تسمح هذه المسافة للقوات الإماراتية والسعودية بضرب إيران بسهولة فوق الخليج. كما يمكنه ضرب بعض المناطق الروسية إذا تم نشره في بولندا، وضرب موسكو إذا نشر في أوكرانيا، وفق ما أورده الخبير العسكري الكوري الجنوبي “ハク Mason”.
وزعم أن المملكة العربية السعودية قدمت طلبية بالفعل للحصول على هذه الصواريخ، وقد تم اتخاذ القرار بعد أن تحدثت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية مسبقًا حول هذا الموضوع.
يبلغ مدى الصاروخ CTM-290، وهو النسخة التصديرية لـ KTSSM-I، نحو 300 كيلومتر ويمكن إطلاقه بواسطة المدفعية الصاروخية K239 Chunmoo التي تخدم بالفعل لدى الجيش السعودي والإماراتي.
ومن المرجح أن يكون الصاروخ الجديد هو صاروخ “Chunmoo-II” الذي تم إلغاء مشروعه سابقًا (على غرار PrSM) أو الصاروخ الباليستي الضخم KTSSM-III.
نظرًا للطول والقطر والوقود الصلب والتصميم الديناميكي الهوائي لـ CTM-290، فمن الصعب الوصول إلى مدى 500 كيلومتر حتى لو كان مزودًا برأس حربي أخف وزنًا.
يعد الإطلاق السريع للصواريخ الباليستية التي يبلغ مداها 500 كيلومتر أكبر ميزة لها في الميدان.
هناك العديد من الطرق لتجاوز أو تجاهل الفئات الفرعية لنظام مراقبة تكنولوجيا القذائف.
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2024-08-21 15:00:08