مانشيت إيران: ما هي أهداف نتنياهو من اغتيال هنية في طهران؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما هي أهداف نتنياهو من اغتيال هنية في طهران؟ 1
مانشيت إيران: ما هي أهداف نتنياهو من اغتيال هنية في طهران؟ 2

“آرمان ميهن” الأصولية عن لجنة الامن القومي: على الصهاينة انتظار الرد القاسي

“جوان” الأصولية: تشكيل واشنطن العسكري المهتز خلف تل أبيب

“جام جم” الصادرة عن هيئة الإذاعة والتلفزيون: اهربوا من تل أبيب

“ايران” الحكومية: وسائل الإعلام الأميركية ذراع الموساد في الاغتيال

“آرمان ملي” الإصلاحية: جلسة مشتركة للرئاسات الثلاث بضيافة بزشكيان

“آرمان امروز” الإصلاحية: بزشكيان: عدم الرضا الشعبي أمر غير مقبول

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الأحد 4 آب/ أغسطس 2024

اعتبر الدبلوماسي السابق علي سقائيان أنّ هدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو من اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية مباشرة بعد تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان هو توسيع نطاق الحرب في المنطقة.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أشار الكاتب إلى تاريخ هنية في مواجهة وقتال الاحتلال الإسرائيلي منذ قيام كيانه في عام 48، وبعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وبعد أكثر من عشرة أشهر من القتل الوحشي وجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل.

وتحدث سقائيان عن الانتقادات التي يواجهها نتنياهو بعد زيارته للولايات المتحدة، حيث أنه رغم دعم نائبة الرئيس الأميركي كاملا هاريس والرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب له، إلا أنه لم يتمكّن من تخفيف الضغوط السياسية الداخلية.

من جهته، أكد عضو البرلمان الإيراني محمد سراج أنّ الولايات المتحدة كانت حاضرة خلف كواليس الاغتيالات والإجراءات المهدّدة للأمن في المنطقة، مشدّدًا على أنّ الدعم العسكري والاستخباراتي كان أميركيًا بينما كان الفريق العمليّاتي المنفّذ إسرائيليًا.

وفي افتتاحية صحيفة “عصر ايرانيان” الأصولية، أضاف سراج أنّ جريمة اغتيال هنية في وقت كان يحلّ ضيفًا رسميًا في حفل رفيع المستوى أمر غير مقبول، وأنه لا يوجد إنسان حر في العالم يوافق على هذا العمل.

وأكد الكاتب أنّ هذه الجريمة لن تمر من دون رد، وأنّ كل من تورّط في هذه المأساة سيُعاقب في الوقت المناسب.

أما الصحافي صابر غل عنبري فقد تطرّق إلى قضية اختيار خلف لهنية في حركة “حماس”، لافتًا إلى أنه في هذه الحالات يكون نائب الرئيس الأول هو الخليفة المحتمل الأول، لكنّ نائب هنية الأول هو صالح العاروري وقد اغتيل في بداية العام في بيروت.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أوضح الكاتب إنه بالإضافة إلى النائب الأول، يوجد لرئيس المكتب السياسي ثلاثة نواب آخرون، هم مسؤولو الحركة في ثلاث: الضفة الغربية، قطاع غزة، والخارج، ولأنّ العاروري كان نائبًا للرئيس عن الضفة الغربية أيضًا، يبقى من نواب هنية يحيى السنوار كرئيس لقطاع غزة وخالد مشعل كرئيس للحركة في الخارج.

واعتبر غل عنبري أنّ الظروف الحالية غير مهيّئة لرئاسة السنوار، مما يعني أنّ الخيار المتبقي هو خالد مشعل، لكن قد لا يتم اختياره لأسباب عديدة، مما يزيد من احتمال انتخاب نائب رئيس المكتب السياسي في غزة خليل الحيّة.

ورأى الكاتب أنه في كل الأحوال، فإن اختيار خلف هنية سيكون مؤقّتًا حتى إجراء الانتخابات الداخلية للحركة المقررة في منتصف عام 2025، منوّهًا إلى احتمال تأجيل الانتخابات في حال استمرار الحرب.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-08-04 11:58:01
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version