أعلنت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان في بيان، أنها وضعت قيد التحصيل جداول اصدارات العام 2023، اعتبارا من تاريخ 16/1/2023، ودعت جميع المشتركين إلى تسديد بدلات المياه المترتبة عليهم، عن العام 2023 وما قبل، إلى الجباة المختصين أو لدى دوائر التوزيع التابعين لها، واعتذرت من مشتركيها عن امكانية تلبية خدمة التسديد عبر مراكز شركة أون لاين لتحويل الأموال OMT، أو عبر الدفع الإلكتروني على الموقع التابع للمؤسسة lb.gov.ebml أو app mobile ebml من خلال شركة نتكومرس التي تدير عمليات ومعاملات الدفع الآمنة بواسطة بطاقات الائتمان عبر الإنترنت”، وذلك لأسباب خارجة عن ارادتها وهي تعمل جاهدة لتفعيل الخدمة من جديد، علما أنها وتسهيلا للمشتركين لتسديد بدلات المياه المترتبة عليهم، عمدت الى ادخال خدمة بواسطة آلات الدفع الالكتروني POS MACHINE في دوائر التوزيع التابعة لها.
وأشارت إلى أنه “نظرا إلى الظروف الاقتصادية الراهنة عمدت إلى إصدار القرارات التالية:
1- الاعفاء من غرامات التأخير على بدلات الاشتراكات العائدة للعام 2022 وما قبله بنسبة (85%) لغاية 30 نيسان 2023.
2- تقسيط البدلات المتأخرة عن الأعوام السابقة للعام 2023 لفترة أقصاها كانون الأول 2025.
3- تسهيل عمليات الحصول على اشتراكات جديدة للمشتركين السابقين التي ما زال يترتب على أصحابها ذمم، حيث يمكن تسديدها على دفعات ولفترة أقصاها كانون الأول 2025.
4- تخفيض بدل تأسيس الاشتراكات الجديدة للأبنية الموصولة بشبكات المياه بما نسبته:
– (40%) لاشتراكات المياه بالعيار.
– (24%) لاشتراكات المياه بالعداد.
5- تخفيض بدل تغيير أسماء المشتركين بنسبة (90%).
6- تخفيض بدل تجديد اشتراك المؤقت بنسبة (90%)
7- أصبح بإمكان تقسيط بدلات العام 2023 لغاية خمس دفعات ومفصلة على الشكل التالي:
على خمس دفعات يستحق قبل نهاية شهر
الأولى آذار
الثانية حزيران
الثالثة آب
الرابعة تشرين الأول
الخامسة كانون الأول
على أربع دفعات يستحق قبل نهاية شهر
الاولى آذار
الثانية حزيران
الثالثة أيلول
الرابعة كانون الأول
على ثلاث دفعات يستحق قبل نهاية شهر
الأولى أيار
الثانية آب
الثالثة كانون الأول
على دفعتين يستحق قبل نهاية شهر
الأولى حزيران
الثانية كانون الأول
واعتبرت أن هذا الاعلان بمثابة تبليغ شخصي لكل مشترك وقاطعا لعامل مرور الزمن.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.almanar.com.lb
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-04-04 09:40:59
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي