مانشيت إيران: ما الهدف من العقوبات الأخيرة على إيران؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما الهدف من العقوبات الأخيرة على إيران؟ 1

“سياست روز” الأصولية عن زيارة عراقتشي للأردن: تقارب في مواجهة إسرائيل

“آرمان ملى” الإصلاحية عن أعضاء البرلمان: من تهديد بزشكيان إلى مهاجمة ظريف!

“جمهورى اسلامى” المعتدلة عن منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: لا حاجة للأسلحة النووية

“جوان” الأصولية عن حزب الله: سندمّر حيفا فوق رؤوسكم

“شهروند” الصادرة عن الهلال الأحمر الإيراني: الصواريخ الفرط صوتية أقوى من “ثاد”

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الخميس 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2024

أكد الكاتب الإيراني قاسم غفوري أنّ العقوبات والتحرّكات الغربية الأخيرة التي تستهدف إيران وفصائل المقاومة في المنطقة هدفها زيادة الضغط لتحقيق مكاسب في المفاوضات.

وفي مقال له في صحيفة “سياست روز” الأصولية، أضاف الكاتب أنّ الغرب ما زال يتبع سياستين، هما سياسة الضغط والتفاوض، فمن ناحية يتم تعزيز أجواء الحرب واستعداد إسرائيل وحلفائها لمواجهة إيران، وفي الوقت نفسه يعمل الإعلام الغربي على إظهار إيران وكأنها عاجزة.

وتابع الكاتب: “الحديث عن نظام ثاد يظهر أنّ الادعاءات المتعلّقة بالقدرات المزعومة الأخيرة هي مجرّد لعبة نفسية لتخفيف التوتر في الأراضي المحتلة، ولرفع الروح المعنوية للجيش الإسرائيلي الفاشل في مواجهة ضربات حزب الله الشاملة في العمليات البرية، ولخلق حسابات خاطئة بشأن إيران في المنطقة”.

في مسار آخر، رأى الكاتب الإيراني صلاح الدين خديو أنّ العقوبات الجديدة على أسطول النقل الجوي الإيراني وعدم تحليق الطائرات الإيرانية إلى أوروبا ستكون رمزًا لبداية وضع جديد، مظاهره الرئيسية هي العزلة المتزايدة والانفصال عن العالم.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف الكاتب أن نظرة على قائمة الرحلات المغادرة من مطار الإمام الخميني تظهر أن موسكو واسطنبول هما الوجهتان الأوروبيّتان الوحيدتان للخطوط الجوية الإيرانية في الفترة الراهنة.

وتابع الكاتب: “خلال القرن التاسع عشر، كانت هاتان المدينتان المصدرين الرئيسيين للأفكار والآراء الحديثة التي تأتي إلى إيران، واليوم عادتا موسكو واسطنبول إلى موقعهما المركزي في مخيّلتنا الأجنبية، لكنّ الجانب السلبي هو أنّ كلتَيْ المدينتين هما مركز الحداثة الاستبدادية في القرن الحادي والعشرين، تمامًا كما كان الحال في الماضي”.

واختتم خديو بأنّ دولة مثل الإمارات تمتلك اقتصادًا أقوى من امبراطورية مثل روسيا، معتبرًا أنه لسوء حظ إيران فإنّ علاقاتها بقيت مع دول ضعيفة اقتصاديًا، حيث لا يمكن لأي بلد أن ينمو من دون علاقات واسعة ومتبادلة مع العالم.

على صعيد آخر، رأى الخبير في الغلاقات الدولية مهدي ذاكريان أنّ رفض السلوك المناهض للقواتين الدولية هو السبب الرئيسي خلف العداوة الجديدة بين إسرائيل والأمين العام للأمم المتخدة أنطونيو غوتريش.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف ذاكريان أنّ إسرائيل قررت مواجهة الأمم المتحدة بسبب مواقف الأخيرة من هجمات السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، في حين تعتبر إسرائيل أن هجماتها على غزة ولبنان تأتي في سياق حق الدفاع عن النفس.

ولفت الخبير في القانون الدولي إلى أنّ الأمم المتخدة ساعدت في إحالة ملف إسرائيل لمحكمة الجنايات الدولية ومارست ضغوطًا كبيرة عليها لثني إسرائيل عن ارتكاب المجازر وحماية المدنيين، وهو ما تعتبره من واجباتها ووظائفها.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-10-17 15:46:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version