مانشيت إيران: الانتقام من إسرائيل.. جدية الإصرار الإيراني على دعم المقاومة

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: الانتقام من إسرائيل.. جدية الإصرار الإيراني على دعم المقاومة 1

“ايران” الحكومية: الهدف قلب الشيطان

“وطن امروز” الأصولية: مطر الانتقام

“اعتماد” الإصلاحية: الهجوم الانتقامي الإيراني على إسرائيل

“ابرار” الإصلاحية: الانتقام القاسي

“جملة” المعتدلة: إمطار إسرائيل بالصواريخ

“ستاره صبح” الإصلاحية: إسرائيل تحت حملات الصواريخ الإيرانية

“عصر ايرانيان” الأصولية: يد ايران على الزناد

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الأربعاء 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2024

اعتبر خبير العلاقات الدولية حسين كنعاني مقدم أنّ الاحتلال الإسرائيلي وبغزوه لبنان ارتكب عمليًا جريمة دولية، فضلًا عن اغتياله أحد أفراد القوات العسكرية الإيرانية.

وفي مقال له في صحيفة ” آرمان ملي” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ قوى المقاومة في المنطقة وعلى خلفية اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله سترد على إسرائيل ردًا مشتركًا بأبعاد واسعة جدًا، مشيرًا إلى أنّ الدستور الإيراني ينص على أن قرار الحرب والسلم بيد القيادة.

ورأى كنعاني أنّ الإسرائيليين يفكرون بتوسيع نطاق الحرب في المنطقة، في حين تقدّم ايران مساعدتها ودعمها لقوى المقاومة في هذا الصدد، ولديها تصميم جدي على دعم المقاومة في المنطقة.

وقال الكاتب إنّ دعم الغرب لإسرائيل هو الذي أدى إلى إلحاق الضرر بالمنطقة، في حين أوضحت إيران دائمًا إنها لا تريد توسيع الحرب.

من جهته، لفت الكاتب رضا حقيقي إلى أنّ إحدى القضايا التي أدت إلى اتساع الفجوة بين إيران والعالم الغربي في العامين الأخيرين هي مسألة العلاقات بين إيران وروسيا، واتهام الأولى بالدعم العسكري لموسكو في حربها مع أوكرانيا.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف حقيقي أنّ الغرب حدّد أربع قضايا على انها الأكثر أهمية في التأثير على علاقات الطرفين، وهي البرنامج النووي، البرنامج الصاروخي، زعزعة استقرار المنطقة وحقوق الإنسان.

ونوّه الكاتب إلى أنّ حلف الناتو طرح ثلاثة محاور بدوره في هذا الشأن، وهي دعم أوكرانيا، تعزيز الردع والدفاع وتعميق التعاون مع الشركاء في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وهي محاور مرتبطة جميعها بإيران.

واعتبر حقيقي أنه بما يتعلق بدعم حلف الناتو الكامل لأوكرانيا والخطط التشغيلية ذات الصلة، فإنّ أوكرانيا في أدبيات الحلف هي الحلقة الأخيرة للأمن الأوروبي الأطلسي، حيث أنّ أي عمل يضر بأمن هذا البلد يضرّ في الواقع بأمن المنطقة الأوروبية الأطلسية، مما يفسّر حساسية الغرب من الحرب الروسية.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-10-02 15:28:59
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version