مانشيت إيران: كيف سيكون نهج ترامب بشأن إيران وأوكرانيا؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: كيف سيكون نهج ترامب بشأن إيران وأوكرانيا؟ 1
مانشيت إيران: كيف سيكون نهج ترامب بشأن إيران وأوكرانيا؟ 2

“كيهان” الأصولية عن خامنئي: نحن أقوى بمئة مرّة من زمن الحرب المفروضة

“اعتماد” الإصلاحية: البيت الأبيض تحت حصار المحافظين الجدد

مانشيت إيران: كيف سيكون نهج ترامب بشأن إيران وأوكرانيا؟ 3

“جام جم” الصادرة عن التلفزيون الإيراني عن أحداث أمستردام: تأديبٌ في قلب أوروبا

“كيهان” الأصولية عن خامنئي: العالم سيشهد هزيمة الكيان الصهيوني

“آسيا” الاقتصادية: فلترة الانترنت.. ناقوس الموت للاقتصاد الرقمي

“عصر ايرانيان” الأصولية عن خامنئي: النصر حتمي

“آرمان امروز” الإصلاحية عن خامنئي: يجب اختيار القائد الأعلى مع مراعات دقّةٍ تامّة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024

رأى الكاتب الإيراني يوسف مولاي أنه رغم الاختلافات الكبيرة بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والرئيس الحالي جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس، إلا أنّالسياسات الخارجية للولايات المتحدة لن تتغيّر في المبادئ العامة.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملى” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ بعض المتغيّرات – مثل دعم إسرائيل – ستبقى ثابتة ولن تتغيّر في السياسة الأميركية، لكن ترامب أكثر واقعية ولا يتدخل في مسائل مثل حقوق الإنسان ومساعدة المنظمات الدولية، حيث يسعى فقط إلى تحقيق المصالح الأميركية.

وتابع الكاتب: “ترامب يتّخذ قراراته دائمًا وفقًا لمصالح الولايات المتحدة ومواردها، وبما يتعلّق بالصراع في الشرق الأوسط والصراع غير المباشر لواشنطن في هذه الحالة، يجب أن نقول إنه سيقف بالتأكيد إلى جانب إسرائيل، وبالطبع سيعلن عن حلول لوقف الحرب، لأنه لا يريد أن تدفع الولايات المتحدة أكثر مقابل الحرب ودعم إسرائيل في الشرق الأوسط”.

ولفت مولايي إلى أن ترامب سيعمل على إنهاء الحرب في أوكرانيا، وإذا تمكن من إحلال السلام هناك، فسوف نرى آثاره على الوضع الراهن في الشرق الأوسط، أما القضية النووية الإيرانية فهي حساسة للغاية بالنسبة له، حيث لا يريد أن تدخل إيران المرحلة العسكرية، وبهذا المعنى من الممكن الدخول بموسم جديد من العقوبات من واشنطن.

وذكّر الكاتب بأنّ ترامب في الماضي حرصه الشديد على زيادة العلاقات مع الدول العربية، واعترف بهم كحلفاء إقليميين له، ومن المؤكد أن هذه القضية ستؤثر على وضع إيران وجيرانها الجنوبيين بشكل عام.

على صعيد آخر، اعتبر المحلل السياسي حنيف غفاري أن الديمقراطيين، وخاصة كاملا هاريس، تعرّضوا لواحدة من أثقل الهزائم الانتخابية في تاريخ الحزب، سواء على مستوى أصوات الشعب أو المجمع الانتخابي، مرجعًا هذا الفشل لعدم القدرة على استيعاب ثنائية الواقع والخيال وخلق التوازن بينهما.

وفي مقال له في صحيفة “وطن امروز” الاصولية، أشار الكاتب إلى أنّ الديمقراطيين وضعوا افتراضات خاطئة غذَتها استطلاعات الرأي، منها:

  • المسلمون الذين يعيشون في الولايات المتحدة، ورغم الانتقادات القوية لسياسة الإدارة الديمقراطية للحرب الاسرائيلية على غزة ولبنان، لكنهم يعتبرون عودة ترامب خط احمر.
  • الأصوات الانتخابية الصامتة أو التي تأتي في آخر دقائق الانتخابات عادة تصب في مصلحة الديمقراطيين.
  • وقوف الجمهوريين التقليديين ضد ترامب، بما يضمن فوزًا ديمقراطيًا في ولايات مثل أريزونا وجورجيا.
  • اللاتينيون والأقليات سيفضلون الديمقراطيين رغم نفاقهم على ترامب العنصري، بسبب نهجه المناهض للهجرة.

وأوضح غفاري إنّ الديمقراطيين وخلال الفترة التي سبقت الانتخابات، اعتبروا أنفسهم الفائزين في الانتخابات بناء على هذه الافتراضات، فأكدوا على الدعم المطلق لإسرائيل في حربها على غزة ولبنان، مضيفًا أن مسؤولي البيت الأبيض حاولوا الفوز في الانتخابات رغم الدعم المستمر لتل أبيب، لكنّ الحرب في غزة ولبنان أصبحت نقطة ضعفهم.

وقال الكاتب إنّ العديد من الناخبين – وليس فقط المسلمين في الولايات المتحدة – أدركوا بوضوح أنّ الديمقراطيين خبراء في خلق وإدامة الأزمات في مجال السياسة الخارجية الأميركية، من حرب اوكرانيا إلى حرب غزة ولبنان.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-11-09 13:37:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version