مانشيت إيران: ما أسباب عدم استقرار وضع الكهرباء في إيران؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما أسباب عدم استقرار وضع الكهرباء في إيران؟ 1
مانشيت إيران: ما أسباب عدم استقرار وضع الكهرباء في إيران؟ 2

“افكار” الأصولية عن خامنئي: الاتجاه العالمي لدعم فلسطين نشأ من روح الثورة الإسلامية

“ايران” الحكومية عن بزشكيان: السياسات العامة لقائد الثورة نور يهدي في المسير

“هم ميهن” الإصلاحية: دراسة لزيارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة

“اسكناس” الاقتصادية: اختيار الكابينة الوزارية أهم لبنة ارتكاز لبزشكيان

“جوان” الأصولية: سقوط إسرائيل في شوارع الولايات المتحدة

“اعتماد” الإصلاحية: سعيد جليلي في ثلاث صور؛ معارضة لكرسنت والاتفاق النووي وفاتف

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 27 تموز/ يوليو 2024

هاجمت صحيفة “هم ميهن” الإصلاحية مدراء ومسؤولي الحكومة الثالثة عشر(حكومة رئيسي)، مؤكدةً أنّ وضع الكهرباء والطاقة في البلاد يشكّل انعكاسًا لادعاءات هذه الحكومة.

وجاء في افتتاحية الصحيفة أنّ الطاقة التي كانت قوة البلاد أصبحت نقطة ضعف هذه الحكومة، مضيفة أنه رغم أن العملية بدأت في الماضي، لكنّ الأمر اشتدّ في هذه الحكومة ووصل إلى مرحلة خطيرة وجعل إمدادات الطاقة في البلاد غير مستقرّة.

وبحسب “هم ميهن”، إنّ المشكلة الرئيسة هي عدم التوازن في الغاز والكهرباء، منوّهةً إلى أنّ سبب وضع الكهرباء هو انخفاض الاستثمار والإنتاجية والسياسات المتعلّقة بإنتاج الكهرباء من قبل القطاع الخاص وتسعيره.

وذكّرت الصحيفة بأنّ الكهرباء تعتبر متغيّرًا من متغيّرات البنية التحتية، مضيفةً أنه بمجرّد انقطاعها يتوقف الاقتصاد، متّهمةً الحكومة السابقة بأنها بدلًا من حلّ مشكلة النقص منذ عام 2022، حاولت تأمين استهلاك المنازل على حساب قطع الكهرباء الصناعية.

في سياق أخر، اعتبر رئيس مركز أبحاث “سيمرغ” مهدي مطهرنيا أنّ الديمقراطية الأميركية هي ديمقراطية معقّدة، كونها تعتمد الثنائية الحزبية وفي نفس الوقت ذات قيادة خارجة عن الحزبية في ركائز التخطيط الانتخابي، مشيرًا إلى أنّ الانتخابات الأميركية مدروسة وتشمل جهودًا لتبقى الديمقراطية ديناميكية وحيوية من قبل من يدير المشهد السياسي الأميركي.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أضاف مطهرنيا أنّ ترامب يقف الآن كرجل الاقتصاد القوي ويؤثّر بذلك على العاصمة السياسية واشنطن، مقابل وريثة الرئيس الأميركي الحالي كامالا هاريس، لافتًا إلى تأخّر الأخيرة عن ترامب في استطلاعات الرأي العامة رغم الجهود التي بذلها الحزب الديمقراطي حتى الآن.

وقال الكاتب إنّ الجمهوريين لم يكونوا متّحدين بشأن ترامب، لكنهم متّحدون الآن، بينما لم يتّفق الديمقراطيون بشأن هاريس بعد، معتبرًا أنّ هاريس فتحت نوافذ الأمل بتقدّمها للترشح للرئاسة.

وحذّر مطهرنيا من أنه إذا لم تتمكّن هاريس من محاصرة ترامب مستغلّةً كونها مدعيًا فيدراليًا سابقًا، فإنّ الأجواء الإيجابية حوله ستبرد تدريجيًا.

بدوره رأى خبير القضايا الإقليمية حسن هاني زاده أنّ المفاوضات بين حزب الله وإسرائيل غير واردة، وأنّ الوضع الراهن لن ينتهي ما لم ينته الهجوم الإسرائيلي على غزة.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أشار هاني زاده إلى قرار الأمم المتحدة القاضي بتمركز قوات حزب الله على بعد ثلاثة كيلومترات من حدود الأراضي المحتلة، مشيرًا إلى أنه بعد غزو إسرائيل للبنان، تم كسر كل هذا القرار، وحتى الهدنة القديمة لم تعد موجودة. 

ونوّه الكاتب إلى أنه منذ بداية عملية طوفان الأقصى، عُقدت 12 جولة من المفاوضات بين إسرائيل وحركة “حماس” بشكل غير مباشر وبوساطة مصر وقطر ودول أخرى، لكن لم يتم التوصل إلى نتيجة.

وبرأي هاني زادة فإنّ قضية فلسطين لم تعد مرتبطة بحركة “حماس” فقط، بل بالعديد من دول المنطقة وحركات المقاومة الأخرى، محذّرًا من أنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حاول في خطابه أمام الكونغرس تشديد الموقف الدولي ضد ايران، مما قد يعني أنّ وقف إطلاق النار في غزة لن يُنفّذ، خاصة أنّ “حماس” ليست مضطرّةً لقبول شروط إسرائيل في هذا الوضع السياسي والعسكري، على حد تعبير الكاتب.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-07-27 15:24:34
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version