مانشيت إيران: إيران في سياسة إدارة ترامب الخارجية.. مخاوف وفرص

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: إيران في سياسة إدارة ترامب الخارجية.. مخاوف وفرص 1
مانشيت إيران: إيران في سياسة إدارة ترامب الخارجية.. مخاوف وفرص 2

“وطن امروز” الأصولية عن خامنئي: يجب إصدار حكم الإعدام بحق نتنياهو

“كيهان” الأصولية عن خامنئي: حكم الاعتقال ليس كافيًا.. يجب إعدام نتنياهو

“جوان” الأصولية عن خامنئي: جبهة المقاومة ستتضاعف بكل تأكيد

“ايران” الحكومية: إنذار لمنتقدي الحكومة غير المنصفين

“اعتماد” الإصلاحية نقلا عن نائب الرئيس تعليقا على انتقادات موجهة للحكومة: قد سكتنا بوعي

“آرمان امروز” الإصلاحية: نسخة الإصلاحات الاقتصادية لبزشكيان

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الثلاثاء 26 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024

أشار الكاتب والباحث في العلوم السياسية مهدي تديني إلى قرب وزير الدفاع الأميركي في الإدارة الأميركية المقبلة بيت هيغسيث المعروف من إسرائيل وعدائه لكل من يعاديها، مذكّرًا بأنّ هيغسيث يعتبر أنّ كلّ ما حصل لإسرائيل معجزات، ابتداءً من وعد بالفور وقيام دولة إسرائيل 1948، ومن ثم حرب عام 1967 واعتراف الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل عام 2017.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ الوزير الجديد لا يعترف بوجود الضفة الغربية، حيث يراها جزءًا من يهودا والسامرة وجزءً من إسرائيل، كما يعتقد بأنّ ترامب كان عليه قصف مستودعات الأسلحة الإيرانية حتى لو كانت موجودة في مراكز ثقافية.

كما تناول تديني مواقف وزير الخارجية الأميركي المقبل ماركو روبيو بشأن إيران وإسرائيل، لافتًا إلى أنه بعد هجوم إيران الصاروخي على إسرائيل، طلب روبيو من تل ابيب الرد بطريقة غير متناسبة.

وختم الكاتب بأنّ المفاوضات مع الولايات المتحدة هي وهمٌ في ظل هذه الإدارة المقبلة، آملًا أن لا تكون الصفقة بين واشنطن وموسكو بشأن أوكرانيا على حساب إيران.

بدوره، رأى محلل الشؤون السياسية حشمت الله فلاحت بيشه أنّ ترامب أقل تعقيدًا في مجال السياسة الخارجية مقارنة بالرئيس الأميركي الحالي جو بايدن، معتبرًا أنّ المبدأ الأساس للسياسة الخارجية الأميركي في فترة ترامب هو تقليل تكلفة الوجود الخارجي، حيث ينظر إلى حرب أوكرانيا من هذا المنظور وكذلك بالنسبة لإيران.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ أحد انتقادات ترامب لبايدن كانت تتعلّق بأخذ نحو 100 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب الأميركيين وصرفها في أوكرانيا وغيرها من حروب غرب آسيا.

وبرأي فلاحت بيشه فإنّ ترامب يفضّل استخدام الدبلوماسية في الحرب الأوكرانية ويمكنه إنهاء الحرب، بينما يريد بايدن عبر السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى وضع ترامب أمام الأمر الواقع.

وفي سياق متّصل، قال خبير القضايا الدولية علي بيكدلي إنّ حرب أوكرانيا لم تكن من المفترض أن تحدث منذ البداية، إلا أنّ روسيا تعتقد بأنّ جزءًا كبيرًا من سكان شرق أوكرانيا هم من الروس.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف بيكدلي أنّ الغرب ورّط نفسه أكثر من اللازم في قضية أوكرانيا وحربها مع روسيا، واصفًا الروس بأنهم يتصرّفون بتهوّر في مثل هذه الحالات، مما يؤكد أنّ موسكو لن تنسحب بسهولة من صراع متعدّد الأطراف مثل حرب أوكرانيا.

وأوضح بيكدلي إنّ منح الإذن لأوكرانيا بمهاجمة روسيا بصواريخ بعيدة المدى هو عمل خطير من قبل بايدن والديمقراطيين، لأنه يمكن أن يجعل الحرب أعمق وأطول، مشدّدًا على أنّ نتائج ذلك ستكون مختلفة عن الماضي.

ونوّه بيكدلي إلى توعّد روسيا للدول الداعمة لأوكرانيا بدفع ثمن باهظ قريبًا، مشدّدًا على أنّ ما يجب أخذه في الاعتبار هو أنّ واشنطن ولندن يجب أن تتصرّفا بطريقة لا تعمّق الحرب وتشجّع الجانبين على التوصل إلى اتفاق.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-11-26 14:41:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version