مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 1
مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 2

“جوان” الأصولية: تزيّن المرشحون للانتخابات

مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 3

“اعتماد” الإصلاحية: اليمين واليسار في طابور انتظار رئاسة الجمهورية

مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 4

“ابرار” الإصلاحية: محسن هاشمي ينتقد جبهة الإصلاحيين

مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 5

“كيهان” الأصولية: أكبر محطة تحلية مياه غير ساحلية علی مستوی العالم في إيران

مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 6

“جهان اقتصاد” عن لعبة هامستر: طعم الفئران لروّاد الانترنت

مانشيت إيران: بعد توقيعها على بيان عربي مناهض لإيران.. هل تتجاهل دمشق مصالح طهران؟ 7

“خراسان” الأصولية: سوريا تقع في الفخ العربي

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 08 حزيران/ يونيو 2024

طالب البرلماني الإيراني علي رضا عباسي الحكومة الإيرانية بضروة إعادة النظر في موقفها بالنسبة للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد البيان المناهض لإيران الذي تم إصداره مؤخرًا. وفي مقال له في صحيفة “عصر ايرانيان” الأصولية، أضاف عباسي أنّ القرار الأخير لمجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية هو إجراء تعسّفي وغير ودود.

وأشار عباسي إلى أنّ البرلمان الإيراني لن يسكت عن هذا القرار، بل سيتابع الموضوع رغم عدم تأثيره على البرنامج النووي الإيراني، لأنه مؤثّرٌ حتمًا على علاقات إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل سلبي، وفق الكاتب.

وبحسب عباسي، فإنّ إيران لا تريد صنع أسلحة نووية ولن تريد ذلك في يوم من الأيام، لكنها لن تتراجع عن حقّها في امتلاك التكنولوجيا النووية السلمية، كما أنّ البرلمان الإيراني لم يسمح لأي حكومة بالتراجع عن هذا الأمر إطلاقًا.

على صعيد آخر، تحوّل توقيع سورية والعراق على بيان اجتماع القمة العربية الذي تضمّن التأكيد على ملكية الإمارات للجذر المتنازع عليها مع إيران إلى جدل في الصحافة الإيرانية، حيث اعتبر البعض أنَّ سوريا وقعت في الفخ العربي المعادي لإيران، وأنّ حكومة محمد شياع السوداني العراقية مناهضة لإيران ولا یعوّل عليها.

وذكّر الباحث الإيراني علي رضا مجيدي بأنّ قضية الجزر الثلاث تُطرح في مؤتمرات القمّة العربية منذ سنوات، حيث يتم التأكيد على هذه القضية بشكل أكبر عندما تستضيف دول الخليج القمة، لكنّ توقيع سوريا على البيان الأخير يعني برأيه أنها تريد إظهار وجهها بطريقة مختلفة، وأن تؤكد أنها ليست فقط في صف محور المقاومة.

وفي مقابلة مع صحيفة “خراسان” الأصولية، تابع مجيدي: “إنّ توقيع العراق على البيان مسألة طبيعية لأنّ الحكومة العراقية، وخاصة الجهاز الدبلوماسي العراقي، لهما توجهات مناهضة لإيران لا تُعلن لاعتبارات داخلية”.

أما المحلّل السياسي سعدالله زارعي، فقد اعتبر أنّ التوقيع على البيان العربي بشأن الجزر الثلاث لا يعني أنّ جميع الموقّعين على بنوده، لافتًا إلى أنّ المناقشة المزعومة للجزر الثلاث أثيرت في اجتماعات الجامعة العربية منذ فترة طويلة.

بدوره، رأى الأستاذ الجامعي الإيراني إبراهيم متّقي أنّ توقيع سوريا على البيان الختامي للجامعة العربية ليس تهديدًا لإيران أو تجاهلًا لأهداف ومصالح الجمهورية الإسلامية في مجال الأمن الإقليمي، بل جزءٌ من الإجماع لدى ساسة صنع القرارات العربية.

وأضاف متّقي أنّ واقع السياسة الدولية يعتمد على “التحالف الإقليمي” للتعامل مع التهديدات، حيث من الطبيعي أن يتم تنظيم سلوك الدول بناءً على احتياجات السياسة الدولية والأمن الإقليمي لبناء الإجماع في المؤسسات الإقليمية، مثل بناء الإجماع في الجامعة العربية الذي يُتَّبع من دول الجامعة بشكل عام في عملية صنع القرار و”إعلان المواقف”.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-06-08 16:08:46
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version