مانشيت إيران: ما هي المهام التي تنتظر الرئيس الإيراني الجديد؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: ما هي المهام التي تنتظر الرئيس الإيراني الجديد؟ 1
مانشيت إيران: ما هي المهام التي تنتظر الرئيس الإيراني الجديد؟ 2

“كيهان” الأصولية: انتهت الانتخابات.. فوز الشعب وهزيمة أعداء إيران

مانشيت إيران: ما هي المهام التي تنتظر الرئيس الإيراني الجديد؟ 3

“عصر ايرانيان” الأصولية: انتصار الشعب الإيراني في الوقت الإضافي

مانشيت إيران: ما هي المهام التي تنتظر الرئيس الإيراني الجديد؟ 4

“آرمان ملى” الإصلاحية: ملحمة شعبية لأجل إيران

“ستاره صبح” الإصلاحية: ارتفاع نسبة المشاركة في الانتخابات

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 06 تموز/ يوليو 2024

رأى الكاتب الإيراني عباس نجاري أنّ هناك مهام ثقيلة وصعبة بانتظار الرئيس الإيراني الجديد.

وفي مقال له في صحيفة “جوان” الأصولية، أضاف الكاتب أنه يجب على الرئيس التاسع للجمهورية الإسلامية الإيرانية أن يُعِدَّ نفسه للوفاء بالمسؤوليّات القانونية المنصوص عليها في الدستور، وتحقيق الوعود التي أعطاها بطبيعة الحال هو وغيره من المرشحين في مجال المنافسات الانتخابية.

وتابع الكاتب: “إنّ خارطة الطريق التي رسمها القائد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي للرئيس الجديد عشيّة الانتخابات في لقاءات المختلفة ستجعل طريق الرئيس أكثر وضوحًا، حيث حدد القائد الأعلى ثلاث مسؤوليات للرئيس المقبل هي: الحفاظ على المصالح، تثبيت العمق الاستراتيجي للنظام الإسلامي في المعادلات الدولية المعقّدة والحفاظ على القدرات والمواهب الطبيعية والبشرية وتعزيزها لإشباع ذائقة الشعب وسد الثغرات والخروقات الاقتصادية والثقافية”.

خارجيًا، اعتبر الدبلوماسي الإيراني السابق جلال الدين ساداتيان أنّ هناك كواليس خفيّة خلف المفاوضات المباشرة التي أُعلن عنها مؤخرًا بين الولايات المتحدة وفنزويلا.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف ساداتيان أنّ فنزويلا تشكّل الحديقة الخلفية للولايات المتحدة، مستنتجًا أنه ليس من المقبول أن ترغب بالعمل ضد السياسات الأميركية، ولذلك كانت سياسة فنزويلا ومسؤوليها تحت مجهر واشنطن طوال السنوات القليلة الماضية، وقد سعت لاحتوائها بطرق مختلفة.

وأردف الكاتب: “لقد حاولت إدارة بايدن ببطء تعديل العقوبات المتعلّقة بالصادرات الفنزويلية من أجل إحياء واستعادة العلاقات بين الجانبين، لذلك تمكّنت السفن الفنزويلية من العبور وتصدير النفط. ورغم أنّ فنزويلا ليست مهمة جدًا بالنسبة للولايات المتحدة من حيث حجم التبادلات الاقتصادية، لكنّ هذا البلد يتمتّع بأهمية سياسية وأمنية واستراتيجية بالنسبة لواشنطن”.

وتابع: “في الطرف الفنزويلي، أتت الموافقة على التفاوض مع الولايات المتحدة بأمر من رئيس فنزويلا قبل الانتخابات الرئاسية، وهو يريد تعزيز وتوسيع قاعدته الانتخابية بهذه المناورة السياسية. ولهذا السبب، تصبح مسألة المفاوضات خلال الانتخابات الرئاسية ذات أهمية خاصة بالنسبة للرئيس نيكولاس مادورو”.

وأشار ساداتيان إلى أنّ الصين وروسيا أيضًا تسعيان إلى تعزيز نفوذهما في فنزويلا في هذا الاتجاه، لكنّ بكين لا تدخل في صراع مع واشنطن بشأن كراكاس كما هو الحال في تايبيه.

أما روسيا، وفق الكاتب، فهي تتبع نموذجًا أكثر صرامة، حيث تسعى لتعزيز موطئ قدمها في أميركا اللاتينية والجنوبية، وحتى المصالح العسكرية الروسية تظهر في ذلك، ولو استطاعت موسكو فإنها ستنشر صواريخها في فنزويلا ضد الولايات المتحدة، لكنها لا تملك القدرة على ذلك في الوقت الحالي، على حد تعبيره ساداتيان.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-07-06 14:55:37
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version