مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 1
مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 2

“ايران” الحكومية: بدء بناء محطة كارون النووية في الخريف القادم

مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 3

“وطن امروز” الاصولية: عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة وصل إلى 35 ألفًا

مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 4

“تجارت” الاقتصادية عن بوريل: الولايات المتحدة لم تعد المهيمنة

مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 5

“جوان” الأصولية: رئيس مجلس النواب مايك جونسون يدعو لفصل الطلبة المؤيدين لحماس!

مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 6

“اعتماد” الإصلاحية: صيحة الطلاب الأميركيين

مانشيت إيران: ما هو خطأ الولايات المتحدة الكبير في المنطقة؟ 7

“آرمان امروز” الإصلاحية: عقبة المتشددين أمام مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الاثنين 6 أيار/ مايو 2024

تساءل خبير العلاقات الدولية علي بيكدلي عن نظرة الرأي العام لسبب استمرار فصائل المقاومة في المنطقة باستهداف إسرائيل رغم دعمها من الولايات المتحدة والاستهداف الأميركي لهذه الفصائل في بلدان عدة، معتبرا أنّ الدخول الأميركي للحرب كان خطأ.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أشار الكاتب إلى دخول الولايات المتحدة الحرب ضد أنصار الله في اليمن، رغم أنهم يقاتلون بطريقة حرب الشوارع، كما لديهم أراضٍ شاسعة تحت نفوذهم، مما يجعل الانتصار الأميركي في هذه المواجهة مستحيلًا.

ورأى الكاتب أنه لا يمكن للولايات المتحدة نشر قوات في اليمن عشية الانتخابات، مؤكدًا أنها إذا فعلت ذلك ستكون قد ارتكبت خطأً آخر، لافتًا إلى مصلحة الروس والصينيين فيما يحدث، حيث خفّض من التركيز الأميركي عليهما.

وختم الكاتب بأنه ينبغي انتظار ما ستؤول إليه قضية إسرائيل وحركة “حماس”، لأنّ بقاء الحركة أو خروجها من مسرح المعادلات الإقليمية، يجعل التنبؤ بمستقبل المنطقة ممكنًا.

في سياق منفصل، تحدث خبير الشؤون التركية علي قائم مقامي عن العلاقات الإسرائيلية – التركية، مذكّرًا بأنّ تركيا قبل عملية طوفان الأقصى كانت تعمل على اتفاقيّات اقتصادية تتعلّق بتصدير الغاز الإسرائيلي إلى أوروبا عبرها، لكنّ العملية الفلسطينية أفسدت كلّ هذه المعادلات، خاصة بعد تظاهرات الشعب التركي ومطالبة الحكومة بقطع العلاقات مع إسرائيل.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أوضح قائم مقامي إنّ هذه المطالب لم تُنَفَّذ، كما أعلن حزب الرفاه الجديد إنّ المعرض التجاري التركي – الإسرائيلي مستمر، مما تسبّب بانخفاض الدعم لحزب العدالة والتنمية بشكل حاد وأصبح الحزب الثاني في تركيا، ووضع تركيا تحت ضغوط داخلية شديدة ودفعها لاتخاذ اتخاذ سلسلة من الإجراءات.

كما ذكّر الكاتب بأنّ أنقرة أعلنت الشهر الماضي إزالة 54 مادة من قائمة التصدير إلى إسرائيل وفرض عقوبات، لتعلن مؤخّرًا قطع التجارة مع إسرائيل على جميع المستويات، مع وعدها برفع هذه العقوبات إذا سمحت إسرائيل بتدفّق المساعدات الإنسانية من دون عوائق إلى غزّة.

ووفق قائم مقامي، فإنّ تركيا تتعرّض لضغوط أميركية وأوروبية، وربما تواجه تهمة معاداة السامية، مما يستدعي النظر إلى الجانب الخارجي لهذه القضية.

في سياق آخر، قال السفير الإيراني السابق لدى جمهورية الكونغو الديمقراطية محمد جواد شريعتي إنه بعد الرد الإيراني على العدوان الإسرائيلي، وما دلّ ذلك عليه من أنّ تغييرًا عسكريًا مستقبليًا في نهج إيران وإسرائيل سيشمل بشكل مباشر وغير مباشر دولًا أخرى في المنطقة، أصبحت تحليلات وسائل الإعلام في دول المنطقة مهمة وحاسمة.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف شريعتي أنّ هذه التحليلات يمكن أن تروّج لدعاية غير رسمية لآراء صنّاع القرار الاستراتيجي في هذه الدول.

وبرأي الكاتب، يمكن اعتبار تأثير الرأي العام على قضايا الإعلام المركزي مؤشّرًا على تطوّر السياسات الإقليمية لهذه الدول، فمن ناحية يمكن لهذه التحليلات أن تخلق شرعية عامة لتغيير السياسة الدفاعية أو الخارجية لدول المنطقة، ومن ناحية أخرى، يمكن أن تؤثر على قدرة إيران على المناورة في أي تطور عسكري مستقبلي.

وشدّد شريعتي على أنّ أي تجاهل لأصول إيران الاستراتيجية والمفاهيم المتعلّقة بها، مثل محور المقاومة وقوة الردع ومواجهة الإبادة الجماعية والاحتلال ومحاربة الفصل العنصري على مستوى الرأي العام إقليميًا، سيكون تحديًا مهمًا.

وبحسب الكاتب، فإنّ تعزيز الخطاب الإيراني المهيمن في شرعنة وتمكين وإظهار قدرات الردع الإيرانية في ساحة الرأي العام في المنطقة، هو عمليًا جزء من قوة الردع وقوة المقاومة وخلق الرواية الإيرانية.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-05-06 14:16:56
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version