مانشيت إيران: ما هو خطأ أوروبا في أوكرانيا؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما هو خطأ أوروبا في أوكرانيا؟ 1

“ايران” الحكومية عن خامنئي: واجب الجميع مساعدة الحكومة

“هم ميهن” الإصلاحية عن خامنئي: نعم للتفاعل الموضوعي ولا للثقة بالعدو

“وطن امروز” الأصولية: 13 وصية من خامنئي للحكومة

“آرمان ملي” الإصلاحية: عودة رجل الدبلوماسية إلى الحكومة

“ابرار” الأصولية عن خامنئي: عدم تعليق الآمال على العدو لا يتنافى مع التفاعل

“عصر توسعه” المعتدلة عن خامنئي: الأولوية هي حل قضية الغلاء والتضخّم

“كيهان” الأصولية عن خامنئي: عدد كبير من الوزراء لم أكن أعرفهم ولا رأي بشأنهم

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الأربعاء 28 آب/ أغسطس 2024

تناول الخبير في الشؤون الدولية عبد الرضا فرجي راد التقرير الذي قدّمته خدمة العمل الخارجي الأوروبية إلى صنّاع القرار، والذي يصف الجوانب الإيجابية والسلبية لإدخال مدرّبي الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أشار فرجي راد إلى ما تطلبه كييف لناحية إرسال 150 ألف جندي جديد في شهر أيار/ مايو المقبل، بالإضافة إلى عشرة ألوية مشاة، مرجّحًا إرسال الاتحاد الأوروبي مدرّبيه وقيام الولايات المتحدة بجزء من هذا العمل.

واعتبر فرجي راد أنّ هذا الإجراء سيكون بمثابة الملاذ الأخير للأوروبيين، وأنّ واشنطن تراها فرصة لتغلّب الاتحاد الأوروبي على مخاطر الصراع المباشر عسكريًا مع روسيا.

ولفت الكاتب إلى أنّ وصول المدرّبين العسكريين من الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا يعني وصول قوات من الاتحاد والمشاركة الرسمية في الحرب مع روسيا، محذّرًا من خطورة هذا الأمر.

من جهته، تطرّق خبير الشؤون الدولية جلال ساداتيان للتنافس النووي بين الشرق والغرب، معتبرًا أنّ هذا التنافس تحوّل إلى تهديد.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف ساداتيان أنّ الروس لا يزالون يتطلّعون إلى تطوير استراتيجيتهم علنًا، وأنّ الإجراءات التي اتخذتها موسكو في أوكرانيا وأوسيتيا وأبخازيا كانت بخدمة هذا الهدف.

وبحسب الكاتب، تعمل الصين بالتوازي وبهدوء على توسيع نفوذها وتطوير مصالحها، لكنّها لا رغب بالوقوف علانية ضد الولايات المتحدة، حتى بما يتعلّق بتايوان.

وقال ساداتيان إنّ تصاعد التوتر في الشرق الأوسط أجبر الغرب على تقسيم ن قواته بين أوكرانيا والمنطقة، مما يعني أن واشنطن ابتعدت عن التركيز على الصين.

ووفق الكاتب، فإنّ الإعلان الأميركي عن وثيقة استراتيجيتها النووية الجديدة التي تركز على الترسانات النووية الصينية تدلّ على تهديد عام للولايات المتحدة آتٍ من الشرق.

أما خبير الشؤون الدولية عارف دهقاندار، فقد ركَز على العقوبات التي فرضها وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على 18 ناقلة نفط ادعى إنّ إيران تستخدمها لتمويل حزب الله وحركة “حماس”.

وفي افتتاحية صحيفة “اسكناس” الاقتصادية، أضاف خبير الشؤون الدولية أنّ هناك احتمالًا لتوسيع نطاق الحرب في أي لحظة إلى جميع أنحاء غرب آسيا، وأنّ حظر ناقلات النفط الإيرانية وتحرّك الإسرائيليين لإيقاف السفن سيؤدي إلى توسيع التوترات بين إيران وإسرائيل، وسيُدخل معادلات الحرب إلى مرحلة جديدة.

ويعتقد الكاتب بأنه من أجل معرفة الهدف من توسيع رقعة المواجهة إلى البحر وإدخال واشنطن في حرب الناقلات، يجب أخذ وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأهدافه في الحرب الأخيرة بعين الاعتبار، مؤكدًا أنّ نتنياهو ليس على استعداد لوقف إطلاق النار، بهدف الحفاظ على موقعه السياسي.

ونوّه الكاتب إلى استراتيجية إسرائيل التي تُعرف بـ”عقيدة بن غوريون”، التي تعمل على نقل الحرب من داخل الأراضي المحتلة إلى خارجها، مشدّدًا على أنّ الإسرائيليين يريدون توسيع الصراعات خارج فلسطين، وأحد سيناريوهات ذلك برأيه هو بداية حرب بحرية بين القيادة المركزية الأميركية وإسرائيل ومحور المقاومة.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-08-28 14:42:04
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version