مانشيت إيران: سؤال لبزشكيان.. هل استأجر ظريف الرئاسة منك؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: سؤال لبزشكيان.. هل استأجر ظريف الرئاسة منك؟ 1
مانشيت إيران: سؤال لبزشكيان.. هل استأجر ظريف الرئاسة منك؟ 2

“آرمان ملى” الإصلاحية: تخريب صورة ظريف تحت شعار “حكومة مستأجرة”

“كيهان” الأصولية: سيد بزشكيان، هل قمت بتأجير الرئاسة إلى ظريف؟

“ابرار” الإصلاحية: الإبقاء على جنّتي في منصبه سنة أخرى

“اقتصاد سرآمد” الاقتصادية: مزايا ممر إيران مقابل ممر آيمك

“اعتماد” الإصلاحية عن عطل المطارات: هزيمة تاريخية للتكنولوجيا

“عصر ايرانيان” الأصولية عن محكمة العدل الدولية: احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية غير قانوني

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 20 تموز/ يوليو 2024

هاجم مدير صحيفة “كيهان” الأصولية حسين شريعتمداري رئيس مجلس قيادة المرحلة الانتقالية محمد جواد ظريف، متّهمًا إياه بمعاداة الشيعة والتشيّع، والتصرّف على أنه رئيس إيران.

وسأل شريعتمداري الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان: “هل قمتم بتأجير الرئاسة للسيد ظريف؟! إذا كان الجواب نعم، لا سمح الله، فعلينا أن نقول للسيد بزشكيان بكل تواضع، إنّ السيد ظريف ليس مستأجَرًا جيدًا؛ استرجعوا منه الرئاسة!”.

وأضاف شريعتمداري: “إنّ تصريحات ظريف عن عملية اختيار الوزراء مؤسفة وغريبة جدًا من شخص كان في مناصب رفيعة في النظام الإسلامي لسنوات عديدة، كما أنها غير متوافقة مع الدستور الإيراني، وغير متطابقة مع تصريحات وآراء الرئيس المنتخب مسعود بزشكيان”.

وتابع الكاتب: “يقول السيد ظريف عن المعايير المطلوبة لاختيار أعضاء الحكومة: إذا كنت من الديانات الرسمية ستحصل على نقاط، وإذا كنت شيعيًا فلن تحصل على نقاط! والسؤال هنا منذ متى يعتبر التشيّع في الجمهورية الإسلامية صفة أو إذا جاز التعبير نقطة سلبية؟  وهل تقصد أن الشيعة ليست من الديانات الرسمية؟ من أي موقف اعتبرت أن كون الشخص شيعيًا فهي صفة سلبية في اختيار أعضاء الحكومة؟ ومن أعطاك مثل هذا الإذن”؟

وفي السياق، اعتبر الكاتب الإيراني حميد شجاعي أنّ هناك هجومًا كبيرًا وحملات إعلامية ضد ظريف لتشويه صورته في عيون الناس والتقليل من شانه، خوفًا من تصاعد شعبيّته بين الناس، ولتخريب عمل الحكومة الجديدة.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملى” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ الأصوليين بدؤوا يروّجون لفكرة أنّ ظريف هو الرئيس الفعلي، وأنه هو الذي يدير الحكومة بدلًا من بزشكيان، متناسين أنَّ ظريف لن يتولى اي منصب حكومي، وأنّ نجاحه في كسب ثقة الشعب هو دليل على قوته السياسية وشخصيته الكفؤة دبلوماسيًا.

ولفت شجاعي إلى أنّ الأصوليين بدأوا بمهاجمة الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان ومن حوله بعد هزيمتهم في الانتخابات، لانهم لم يقبلوا الهزيمة، ولم يفهموا أنَّ الشعب الإيراني لا يريد نهجهم وطريقتهم في إدارة البلاد.

خاريجيًا، أكد الكاتب الإيراني علي اصغر زرغر أنَّ الانتخابات البرلمانية السورية التي جرت مؤخرًا سيكون لها تأثير كبير وواضح على شرعية النظام السوري في الظروف العالمية الراهنة.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف الكاتب أنّ هذه الانتخابات بعثت برسالة إقليمية ودولية إلى الدول العربية التي لعبت دورًا في الأزمة السورية، وإلى بقية دول العالم، عن قوة المشهد السياسي للنظام السوري على المستوى العالمي.

وتابع الكاتب: “لكن في الوقت نفسه، يجب على الدول الغربية والعربية، التي تراقب هذه القضية، أن تدرك أنّ الأراضي السورية يجب أن تُدار على أساس الاستقلال الوطني، ويجب على جميع الدول احترام سلامة أراضيها”.

وأشار زرغر إلى أنَّ هناك تحديات أمنية وسياسية واقتصادية سيواجهها الرئيس السوري بشار الأسد في المستقبل، لأنه في الوقت الحالي، تراكم برأيه عدد كبير من الإرهابيين في محافظة إدلب، بالإضافة إلى وجود القوات الأجنبية وتهريب النفط، ولهذا السبب، فإن الحكومة السورية الحالية، وكذلك برلمان هذا البلد، يتحمّلان مسؤوليات في الهيكل السياسي لدمشق.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-07-20 13:43:15
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version