ويشدد هؤلاء على أن ما تسمى عقيدة الردع باتت تتآكل الآن أمام قوة وحضور المقاومة والتكامل بين القوى المقاومة داخل في فلسطين وفي محيطها.
وينوه هؤلاء إلى أن الكيان الصهيوني بات يخشى من المواجهة مع قوى المقاومة، ورغم أن نتنياهو يحظى الآن بدعم من المعارضة والجيش لكنه لا يستطيع أن يفعل شيء.
ويؤكد ناشطون في المقاومة الفلسطينية أن المقاومة كانت ولا زالت مستعدة لكل السيناريوهات المحتملة، رغم ارتباك العدو الصهيوني وتشتته في التصريحات ما بين توسيع لدائرة المعركة من عدم ذلك.
فما رأيكم
هل يغامر الكيان بدفع المنطقة نحو الحرب، أم يخشى نتائجها عليه؟
ماذا عن تفعيل وحدة الساحات وفرض المقاومة لشروطها وتحميل الاحتلال كامل المسؤولية؟
كيف يقرأ توسيع العمليات الهجومية داخل الكيان بعد تنفيذ عمليات الاهوار ومقتل مستوطنتين؟
على ماذا يدل الرباط في الاقصى ومقاومة الاحتلال على مدى الضفة واراضي الـ48؟
“مع الحدث” برنامج تتابعونه يوميا عدا يوم الأحد في التوقيت التالي:
مكة المكرمة 21:05
غرينيتش 18:05
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-04-08 17:04:25
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي