مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 1
مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 2

“آرمان امروز” الإصلاحية: المناظرة الثانية؛ مولّدة الأمواج أم كاسرة الأمواج؟

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 3

“عصر ايرانيان” الأصولية عن جليلي: لدينا بحر من الفرص في البلاد

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 4

“اعتماد” الإصلاحية: معيار العدالة عند بزشكيان في الإذاعة والتلفزيون

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 5

“هم ميهن” الإصلاحية: الهجمات الواسعة على ظريف وتأثيرها على الانتخابات

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 6

“إيران” الحكومية عن البنك المركزي: مستوى قياسي للاقتصاد الإيراني في آخر سبع سنوات

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 7

“تجارت” الاقتصادية: النمو الاقتصادي بلغ 4.5% العام الماضي

مانشيت إيران: هكذا يغامر نتنياهو في الحرب 8

“سياست روز” الأصولية: متأمّلون؛ ولكن ماذا سيحدث؟

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الخميس 20 حزيران/ يونيو 2024

رأى الخبير في الشؤون الإقليمية مهدي شكيبايي أنّ حلّ حكومة الحرب الإسرائيلية هو نتيجة طبيعية للقرارات المتسرّعة بعد عمليّة طوفان الأقصى، مشيرًا إلى أنه كان من الممكن أن يتم ذلك قبل ثلاثة أشهر، لكن وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فرض عليه الاستمرار في هذا المسار.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف شكيبايي أنّ إسرائيل وبسبب مشاكلها الداخلية، ستتجه نحو المزيد من المغامرة، معتبرًا أنّ مهاجمة أجزاء من لبنان قد تكون بمثابة فتح جبهة أكبر يحاول نتنياهو من خلالها صرف الانتباه عن الفشل في غزّة.

وبرأي شكيبايي، فإنّ جر الصراع إلى الحدود الشمالية مع حزب الله ليست رغبة المستوطنين، وإنما رغبة نتنياهو الشخصية، لأنه إذا وافق على وقف الحرب والتفاوض مع “حماس”، فذلك يعني هزيمته، وربما يُحاكَم أمام القضاء الإسرائيلي، على حد تعبير الكاتب.

وقال شكيبايي إنّ نتنياهو يأمل صعود الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى السلطة، ويحاول بطريقة ما كسب بعض الوقت عبر هجمات على غزة ورفح ولبنان، لأنّ ترامب سيدعمه أكثر من بايدن.

داخليًا، ذكّر خبير الشؤون الدولية حسن بهشتي بور بأنّ دخول أي شخص النشاط السياسي يستتبع التعامل معه من جوانب مختلفة، لافتًا إلى أنّ التهجم على هذا النوع من الأشخاص ليس أمرًا صحيحًا أو مرغوبًا به.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، تطرّق الكاتب إلى الحملة التي شُنَّت على وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف بعد حضوره كمستشار للمرشح مسعود بزشكيان في الإذاعة والتلفزيون، مشيرًا إلى أنّ المشكلة في إيران هو توجيه النقد للأشخاص لا للكلمات، مما يدلّ على أنّ بعض التيّارات تبحث عن المواجهة بأي شكل من الأشكال.

وأضاف بهشتي بور أن آليّة وهيكل السلطة في إيران تجعلان الشعب عنصرًا حاسمًا، لذلك فإنّ بعض الخطب يمكن أن يكون لها دور فعّال في المجتمع فتغيّر نظرته، مشدّدًا على أنّ ظريف يتمتّع بشعبية كبيرة بين نخب المجتمع، وبالتالي فإنّ دعمه لأي شخص يمكن أن يمنحه أصوات في الانتخابات.

ودعا بهشتي بور لعدم النظر إلى القضية على أنّ مجرّد تصويت ظريف لمرشح ما يعني أنّ الناس سيصوّتون له أيضًا، وإنما يجب أن يرى الشعب من المرشح الذي يقنعهم لدعمه، بحسب رأيه.

من جهته، شدّد رئيس تحرير صحيفة “إيران” الحكومية حسام الدين برومند على أنّ الانتخابات في إيران ليست استعراضًا، لافتًا إلى أنّ نتيجة هذا النشاط الوطني هي توليد السلطة.

وفي مقال له في الصحيفة المذكورة، حذّر برومند من أنّ أعداء إيران حاولوا دائمًا التأثير على الانتخابات الإيرانية، منوّهًا إلى أنّ جهد هؤلاء منصبٌّ على خلق تحدٍّ في نسبة المشاركة الشعبية.

واعتبر الكاتب أنّ المهمة الكبرى لحكومة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي خلال السنوات الثلاث كانت إعادة الأمل والثقة للمجتمع، مع إزالة الأنقاض واستعادة المؤشرات الاقتصادية، منوّهًا إلى أنّ أعداء ايران تلقّوا رسالة التشييع المليوني لرئيسي بأن المشاركة ستكون بأعلى مستوى.

وهاجم الكاتب من أسماهم بالتيّارات والرجال ذوي السوابق الذين يريدون تغيير خطاب الثورة حسب رأيهم، مشدّدًا على أنّ رسالة جبهة الثورة وجميع والوطنيين والمرشحين الرئاسيين الشرفاء هي عدم السماح لقلّة من الناس بملء معسكر العدو أو نكران الإنجازات وتراث حكومة رئيسي.

وختم الكاتب بالتعويل على حكمة وإخلاص الشعب ودوره المميز في عدم السماح بخطاب يائس وسلبي في هذا الوضع الحساس الذي تمرّ به إيران.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-06-20 13:59:54
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version