مانشيت إيران: كيف يستثمر ترامب في الخلاف الأميركي – الإسرائيلي؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: كيف يستثمر ترامب في الخلاف الأميركي – الإسرائيلي؟ 1

“آرمان امروز” الإصلاحية: بحث حل المشاكل الاقتصادية في لقاء بزشكيان وخامنئي

“آرمان ملي” الإصلاحية عن عراقتشي: توقف التواصل غير المباشر مع واشنطن

“ابرار” الأصولية: بزشكيان وماكرون يبحثان سبل وقف إطلاق النار

“سياست روز” الأصولية: طوفان الشهيد نصر الله

“اسكناس” الاقتصادية: اعتراف بالفشل أمام إيران بلغة “ثاد”

“جوان” الاصولية: حزب الله غيّر معادلة الحرب

“جمهوري إسلامي” المستقلة: هولوكوست إسرائيلية – أميركية في غزة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الثلاثاء 15 تشرين الأول/ أكتوبر 2024

أكد خبير الشؤون الدولية مهدي مطهر نيا وجود اختلاف في الرأي بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن إيران، حيث تريد إسرائيل رفع مستوى ردها على عملية “الوعد الصادق 2” لإظهار قدرتها على الردع.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أشار مطهر نيا إلى أنّ الدعم العسكري الأميركي لإسرائيل ارتفع من أربعة مليارات إلى 18 مليار دولار، مع موافقة أميركية بإرسال منظومة “ثاد” للدفاع الجوي

وأضاف الكاتب أنّ القرار الأميركي بنشر هذا النظام في إسرائيل يعود لشعور الإسرائيليي بالتهديد من أي رد إيراني.

وبرأي مطهر نيا، فإنّ الأميركيين يريدون أن تكون إدارة تصرفات إسرائيل ضد إيران بأيديهم وليس بيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بينما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوضوح لنتنياهو إنه إذا كان معه اليوم، سيرد ترامب الجميل غدًا.

ولفت الكاتب إلى أنه مع ميول نتنياهو إلى ترامب، تُظهر بعض المخاوف من أن تقوم إسرائيل بإجراء خلال الأيام التي تسبق الانتخابات، مما سيكون له تأثير عميق وواضح على الانتخابات في تشرين الثاني/ نوفمبر.

بدوره، قال محلّل الشؤون الدولية امير علي أبو الفتح إنّ أوروبا لا تحتاج إلى ذريعة لفرض عقوبات على ايران، لكنها تذرعت مؤخّرًا بإرسال إيران صواريخ باليستية إلى روسيا، مما دفعها إلى فرض عقوبات على شركات طيران إيرانية عدة.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ الأوروبيين لا يعيرون اهتمامًا للنوايا الإيرانية الحسنة إيران تجاههم، مذكّرًا بأنهم يطيعون الولايات المتحدة بالكامل رغم استقلالهم في السياسة الخارجية.

ورأى أبو الفتح أنّ أوروبا لا تقرّر المسائل المتعلّقة بايران وروسيا وإسرائيل بشكل مستقل، حيث لا يمكن تجاهل القوة المالية الأميركية، والتي من شأنها إلحاق الضرر بأوروبا، خاصة في قضايا التجارة الدولية.

وبحسب الكاتب، فإنّ الوضع بات أسوأ ويدفع لقطع الأوروبيين علاقاتهم الدبلوماسية مع إيران، حيث قد تؤثّر قضايا عدة على هذا المسار، منها الحرب في أوكرانيا، وعدم قدرة إسرائيل على تدمير حماس وحزب الله.

وختم الكاتب بأنّ ايران لا ترى فرقًا بين فرض عقوبات أوروبية من عدمه، لأنه حتى لو لم تكن هناك عقوبات، لن تتمكّن أوروبا من التعامل مع ايران بسب التبعية الأوروبية للولايات المتحدة.

أما الصحافي علي رضا، توانا فقد أورد أنه مع وضوح التوترات في المنطقة بشكل أكبر، تلعب ثلاث مجموعات غير حكومية أدوارًا رئيسية في العلاقات الإقليمية.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف توانا أنّ شيعة لبنان والحشد الشعبي في العراق والحوثيين في اليمن يسعون إلى تثبيت وجودهم في معادلات المنطقة.

وأوضح الكاتب إنه لتدمير أنشطة مؤسسة ما عادة، يتم العمل على قطع الموارد المالية والمصرفية لهذه المؤسسة، وهو ما تحاول أن تفعله إسرائيل في لبنان، مرجّحًا تغيير النظام السياسي في هذا البلد القائم على المحاصصة المذهبية خلال السنوات الثلاث المقبلة.

وبشأن للحشد الشعبي، تحدث توانا عن التوتر المفرط للحشد الشعبي مع القوات الأميركية في العراق مؤخّرًا، منوّهًا إلى الشكل التنظيمي الجديد الذي اتخذه الحشد بعد القضاء على تنظيم “داعش”.

وبما يتعلّق بالحوثيين، لفت الكاتب إلى أنّ هذه الجماعة تحاول تثبيت وجودها السياسي عبر سيطرتها على أهم المعابر البحرية وأهم معابر الطاقة في اليمن، أي باب المندب، متوقّعًا مهاجمة الجماعة من قبل الاتحاد الأوروبي.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-10-15 15:40:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version