الدفاع و الامن

أوكرانيا ستتلقى أعدادًا كبيرة من مقاتلات إف-16، هذه المرة من اليونان بعدد 32 طائرة

موقع الدفاع العربي 17 يوليو 2024: ستصبح القوات الجوية الأوكرانية أقوى بفضل حصولها على عدد كبير من الطائرات المقاتلة متعددة المهام من طراز إف-16 “الصقر المقاتل Fighting Falcon” مجانًا من العديد من الدول الأعضاء في الناتو.

ووفقًا لتقرير الجزيرة في 16 يوليو 2024، تخطط اليونان لإرسال 32 طائرة من طراز إف-16 تابعة لقواتها الجوية إلى أوكرانيا.

ولم يتم الكشف عن موعد بدء تسليم طائرات إف-16.

حاليًا، تعتزم القوات الجوية اليونانية سحب ما يصل إلى 32 طائرة مقاتلة قديمة من طراز إف-16 بلوك-30 من الخدمة.

تقوم اليونان بتحديث أسطولها بنماذج أحدث مثل طائرات رافال المقاتلة من فرنسا وربما طائرات إف-35 من الولايات المتحدة.

وقد أعربت أوكرانيا، التي تحتاج إلى حوالي 150 طائرة إف-16، عن اهتمامها بالطائرة المقاتلة التي سيتم سحبها من الخدمة.

وتشير التقارير الأخيرة إلى أن أوكرانيا يمكن أن تتلقى عشرات من طائرات إف-16 التي تم سحبها من الخدمة من الدنمارك والنرويج وهولندا وبلجيكا، كما أن 32 طائرة يونانية من شأنها أن تزيد هذا العدد بشكل كبير.

وكما هو معروف، كانت اليونان نفسها داعمًا مخلصًا لأوكرانيا منذ الغزو الروسي الضخم في فبراير 2022.

وبعد وقت قصير من بدء الحرب، أرسلت اليونان طائرتين من طراز سي-130 تحملان معدات عسكرية، بما في ذلك 20 ألف بندقية كلاشينكوف.

كما زودت اليونان أوكرانيا بـ 20 ألف قذيفة مدفعية وصواريخ ستينغر و40 ناقلة جند مدرعة من طراز BMP-1 تعود إلى الحقبة السوفيتية.

وبالإضافة إلى الأسلحة، تستعد اليونان لإرسال محولات للمساعدة في استعادة البنية التحتية الكهربائية المتضررة في أوكرانيا، وهو أمر حيوي لكل من الاحتياجات المدنية والعمليات العسكرية.

ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2024-07-17 13:20:22

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من Beiruttime اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading