مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 1
مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 2

“ستاره صبح” الإصلاحية عن أحد المواضيع التي تناولتها المناظرة الثالثة بين مرشحي الرئاسة: مناقشة ساخنة لموضوع الحجاب على التلفزيون

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 3

“ايران” الحكومية: المناظرة الثالثة.. مناقشة ساخنة عن نمط الحياة والانترنت

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 4

“هم ميهن” الإصلاحية عن بزشكيان: على طريق خاتمي

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 5

“كيهان” الأصولية: رئيسي نموذج؛ لن نعود إلى الوراء

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 6

“عصر توسعه” المعتدلة عن مُخبر: مدّعو الدبلوماسية جعلوا البلاد محصورة في الجوار

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 7

“تجارت” الاقتصادية: آخر مساعي نتنياهو للفرار من الأزمة

مانشيت إيران: لهذا يعود بايدن لسياسة ترامب تجاه إيران 8

“سياست روز” الأصولية: طاولة البحث الثقافية التي انتهت بانعدام الثقافة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 22 حزيران/ يونيو 2024

تحدث الصحافي صابر غل عنبري عن تصريحات نائب المبعوث الخاص للحكومة الأميركية لشؤون إيران برام بيلي عما أسماه دعم الجهود في العالم لتصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان امروز”، أشار الكاتب إلى التغيّر في موقف إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، بعد محاولاتها منع حلفاءها الأوروبيين في اتخاذ موقف مماثل.

واعتبر غل عنبري أنّ دعم الولايات المتحدة لتحرك كندا واعتبار الحرس “تهديدًا عالميًا”، ودعوة الدول الأخرى لاتخاذ قرار مماثل، هي عوامل لها انعكاسات كبيرة على التحوّل في سياسة إدارة بايدن باتجاه نهج ترامب بشأن إيران.

ورأى غل عنبري أنّ ذلك يمكن أن يعني أنّ البيت الأبيض لم يعد يعتبر نفسه ملزمًا بإمكانية التوصل إلى اتفاق مع إيران، مضيفًا أنّ هذا التوجه هو جزء من متطلّبات استراتيجية واشنطن في مواجهة تداعيات هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر وحرب غزة، كما يُظهر إلى حد ما وجهة نظر سياسة بايدن في الولاية الثانية من رئاسته في مواجهة إيران، في حال فوزه في الانتخابات المقبلة.

وفي نفس السياق، دان عضو البرلمان الإيراني علاء الدين بروجردي ما أسماه العمل العدائي من قبل الحكومة الكندية ضد الحرس الثوري، واصفًا إياه بغير العقلاني وغير القانوني والمخالف للّوائح الدولية.

وفي مقال له في صحيفة “عصر ايرانيان” الأصولية، أكد بروجردي أنه لا يمكن لأي دولة أن تُعلن القوات المسلحة الرسمية لدولة ما كمجموعة إرهابية.

وشدّد الكاتب على ضرورة دعم الحرس الثوري، لأنّ الحرس برأيه جلب الكثير من الخيرات لإيران ولم يسمح لأي دولة بزعزعة أمن وسلام الشعب الإيراني، مضيفًا أنّ خطوة الكنديين ليس لها أي قيمة على الساحة الدولية.

وختم بروجردي بأنّ الشعب الإيراني سوف يرد على هذا العمل العدائي، كما سيتّحذ البرلمان أيضًا إجراءً مماثلًا وحاسمًا دعمًا للحرس.

بدوره، قال الأستاذ الجامعي حشمت الله فلاحت بيشه إنّ التحدي الرئيس في الانتخابات المقبلة هو أجواء التوتر والعقوبات، لافتًا إلى أنّ من يدافع عن الوضع الراهن هم من زعموا إنّ التوتر جزء لا مفر منه من السياسة الخارجية، وإنّ العقوبات نعمة.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، هاجم فلاحت بيشه من وصفهم بأنهم صنعوا أكبر عدد من الأعداء لإيران، وبتجّار العقوبات، منوّهًا إلى أنّ أي سياسة منحرفة ستدوم إذا كان البعض يستفيد منها.

وأضاف الكاتب أن الانتخابات المقبلة هي اختيار بين التطرّف في السياسة الخارجية والدبلوماسية والتهدئة، إذا يمكن برأيه للمرشح مسعود بزشكيان خطة للخروج من التوتر والعقوبات.

ووفق فلاحت بيشه، فإنّ المستفيدين من الوضع الراهن يراهنون على تثبيط عزيمة الناس، حتى ولو لم يشارك سوى 7% من الشعب.

وخام الكاتب بأنه من خلال المشاركة في الانتخابات، يمكن للأمة أن تضع حدًا لوجود العقوبات والتوتر في السياسة الداخلية والخارجية للبلاد.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-06-22 15:19:10
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version