آخر الأخبار
التهاب الملتحمة وحساسية العين في فصل الربيع المطلوب واضح.. ما شروط ترامب للتراجع عن رسومه؟ ينتهك البحث عن بطانية برج الخلية الدستور ، وهو قواعد القاضي نتنياهو يمثُل للمرة الـ23 أمام المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد ممثل قائد الثورة الاسلامية: الحجاج الايرانيون سيقدمون تبراعات نقدية لدعم أهل غزة  الحريري نعى البابا فرنسيس: خسر العالم وجها أبويا سموحا موجة غضب في اسرائيل- سموتريتش: إعادة الاسرى ليست الهدف الأهم ما الذي سيحدث هذا الأسبوع ماجة معتدلة. 4.2 زلزال - بحر الفلبين ، 73 كم شمال شرق بيسج ، سوريغاو ديل سور ، كاراجا ، الفلبين ، يوم الاثنين ، 21 أبريل... ما الذي يميز زوارق الحرس الثوري عن باقي الزوارق في العالم ؟ عاجل بيان للفاتيكان : وفاة الحبر الاعظم:عاجل# "بعض الأعمال الخيرية العظيمة ...": نجم الهند السابق ينفجر راجستان رويالز للاستثمار في الشباب إسرائيل تُصعّد في غزة... و"الأغذية العالمي" يدعو لإدخال المساعدات فوراً موسكو- واشنطن- كييف في حسابات الربح والخسارة الصين تقرر تثبيت أسعار الفائدة للشهر السادس على التوالي الميادين Go | حادث طريف.. كلب يقتحم مباراة كرة قدم قد يكون هذا أفضل ملحق للاعبين ويتم إطلاقه بواسطة OnePlus في بعض الأيام اليمن: قتلى وجرحى في صنعاء وتحذير حوثي من عملية برية بيونغ يانغ تدين قرار واشنطن بتسهيل صادرات الأسلحة النائب فضل الله: هناك أولويات قبل البحث في استراتيجية وطنية تحية دفعت إلى "زوجة جميلة" بعد حادث تحطم نادي أستون للجولف ماج قوي. 5.1 زلزال - شمال جزيرة أسنشن يوم الاثنين 21 أبريل 2025 ، الساعة 06:53 (GMT -1) بعد حصول الجيش المصري عليه،، كيف يقارن الدفاع الجوي الصيني HQ-9B بعيد المدى بأنظمة الدفاع الجوي الروسية S-400/S-300؟ ترامب أشار إلى رغبته في أن يتصل به الرئيس الصيني مع تصاعد التوترات التجارية – موقع قناة المنار – لبنان:عاجل# الكيان الصهيوني يلغي تأشيرات نواب من البرلمان الفرنسي
صحافة

القائد طبش: بطل عملية حدّ السيف

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي في 20 آذار / مارس 2025، أنه تمكّن من اغتيال القائد أسامة الطبش “أبو علي”، عبر غارة جوية دقيقة استهدفت المبنى الذي كان يتواجد فيه بمنطقة وادي صابر في خانيونس. وقد تسببت هذه الغارة باستشهاد عدد من الفلسطينيين، فيما لم تؤكد المقاومة الفلسطينية صحة المزاعم الإسرائيلية من عدمها، وفق استراتيجيتها المتبعة دائماً، في عدم مساعدة الكيان المؤقت في التأكيد أو النفي، الى وقت وقف إطلاق النار.

وادعى الجيش الإسرائيلي بأن “الطبش كان مسؤولًا عن توجيه الضربات الصاروخية وجمع المعلومات الاستخباراتية لصالح حماس” ووصفه البيان بأنه “مصدر مهم للمعرفة.

وقد اعتبر البعض هذه العملية بأنها تندرج ضمن الحملة الإسرائيلية المكثفة التي تهدف إلى استهداف القيادات الميدانية لحماس، خاصة المسؤولين عن العمليات الاستخباراتية والتخطيط العسكري فضلاً عن المسؤولين عن الشؤون الأمنية المدنية في القطاع.

فما هي أبرز المعلومات المتداولة عن القائد الطبش؟

_ من مواليد قطاع غزة خلال حقبة الثمانينيات، ونشأ هناك في فترة الانتفاضة الفلسطينية الأولى (1987-1993).

_انضم مبكرًا إلى صفوف حركة حماس، ثم التحق بكتائب الشهيد عز الدين القسام، حيث برز بسرعة كمقاتل يتمتع بمهارات استخباراتية وتكتيكية عالية. فقد كان من أوائل المنضمين إلى وحدات الاستطلاع العسكري، وهي وحدات متخصصة في جمع المعلومات عن تحركات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتحديد أهداف العمليات الهجومية. ومع مرور الوقت، تدرج في الرتب العسكرية حتى أصبح مسؤولًا عن مديرية الاستطلاع والأهداف، ما جعله عنصرًا محوريًا في التخطيط لعمليات المقاومة.

_ يُعتبر من القيادات القديمة في حركة حماس، حيث تقلد مناصب رفيعة، بما في ذلك قيادة كتيبة في لواء خانيونس. كما شغل منصب رئيس الاستخبارات العسكرية في جنوب قطاع غزة. فكان مسؤولًا عن جمع وتحليل المعلومات حول التحركات الإسرائيلية داخل القطاع وحوله، بالإضافة إلى قيادته لمديرية الاستطلاع والأهداف في الكتائب.

وقد ساهم في تطوير أساليب الرصد والتجسس المضاد، مما صعّب على قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ عمليات تسلل ناجحة، مثلما حصل خلال عملية حدّ السيف الشهيرة في خان يونس، التي أسقطت رؤوس كبيرة لوحدة سييرت متكال النخبوية في جيش الاحتلال في كمين للمقاومة. وتمكّن القائد الطبش من اغتنام سلاح أحد الجنود الإسرائيليين، وقام بتسليمه للشهيد القائد يحيى السنوار. وكانت العملية كلًها “إنجاز استخباراتي كبير” كما وصفتها كتائب القسام.

_لعب دورًا في عمليات استهداف القادة العسكريين الإسرائيليين، كما شارك في التخطيط لعمليات هجومية ضد دوريات الاحتلال بالقرب من الحدود الشرقية للقطاع. وأبرزها هي العملية التي حصلت عام 2005 في مفرق غوش قطيف، والتي أسفرت عن مقتل مسؤول الشاباك عوديد شارون.

_أشرف على تطوير القدرات القتالية للقسام، بما في ذلك استخدام الطائرات المُسيّرة.

_ نجى من عدّة محاولات اغتيال خلال معركة طوفان الأقصى وخلال المعارك السابقة. وزعم بعض المواقع الإسرائيلية بأن القائد الطبش كان مسؤولا عن تسليم جثث “عائلة بيباس والاعتداء النفسي على المواطنين الإسرائيليين”.

تفاصيل عملية الاغتيال

أفادت مصادر استخباراتية إسرائيلية بأن اغتيال القائد الطبش لم يكن عملية عشوائية، بل جاء بعد أسابيع من المتابعة والمراقبة الدقيقة لتحركاته، بحيث استخدمت إسرائيل عدة أدوات استخباراتية، منها:

1)طائرات الاستطلاع المُسيّرة: قامت برصد تحركاته يومياً.

2)عملاء ميدانيون: زُرعوا في المناطق التي يتردد عليها.

3)اختراق الاتصالات: تتبعت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية اتصالاته مع قادة آخرين في القسام.

_بعد تنفيذ عملية الاغتيال، أشار مسؤولون أمنيون إسرائيليون إلى أن اغتيال القائد الطبش سيؤثر على “القدرة الاستخباراتية لحماس وستضعف عملياتها المستقبلية”.

لكنهم نسوا بأن المقاومة – في حال صحة استشهاد القائد الطبش – قد أثبتت طوال تاريخها وخلال معركة طوفان الأقصى بالتحديد، بأن شهادة القادة تكون ذات مفعول تعبوي في صفوفها، وأنها تستطيع تعويض غياب القادة بتسليم قادة آخرين يمتلكون نفس العزيمة والإرادة على مواصلة مسير سلفهم. وعليه فإن استراتيجية “رؤوس الأفعى” الإسرائيلية، لا تؤثر إطلاقاً على قدرات المقاومة القتالية والاستخباراتية.

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :alkhanadeq.com
بتاريخ:
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى