<div id="firstBodyDiv" data-bind-html-content-type="article" data-bind-html-compile="article.body" data-first-article-body="وأحرز إرلينغ هالاند هدفين، أحدهما بركلة خلفية رائعة بعد تعافيه من الإصابة، ليمنح مانشستر سيتي الفوز على ساوثامبتون، ومواصلة ملاحقة أرسنال المتصدر في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ووصل المهاجم النرويجي إلى 30 هدفا في الدوري هذا الموسم، وقضى سيتي على أي فرصة من منافسه لمحاولة تحقيق مفاجأة على أرضه.
وبقي سيتي في المركز الثاني برصيد 67 نقطة، وبفارق خمس نقاط عن أرسنال المتصدر بعد 29 مباراة لكل منهما، بينما سيلعب المتصدر مع ليفربول يوم الأحد.
ويتذيل ساوثامبتون الترتيب وله 23 نقطة وبفارق أربع نقاط عن إيفرتون صاحب المركز 17.
وتدخل جافين بازونو حارس ساوثامبتون وأنقذ محاولة مبكرة من جاك غريليش، كما أبعد كرة خطيرة كانت في طريقها نحو هالاند.
وأهدر كمال الدين سليمانا لاعب ساوثامبتون فرصة بعدما بذل نيثن أكي مدافع سيتي جهدا كبيرا في العودة بسرعة لإيقاف هجمة مرتدة، وقبل أن ينجح لاحقا هالاند في افتتاح التسجيل.
ولم يظهر هالاند تأثره بالإصابة السابقة وافتتح التسجيل قبل الاستراحة مباشرة بعدما استقبل تمريرة عرضية من كيفن دي بروين وسجل برأسه من مدى قريب في شباك الحارس بازونو.
ووصل دي بروين بذلك إلى 100 تمريرة حاسمة، وأظهر اللاعب البلجيكي تواضعه المعتاد، قبل أن يعترف لاحقا أنه من غير المرجح أن ينجح في أن يسجل هدفا مشابها لهدف هالاند الثاني.
وقال دي بروين لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي": "أن الاعب مبدع وأحاول صناعة أكبر عدد من الفرص… هذا رائع، وربما عندما أنتهي من لعب كرة القدم، سأنظر إلى ما حققته".
وأضاف "هدف هالاند الثاني لا يمكنني أبدا أن أسجل مثله. سيتم نقلي إلى مستشفى ساوثامبتون إذا حاولت أن أفعل ذلك".
وجعل غريليش النتيجة 2-صفر لسيتي بعدما استغل تمريرة رائعة من دي بروين وسدد نحو الحارس بازونو، ثم تابع الكرة المرتدة وسدد في المرمى الخالي من مدى قريب في الدقيقة 58.
وبعد عشر دقائق انطلق غريليش من الجانب الأيسر وأرسل كرة عرضية حولها المهاجم النرويجي إلى هدف بتسديدة خلفية مذهلة.
وبعد أن شارك خوليان ألفاريز بدلا من هالاند، قلص ساوثامبتون الفارق بواسطة البديل سيكو مارا في الدقيقة 72، لكن صاحب الأرض ارتكب ركلة جزاء نفذها ألفاريز بنجاح.
جدير بالذكر أن دي بروين هو خامس لاعب في عهد الدوري الممتاز يصل إلى صناعة 100 هدف، بعد ريان غيغز وسيسك فابريغاس وواين روني وفرانك لامبارد.
“>
وأحرز إرلينغ هالاند هدفين، أحدهما بركلة خلفية رائعة بعد تعافيه من الإصابة، ليمنح مانشستر سيتي الفوز على ساوثامبتون، ومواصلة ملاحقة أرسنال المتصدر في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ووصل المهاجم النرويجي إلى 30 هدفا في الدوري هذا الموسم، وقضى سيتي على أي فرصة من منافسه لمحاولة تحقيق مفاجأة على أرضه.
وبقي سيتي في المركز الثاني برصيد 67 نقطة، وبفارق خمس نقاط عن أرسنال المتصدر بعد 29 مباراة لكل منهما، بينما سيلعب المتصدر مع ليفربول يوم الأحد.
ويتذيل ساوثامبتون الترتيب وله 23 نقطة وبفارق أربع نقاط عن إيفرتون صاحب المركز 17.
وتدخل جافين بازونو حارس ساوثامبتون وأنقذ محاولة مبكرة من جاك غريليش، كما أبعد كرة خطيرة كانت في طريقها نحو هالاند.
وأهدر كمال الدين سليمانا لاعب ساوثامبتون فرصة بعدما بذل نيثن أكي مدافع سيتي جهدا كبيرا في العودة بسرعة لإيقاف هجمة مرتدة، وقبل أن ينجح لاحقا هالاند في افتتاح التسجيل.
ولم يظهر هالاند تأثره بالإصابة السابقة وافتتح التسجيل قبل الاستراحة مباشرة بعدما استقبل تمريرة عرضية من كيفن دي بروين وسجل برأسه من مدى قريب في شباك الحارس بازونو.
ووصل دي بروين بذلك إلى 100 تمريرة حاسمة، وأظهر اللاعب البلجيكي تواضعه المعتاد، قبل أن يعترف لاحقا أنه من غير المرجح أن ينجح في أن يسجل هدفا مشابها لهدف هالاند الثاني.
وقال دي بروين لهيئة الإذاعة البريطانية “بي.بي.سي”: “أن الاعب مبدع وأحاول صناعة أكبر عدد من الفرص… هذا رائع، وربما عندما أنتهي من لعب كرة القدم، سأنظر إلى ما حققته”.
وأضاف “هدف هالاند الثاني لا يمكنني أبدا أن أسجل مثله. سيتم نقلي إلى مستشفى ساوثامبتون إذا حاولت أن أفعل ذلك”.
وجعل غريليش النتيجة 2-صفر لسيتي بعدما استغل تمريرة رائعة من دي بروين وسدد نحو الحارس بازونو، ثم تابع الكرة المرتدة وسدد في المرمى الخالي من مدى قريب في الدقيقة 58.
وبعد عشر دقائق انطلق غريليش من الجانب الأيسر وأرسل كرة عرضية حولها المهاجم النرويجي إلى هدف بتسديدة خلفية مذهلة.
وبعد أن شارك خوليان ألفاريز بدلا من هالاند، قلص ساوثامبتون الفارق بواسطة البديل سيكو مارا في الدقيقة 72، لكن صاحب الأرض ارتكب ركلة جزاء نفذها ألفاريز بنجاح.
جدير بالذكر أن دي بروين هو خامس لاعب في عهد الدوري الممتاز يصل إلى صناعة 100 هدف، بعد ريان غيغز وسيسك فابريغاس وواين روني وفرانك لامبارد.