أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الإثنين 24 آذار 2025 – وزارة الإعلام اللبنانية

النهار

يحاول سفير من خارج الملاك البقاء في موقعه عبر إعادة تعيينه من جديد. وتقوم سفيرة في ملاك الخارجية بالاتصال مع أكثر من مرجعية لتبقى في الخارج وعدم عودتها إلى بيروت.

تلقت شخصية بيروتية أكثر من اتصال لقاء إشرافها على إفطار ناجح خلف أجواء طيبة بين مختلف الأفرقاء.

لوحظ أن حزباً بارزاً ومقاوماً، عاد لإصدار بيانات بعدما توقف عنها لفترة طويلة، ما ترك تساؤلات حول ماهية هذه العودة.

بعد الحديث عن فرط التوافق الذي عقد في بسكنتا بين النائب ميشال المر و”القوات اللبنانية” والحزب السوري القومي والنائب رازي الحاج على ترشيح رجل الأعمال أنطوان الهراوي، علمت “النهار” أن التفاهم قائم على المستوى البلدي من دون اعتباره تحالفاً انتخابياً يربط الأحزاب بعضها بالبعض الآخر.

تجري محاولات حثيثة في أكثر البلدات الجنوبية على تفاهم بلدي إنتاج لائحة موحدة توافقية من دون إمكان التنافس والانقسام ما بين العائلات وخصوصاً ما بين الأحزاب هناك في ظل تحديات الحرب المستمرة بوجوه مختلفة.

لحظة تلقي مرجع نبأ إطلاق صواريخ من الجنوب في اتجاه إسرائيل أول من امس ردّ على الفور إنه ليس من تنفيذ “حزب الله”.

الجمهورية

انسحب نائب من منطقة بعبدا من مناسبة دينية وسياسية قبل التهاني في الصالونات.

أكّد نائب أنّ العلاقة بين الحزب الذي ينتمي إليه وحزب آخر، هي علاقة مؤسساتية.

يتّجه تيار وحزب من بيئتَين مختلفتَين إلى معاودة الإتفاق على صعيد الإنتخابات البلدية.

اللواء

إعتبر سفير دولة غربية أن المبادئ والإلتزامات التي وردت في خطاب القسم والبيان الوزاري تحتاج إلى ترجمة عملية وخطوات تنفيذية لتجنُّب العودة إلى نقطة الصفر في حال بقيت جبهة الجنوب خارج السيطرة!

يشكو رئيس تيار سياسي مثير للجدل من عزلة سياسية غير معلنة يتعرض لها هو وتياره، وتعمّد إستبعاده عن مراكز القرار،عشية فتح ملف التعيينات الديبلوماسية والإدارية!

تساءل نائب مخضرم عن مبرر رفع صور القادة الأمنيين الجدد في الشوارع، وسكوت وزير الداخلية وعدم إصدار قرار إداري بنزعها فوراً على مسؤولية أصحاب العلاقة!

نداء الوطن

عُلم أن البحث في التشكيلات الدبلوماسية لا يزال في مراحله الأولى، وهذه التشكيلات على غرار التعيينات الأمنية والقضائية، غير خاضعة للآلية التي اعتمدها مجلس الوزراء.

اعتبرت مصادر دبلوماسية أن من أهداف إطلاق الصواريخ من الجنوب، “التشويش” على زيارة الرئيس عون إلى فرنسا، للإيحاء بأن الجيش غير قادر على السيطرة على الجنوب. ولهذا جاء الرد سريعاً عبر التوجيهات الصارمة التي أعطاها الرئيس للمعنيين.

قال خبراء عسكريون إن الاشتباكات في بلدة حوش السيد علي سلطت الضوء على وجوب “تثبيت” الحدود بين لبنان وسوريا، مع ضرورة ترسيم النقاط العالقة والتي تتسبب بالتوترات بين البلدين.