مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 1
مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 2

“ابرار” الأصولية: العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة بـ143 صوتًا

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 3

“جوان” الأصولية: “تغيير العقيدة النووية الإيرانية” على خلفية توتّر نيسان/ أبريل

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 4

“هم ميهن” الإصلاحية: تغيير قواعد المواجهة بين إيران وإسرائيل

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 5

“آرمان امروز” الإصلاحية، عن خامنئي: كلّما كانت الأصوات أكثر كان البرلمان أقوى

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 6

“آرمان ملي” الإصلاحية: شكاوى مراجع التقليد الاقتصادية خلال لقائهم رئيسي

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 7

“تجارت” الاقتصادية: التحقّق من وعد السيّارات الكهربائية

مانشيت إيران: ما المقصود بتغيير العقيدة النووية الإيرانية؟ 8

“ايران” الحكومية: مدينة قم على طريق التطوّر السريع

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 11 أيار/ مايو 2024

ذكّر الأستاذ الجامعي يوسف مولائي بأنّ إيران أعلنت مرارًا وتكرارًا عن عدم رغبتها بصنع أسلحة نووية، في حين أنّ الغرب دائمًا ينظر إليها بعين الريبة.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، لفت الكاتب إلى أنّ إيران حاولت ذات مرّة التوصّل إلى حل وسط مع الأوروبيين لطمأنة الغرب، وتعاونت مع الوكالة الدولية بناءً على بنود الاتفاق النووي وفق تقارير الوكالة لمجلس الأمن، ومع ذلك، لم يفِ الغرب بالتزاماته بعد انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الاتفاق.

وأشار مولائي إلى تصريحات رئيس المجلس الاستراتيجي للسياسة الخارجية الإيرانية كمال خرازي عن تغيير العقيدة النووية لإيران إذا تعرّضت لتهديد وجودي، موضحًا إنه لا يمكن تفسير ذلك برغبة إيران بصنع أسلحة نووية، حيث جاء كلام خرّازي ردًا على سؤال لأحد الصحافيين، وهو تعليق يهدف إلى الردع، على حد تعبيره الكاتب.

وختم مولائي بأنّ الأمر الذي ينبغي الاهتمام به هو قرار إيران بعدم إنتاج أسلحة نووية، مع عدم استبعاد اتخاذ قرارات جديدة إذا أصبح وجود إيران بخطر.

من جهته، تناول الدبلوماسي السابق علي بمان اقبالي تطوّرات الأوضاع الدولية والإقليمية، وخاصة منطقة القوقاز، مركّزًا على التطوّرات التي شهدتها الأزمة بين أرمينيا وأذربيجان، والتي وصلت إلى احتلال آذربيجان لمنطقة قره باغ وتهجير عشرات الآلاف من الأرمن.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، نوّه الكاتب إلى تركيز أطراف عدة على منطقة آسيا الوسطى وجنوب القوقاز، مع بوادر الحرب بين روسيا والغرب، حيث يحاول الروس تحسين دورهم في المنطقة وفي المنافسة مع الولايات المتحدة وتركيا، وحتى الصين.

واعتبر بمان اقبالي أنّ مرحلة جديدة من الحرب الباردة بدأت، حيث تحوّلت مكوّنات لغز القوة في أوروبا الشرقية وجنوب القوقاز وآسيا الوسطى، مؤكدًا أنّ ذلك له عواقب خارجية خطيرة إذا أصرت بعض القوى على تغيير الحدود الجغرافية.

ووفق الكاتب، فإنّ الروس يعتقدون بأنّ المنطقة لا ينبغي أن تصبح المركز الرئيس لأنشطة حلف شمال الأطلسي، فيما يخشى الغرب من أنّ عدم دخوله إلى المنطقة سيؤدي إلى دخولها من قبل الروس والأتراك.

وختم الكاتب بأن هذه المنطقة تعاني العديد من الأزمات الخفية، مما عزّز المظاهر الانفصالية فيها، مشدّدًا على ضرورة معالجة هذه الأزمات والتوصل إلى حل طويل الأمد يوفّر مصالح جميع الأطراف.

أما خبير الشؤون الدولية عبد الرضا فرجي راد فقال إنّ إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن وقْفَ إرسال الأسلحة إلى إسرائيل يمثّل طريقة يسعى من خلالها إلى إرضاء الطيف الساخط.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف الكاتب أنً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين يعتقد بأنّ اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة يمكنه توجيه أصوات بعض أعضاء مجلس الشيوخ في أي اتجاه ولصالح أي مرشح يريده.

ورأى فرجي راد أنّ خلاف واشنطن وتل أبيب في حال توقفت الحرب سيكون أوّلًا بشأن كيفيّة إدارة غزة، وثانيًا بشأن الحكومة الإسرائيلية المقبلة بعد نتنياهو.

وبحسب فرجي راد، فإنّ بايدن يريد أيضًا بإعلانه وَقْفَ تصدير الأسلحة إلى تل أبيب اختبار الوضع العسكري في رفح، كما أنه يشعر بالقلق إزاء تزايد مقتل المدنيين، لأنه يعلم بأنّ تصعيد سلوك إسرائيل يمكن أن يؤثر على الانتخابات الرئاسية التي سيخوضها بعد أشهر.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-05-11 15:58:50
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version