وقوف المغني الأميركي ماكليمور مع فلسطين

العالم هاشتاغ

01. ماكليمور قال إن من حق الجميع أن يعيشوا في سلام داعيا إلى وقف فوري للحرب في قطاع غزة.. وقال إن حكومة الولايات المتحدة فاسدة ومتواطئة في الإبادة الجماعية ومعها ألمانيا ودول أخرى.

الناشطون العرب تفاعلوا مع موقف المغني الأميركي ماكليمور.. “حنان” كتبت هنا: كلمة جريئة في حفل حاشد لمغني الراب الأميركي الشهير ماكليمور بألمانيا؛ التكفير عن الهولوكوست لا يكون بدعم الإبادة، بل بالوقوف ضد الاحتلال والفصل العنصري في #فلسطين ! إجعل قلبك بوصلتك، فهذه الحكومات الفاسدة لا تمثلنا.

“كومي” بدوره علق: المغني الأميركي ماكليمور يخاطب جمهوره بكلمات عجز عنها ساسة الغرب، خلال حفل موسيقي بألمانيا.

أما “زينب بدوي” فعلقت: الإحساس لا يحتاج عقيدة توجهه، فقط أن تكون إنسان ثم العقيدة تُقَوِّمُهُ.. شكرا ماكليمور.

02. إنه تأثير غزة.. أن ترى صور أطفال غزة داخل قاعة مجلس الشيوخ الأميركي فهذا أمر ليس عاديا.. السيناتور الأميركي “اليهودي” بيرني ساندرز عرض صورا لأطفال غزة في ظل العدوان الإسرائيلي.

ساندرز قال إن على الجميع التفكير بهؤلاء الاطفال وهم يحضرون مأدبات العشاء الفاخرة.. وأكد أنه لن يحضر الخطاب الذي سيلقيه بنيامين نتنياهو في الكونغرس لأن نتنياهو مجرم حرب، كما قال ساندرز.

نستعرض التعليقات التي نشرها الناشطون حول كلام السيناتور الاميركي بيرني ساندرز.. “مبارك الخيارين” كتب في هذا السياق: موقف شجاع آخر للسيناتور الأميركي بيرني ساندرز سجله بطريقة يعجز عنها الصهاينة.. فكانت كلماته مليئة بالتضامن والدعم مع الفلسطينيين ودفاعا عن أطفالهم.

“مراد زياني” بدوره علق: سيكتب التاريخ دفاعه عن الحق وعن الإنسانية وهو من السيناتورات الأميركيين القلائل إن لم نقل الوحيدين ممن يملكون الجرأة و الشجاعة لتحدي الصهيونية الظالمة و المحرقة و الإبادة في غزة.

أما “فواد الزهيري” فعلق: السيناتور الأميركي الشريف (يهودي) بيرني ساندرز فعل ما لم يفعله الحكام العرب المسلمون و عرض صورًا لأطفال غزة الذين يتضورون جوعاً في مجلس الشيوخ تضامنا مع الفلسطينيين.

03. من ينسى الإجراءات الإحترازية التي فرضت على الناس أثناء جائحة كورونا التي أثرت على العالم بأسره؟ مِنْ وضْعِ الكمامات.. إلى قواعد التباعد بين الأشخاص وغيرها من الإجراءات التي قيل إنها ضرورية لعدم انتشار الفيروس.

مدير المعهد الوطني للأمراض المعدية الأميركي “آنتوني فاوتشي” خرج وأعلن أن كل هذا كان قرارات عشوائية.. فاوتشي كشف أن هذه الإجراءات لم تُتَخذ على أسس علمية بل بناء على اجتهاد شخصي.. ليبقى السؤال.. من يحاسب فاوتشي؟

تفاعل وغضب وانتقادات من تصريحات آنتوني فاوتشي والخداع الذي مورس على الناس في هذا الموضوع.. “حساب “هيومن” كتب هناك لا يمكن الاعتماد على وجهة نظر معظم الأطباء الموجودين في القطاع الصحي اليوم لأن أدمغتهم غسلت عن طريق البروتوكولات ومنظمة الصحة العالمية.. والدليل غالبهم قرع الطبول لتعليمات فاوتشي الذي اعترف بعد الضغط أن إجراءات كورونا لا أساس علمي لها.

“أحمد بن حسن الشيخ” أيضا علق: أليس هذا من جعل العالم كله يتعلق بالكمامات؟ هل هذا فعلا يحمل شهادة طبيب؟ أليس الطبيب من صفاته رحيم! يبدو لي أنه أحد بيادق حكومة العالم الخفية.. وينفذ كل ما يطلب منه بالحرف الواحد.

التعليق الأخير من “كمال النجار” الذي سأل: بالنسبة إلى دكتور فاوتشي وأخطاء إجراءات كورونا اللي تمت علي أسس غير علمية وغير مدروسة.. مين اللي نحاسبه دلوقتي على فقدان الأرواح وفقدان الوظائف والتدني الصحي والمعيشي اللي إحنا عايشينه؟

04. ما الذي حصل مع الحجاج الين توجهوا إلى السعودية بجوازات سفر صادرة عما يسمى بالائتلاف السوري؟ ولماذا اعادتهم السعودية ولم تسمح لهم بالدخول؟ ولماذا لم تستقبلهم تركيا بعد عودتهم إليها؟

جوازات بلا قيمة.. حيث أن حجاج “الائتلاف” محرومون من دخول الأراضي السعودية.. فرغم نقل السعودية ملف الحجاج إلى وزارة الأوقاف السورية هذا العام، إلا أن المملكة سمحت لعدد من السوريين بالتوجه لأداء فريضة الحج من مناطق سيطرة “الفصائل المسلحة” شمال غرب سوريا عبر تركيا.

السوريون القادمون من الشمال يحملون جوازات سفر تابعة لـ”الائتلاف”.. هذه الجوازات غير معترف بها دوليا، والسلطات السعودية رفضت استقبال 44 شخصا من الشمال السوري.. 13 شخصا تم منعهم أمنيا من دخول المملكة بينما تمت إعادة 31 شخصا لأسباب تتعلق بجوازات سفرهم.

المرفضون تمت إعادتهم من السعودية إلى تركيا.. لكن الأمر لم ينتهي هنا.. تركيا رفضت استقبالهم بحجة أنهم يريدون الدخول بطريقة غير شرعية، وتم نقل الأشخاص الذين رفضت جوازات سفرهم، إلى مراكز الترحيل تمهيدا لنقلهم إلى الشمال السوري بشكل عاجل.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alalam.ir
بتاريخ:2024-06-09 12:06:23
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version