أسرار وعناوين الصحف اللبنانية الأربعاء 19-6-2024

B_t_lb يونيو 19, 2024آخر تحديث: يونيو 19, 2024

3 دقائق

أبرز أسرار وعناوين الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت صباح اليوم الأربعاء 19-6-2024.

عناوين الصحف:

الأخبار
– المقاومة تعرض على العدوّ بنك أهدافها مسبقًا: قادرون على ضرب بُناكم المدنية والصناعية والعسكرية والتجارية
– ‫جيش العدوّ لنتنياهو: فلْنعلن انتصارنا وكفى!
– ‫مهمة هوكشتين: العدّ العكسي للحرب أو السلم
– ‫البنك الدولي: 31 مليار دولار ضاعت بسبب النزوح

البناء
– فيديو “الهدهد” حلقة 1: حيفا ومجمعاتها العسكرية والاقتصادية والسكانية أهدافًا
– هوكشتاين وفرص التهدئة تنتظر التزام الاحتلال بالضوابط ووقف الحرب بعد غزّة
– نتنياهو يلوّح بالحرب الأهلية بوجه المعارضة إذا هدّدت سلطته وحربه دستوريًا

اللواء
– هوكشتاين لنتنياهو: السيد نصر الله غير مستعدّ لوقف النار قبل وقف حرب غزّة
– البنتاغون: نعمل لحلّ دبلوماسي عند الحدود اللبنانية – “الإسرائيلية”.. و”فيديو حيفا” رسالة ردع
– الرجل الأسطورة…

الديار
– حزب الله يوجه رسالة قاسية لـ”إسرائيل”: بنك أهدافنا كبير جدًا في حال اندلعت الحرب
– هوكشتاين في مهمّة تحذيرية: الوضع خطير
– الحقيقة كما هي ما قبل الحقيقة

الجمهورية
– هوكشتاين لخفض التوّتر وانتظار المساعي
– طَرح هوكشتاين: عودوا إلى القتال المَضبوط!
– لماذا سيتحرّك حاملو “اليوروبوندز”

النهار
– إنذار هوكشتاين: حلٌّ ديبلوماسي أو حربٌ مفتوحة
– حزب الله يردّ بفيديو مصور لمرفأ حيفا ومنشآت عسكرية في شمال “إسرائيل”
– صدور قرار من مجلس الأمن يضاعف جنون “إسرائيل”
– خفض وتيرة القتال ممكن بضمانات!

أسرار الصحف:

البناء

لفت نظر الخبراء العسكريين الذين شاهدوا لعدة مرات الفيديو المسجل الذي بثه الإعلام الحربي للمقاومة عن حصيلة ما نقلته الطائرة المسيّرة التي صالت وجالت في أجواء منطقة حيفا في عمق شمال فلسطين المحتلة دقة وجودة الصورة وتنقل التصوير من جهة الى أخرى ما يوحي ان أكثر من طائرة قامت بالتصوير أو أن الطائرة نفسها قد قامت بأكثر من جولة. كما لفت انتباههم أن صورة الصاروخ على يمين الفيديو ظهرت مرتين عند البدء باستعراض مجمع رافايل العسكري وعند البدء في عرض صور منطقة ميناء حيفا وفيها محطة الكهرباء وخزانات الكيميائيات والمحروقات والمطار إضافة للقواعد العسكرية البحرية ومقار الغواصات، والصاروخ مجنّح بما يعني أنه دقيق أما استخدام اللون الأحمر فيشير الى درجة الخطورة العليا. هذا إضافة الى تزامن النشر مع زيارة المبعوث الأميركي أموس هوكشتاين في ظل تهديدات الحرب، ولكن يبقى الأهم هو أن التصوير يتم فوق منطقة نقل فيها أكثر من عشرة مواقع للقبة الحديدية دون أن يعيق ذلك مهمة الطائرة.

قال مصدر أمني تابع تفاصيل زيارة المبعوث الرئاسي الأميركي أموس هوكشتاين إلى بيروت أنه تبلغ بأن المقاومة لم تذهب الى التصعيد لأن معادلتها المرسومة لوظيفة جبهة الإسناد تتحقق بقواعد المواجهة بعمق 5-10 كلم على طرفي الحدود، لكنها ذهبت الى توسيع المدى ونوعية الأسلحة رداً على تجاوز جيش الاحتلال لهذه القواعد سواء من خلال الاغتيالات والاستهدافات خارج هذا النطاق الجغرافي وباستهدافه للمدنيين داخل هذا النطاق الجغرافي وخارجه. وعندما يلتزم جيش الاحتلال بالامتناع عن الاستهداف خارج هذا المدى والتوقف عن استهداف المدنيين يمكن حصر النيران ضمن دائرة أضيق أما إذا واصل الخروق فإن الرد سوف يكون دائماً قاسياً وموجعاً سواء في مدى العمق الجغرافي ونوعية الأهداف أو في نوعية الأسلحة وطاقتها التدميرية.

النهار

عُلم أنه تم طيّ ملفّ حادثة قبرشمون البساتين، وطُويت قضائياً بعد التوافق بين القيادات السياسية وإقفال هذا الملف.

يلاحظ أن جهوزية الفنادق لاستقبال موسم السياحة والاصطياف لم تكتمل، ونسبة التشغيل ضئيلة، على اعتبار أن القادمين غالبيتهم من اللبنانيين الذين لديهم منازل وأقارب.

بعد اعتبار وليد جنبلاط “انها اكبر أهانة لسلطان الاطرش ولكمال جنبلاط بان ترفع صورتيهما وراء نعش مغطى بالعلم الاسرائيلي لجندي درزي قتل في غزة” انطلقت حملة درزية مناصرة تصدّرها شيخ العقل الذي اعتبر ان “مهمتنا الأولى هي الدفاع عن الهوية العربية، وتأكيد انتمائنا لهذه الأكثرية القومية”.

الجمهورية

وضعت أوساط سياسية إندفاعة دولة إقليمية لإنتخاب رئيس في سياق إندفاعة دولة كبرى.

أكد وزير معني أنه تبلّغ أخيراً من جهات دولية مرة أخرى أن ملفات خدماتية مهمة ما زالت تخضع للتسييس والشروط الخارجية.

تشارف العلاقة المتراجعة بين حزبين فاعلين في منطقة الجبل على الوصول إلى نقطة اللاعودة.

اللواء

توافرت معلومات أن تل أبيب هي التي طلبت مجيء الوسيط الأميركي، وأن نقطة البحث الأساسية توفير ضمانات لعودة 60 ألف مستوطن إلى المستعمرات قبل حلول آب المقبل.

تختلف تقديرات الخبراء، حول ما إذا كانت المواجهة ستتوسع جنوباً أم تقتصر على التهويلات فقط في هذه المرحلة..

JOIN US AND FOLO