مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 1
مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 2

“وطن امروز” الأصولية: استشهاد 40 شخصًا في الهجوم الإسرائيلي غرب رفح

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 3

“آرمان ملي” الاصلاحية: استمرار المفاوضات لإلغاء الحظر

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 4

“عصر توسعه” المعتدلة عن خامنئي للبرلمان الجديد: العمل بنية خدمة الشعب

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 5

“سبهر ايرانيان” الأصولية عن خامنئي للبرلمان الجديد: كونوا دعاة التضامن

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 6

“آرمان امروز” الاصلاحية: على البرلمان أن يوجد الأمل والهدوء والتحفيز

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 7

“جمهوري اسلامي” المعتدلة: بدء أولى جلسات البرلمان برسالة القائد الأعلى

مانشيت إيران: كيف يمكن تحقيق المشاركة الواسعة في الانتخابات الرئاسية؟ 8

“هم میهن” الإصلاحية: البرلمان الجديد بانتظار الحكومة الجديدة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الثلاثاء 28 أيار/ مايو 2024

رجّح الناشط السياسي مصطفى هاشمي طبا عدم تغيير مجلس صيانة الدستور سياسته ورؤيته بشأن الترشّح للانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرًا إلى أنّ هذه الانتخابات لن تختلف عن الانتخابات البرلمانية إلا إذا غيّر المجلس طريقه وسمح لأشخاص ذوي مبادئ مختلفة بالمشاركة.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أضاف هاشمي طبا أنّ المشكلة هي أنّ أي شخص يأتي ومن أي طيف سياسي كان لن يستطيع دفع السياسات التي تستهدف القضايا الرئيسة للبلاد وحلّها في ظل الوضع الحالي.

ورأى الكاتب أنه حتى لو غيّر مجلس صيانة الدستور سياساته، وفتح المجال أمام حضور جميع الأطياف السياسية، فلن يتغيّر شيء، حيث لا أحد سيعرض مشاكل البلد بشكل واضح ويقدّم الحلول، معتبرًا أنّ إيران اليوم بحاجة إلى سياسات مبنيّة على أسس قوية.

وفي سياق متصل، قال مستشار وزارة الصحة الأسبق هوشمند سفيدي إنّ نسبة المشاركة الانتخابية هي علامة لقياس الوضع السياسي والمشاركة السياسية والثقة السياسية للأمة في الحكومة، حيث أنّ ارتفاع نسبة المشاركة هو أمر مبشّر، أما انخفاضها فيُظهر الحاجة إلى تغييرات وإصلاحات للوصول إلى المستوى المنشود.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز”، أوضح سفيدي إنه بالنظر إلى الوضع الخاص الذي تمرّ به البلاد، فإنّ نسبة المشاركة هي من النقاط المهمة في هذه الفترة، تحديدًا بعد الانتخابات البرلمانية التي حصلت بنسبة مشاركة منخفضة، مما يضاعف الحاجة إلى استقطاب مشاركة الناخبين.

واعتبر الكاتب أنّ الدورة السابقة من الانتخابات الرئاسية، بنسبة المشاركة المنخفضة مع العدد الكبير للأصوات الباطلة، كانت بمثابة جرس إنذار، مضيفًا أنه إذا تمّت الاستجابة لهذه الإنذارات فستحصل مراجعة جدية لعمليّة التحقّق من مؤهّلات المرشحين وفتح المجال السياسي لإمكانية مشاركة جميع الناس.

وذكّر سفيدي بأنه في الانتخابات المقبلة، يجب أن يكون للتيارات الرئيسة في البلاد مرشحها المنشود في المرحلة النهائية، وبالتالي فإنّ الخطوة الأولى برأيه هي حضور المهتمين بالمشاركة في هذه الفترة الانتخابية؛ أما الخطوة الثانية فهي بذل الجهود لإيصال الأصوات الرمادية والصامتة إلى المسرح، عبر تواجد مرشح من تيارات سياسية مختلفة في المرحلة النهائية.

وفي سياق منفصل، تطرّق الصحافي شهاب خادم إلى قمة منظمة “بريكس” المقرّر أن تشهد نقاشًا عن إنشاء عملة مشتركة للمجموعة، لافتًا إلى أنّ عضوية إيران والسعودية ومصر والأرجنتين في المنظمة أعطتها حياة جديدة لتتحرّك نحو أهدافها بإمكانات أكبر.

وفي مقال له في صحيفة “وطن امروز” الأصولية، أضاف الكاتب أنّ إيران وروسيا والصين هي الدول الأكثر جدية بشأن تشكيل عملة موحّدة يمكن أن تحل محلّ الدولار في المعاملات بين الأعضاء، منوّهًا إلى أنّ التطوّرات الأخيرة على الساحة الدولية جعلت عددًا أكبر من الدول تفكر في استقلالية أكبر عن الدولار.

وأورد خادم أنّ هناك إمكانية كبيرة لقبول العملة الموحّدة، كون أنّ الدول الأعضاء في المجموعة تستخدم العملات الوطنية على نطاق واسع، كما أنّ العقوبات على روسيا دفعتها للتأكيد على إجراء خطوة العملة الموحدة، في وقت تسعى إيران للتخلّص من هيمنة الدولار وتحييد العقوبات الغربية.

وأشار الكاتب إلى تقرير البنوك الأميركية الذي تحدث عن توجه عدد من الدول نحو تقليل اعتمادها على الدولار وتحويل قاعدة أصولها نحو الذهب لتجنب مخاطر عقوبات واشنطن.

ووفق خادم، فإنّ النقطة الأخيرة هي أنّ نهاية هيمنة الدولار في السنوات المقبلة ليست حدثًا غير متوقع، مؤكدًا أنّ الاتجاه الذي بدأ في الاقتصاد العالمي سيوجه ضربة قاتلة لهيمنة الدولار في العقد المقبل.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-05-28 15:34:40
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version