” فكتب. امريكا هي من منعت توقيع العقد مع شركة سمينز الالمانية وهي شركة رائدة في هذا المجال. من يريد الكهرباء يمنع امريكا من التدخل.

وفي موضوع آخر، باحثة برتبة جاسوسة، اليزابيت تسوروكوف، تحمل جواز سفر الكيان الاسرائيلي والجنسية الروسية. يقال إنها تعمل باحثة في شؤون الشرق الأوسط. تسوروكوف اختفت منذ أشهر لتعلن حكومة الكيان انها اختفت في العراق، مطالبة بالكشف عن مصيرها. لكن السؤال، هل فعلا يمكن تصديق ان جندية سابقة في جيش الاحتلال، وزارت سوريا والعراق أكثر من مرة هي فعلا باحثة؟ على أي حال كل من وما له علاقة بالكيان الاسرائيلي يحمل صفة الجاسوسية.

تعليقات كثيرة حول موضوع الجاسوسة الاسرائيلية في العراق. “علي” غرد هنا. تسوركوف مشروع متعدد الاغراض وكلها تخريبية.

“مها بوسلمي” علقت متسائلة. قرأت خبرا مفاده أن باحثة إسرائيليّة تحمل جواز سفر روسيّ تمّ إختطافها في العراق. طبعا هذا ما أعلنته حكومة نتنياهو. والسؤال: ماذا تفعل باحثة إسرائيليّة في العراق؟ من سمح لها بالدخول وعمّا تبحث في بلاد الروافدين؟ هل هي جاسوسة ببطاقة باحثة؟

وإلى هذا التعليق من “محمد كريم” وفيه. محاولة التقليل من هذا الموضوع وتبرأتها هذا بحد ذاته عمالة، حتى لو لم تكن جاسوسة فهي اسرائيلية وصهيونية خدمت في جيشهم وهذا يكفي لأسرها يا ابناء العراق. كافي عمالة من حيث تعلم او لا تعلم.

الى موضوع آخر.. ما الذي يمكن أن تجدوه في مقر رئيس أي دولة؟ حسنا، كل ما يمكن ان يخطر ببالكم لا يصل إلى حقيقة ما تم العثور عليه في البيت الأبيض. كمية من مخدر الكوكايين وجدت في إحدى غرف البيت الابيض. طبعا الادارة الاميركية حاولت لملمة الموضوع وقالت ان وجود الكوكايين لا يعرض الامن القومي الاميركي للخطر. لكن في ظل الاجراءات الصارمة جدا المتعلقة بموظفي البيت الابيض فيما يخص المخدرات، ماذا يعني وجود كوكايين هناك؟ وهل للموضوع علاقة بإبن جو بايدن كما يقول الجمهوريون؟

هذه المسألة أثارت تعليقات عديدة لدى الناشطين العرب. هنا نقرا تعليقا من “عبد الرحمن العرابي”. اكتشاف مواد مخدرة كوكايين في البيت الأبيض هل يعني نهاية لإدارة الرئيسبايدن ونهاية عهد الحزب الديمقراطي في الحُكم؟

“جاك” علق ايضا. التخبط للبيت الابيض في الاجابة عن سؤال من هو صاحب الكوكايين الابيض الذي وجد في البيت الابيض إقرأ تعليقات الامريكان و هتموت من الضحك.

أما “سراب” فغردت. ليش ما يكون جهاز المخابرات يشرف على إعطاء بايدن كوكايين ليتحكموا في قرار البيت الأبيض. مجرد شك لان لما بشوف بلد متل أمريكا حاكمها هيك رئيس من حقي اشك.

حرب من نوع جديد تندلع بين شركات التكنولوجيا. الحرب بدأت بالفعل بين شركتي ميتا المشغِّلة لتطبيق فيسبوك وانستغرا،م وبين شركة تويتر. طبعا اعلان ميتا عن تطبيق جديد بعنوان ثريدز أثار غضبا لدى شركة تويتر. التقارير اشارت الى ان تويتر قد تقاضي شركة ميتا أمام المحاكم. رئيس تويتر ايلون ماسك اعتبر ان المنافسة أمر جيد لكن الخداع أمر سيء. فهل أصبح الأمر محكوما بالصراع القضائي وربما غير القضائي بين الشركتين؟

الناشطون العرب تفاعلوا بقوة مع قضية ثريدز وتويتر. “عدنان يوسف” علق في هذا السياق. يكفي ثريدز انه دفع ايلون ماسك لالغاء تحديد المشاهدات وتخليه عن فرض الرسوم على المشتركين..

“حسن بن احمد” كان له تعليق ايضا. ثريدز لسا في اوله. اتوقع هذه فتره تجريبيه ولكن مع الوقت بتصير فيه تحسينات عده ماتوقع انه يتفوق على تويتر ولكن راح يكون من أفضل تطبيقات التواصل.

واخيرا مع “عبد الرحمن الراشد” الذي كتب. ننتظر ثريدز كيف يغري المثردين مثلما جذب تويتر المغردين.

المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-07-11 20:07:52
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version